زهرا افقری؛ سيدمحمدرضا ابن الرسول
دوره 16، شماره 57 ، اسفند 1399، ، صفحه 115-140
چکیده
تطمح هذه الدراسة التي تکون ثمرة بحث ببليوغرافي، أن تلقي الضوء على بيت تمثل به الإمام علي عليه السلام في مواجهة ابن ملجم المرادي، وهو البيت المشهور: أُريدُ حِباءَهُ (/ حَياتَهُ) وَيُريدُ قتْلي عَذيرَکَ مِنْ خَليلِکَ مِنْ مُرادِ وترکّز على استخراج ما جاء حوله في کتب اللغة والأدب والتاريخ وتصنيفه وتحاول ـ متتبعة المنهج الوصفي ...
بیشتر
تطمح هذه الدراسة التي تکون ثمرة بحث ببليوغرافي، أن تلقي الضوء على بيت تمثل به الإمام علي عليه السلام في مواجهة ابن ملجم المرادي، وهو البيت المشهور: أُريدُ حِباءَهُ (/ حَياتَهُ) وَيُريدُ قتْلي عَذيرَکَ مِنْ خَليلِکَ مِنْ مُرادِ وترکّز على استخراج ما جاء حوله في کتب اللغة والأدب والتاريخ وتصنيفه وتحاول ـ متتبعة المنهج الوصفي التحليلي ـ أن تتعرض لمنشأ البيت وموضوعه وبنيته النحوية بالنقد والدراسة. تکمن أهمية هذه الدراسة في أهمية موضوع الشعر من وجهة نظر أهل البيت عليهم السلام بوجه عام والإمام علي عليه السلام بوجه خاص وتسعى الإجابة عن السؤال التالي: ما هو سبب اختلاف وجهات نظر الأدباء حيال قائل البيت، ومخاطبه، والضبط الصحيح للبيت، ومعناه، وبنيته النحوية عامًا، وشطره الثاني على وجه التحديد؟ ولقد کشفت نتيجة الدراسة عن الإبهامات والإشکاليات التي تحوم حول هذا البيت.
امیرصالح معصومی؛ Seyyed Mohammad Reza Ibnorrasool؛ محمد خاقانی؛ عادل رفیعی
دوره 14، شماره 48 ، آذر 1397، ، صفحه 83-102
چکیده
نظریة التشبیه الملخص هی أقدم وأشهر وجهة نظر لمعنى الاستعارة. هذه النظریة تعرف الاستعارة کظاهرة مشتقة من عملیة تقصیر التشبیه، وتُقارن معناها بمعنی التشبیه. هذه النظریة تمّ قبولها فی اللسانیات العربیة ـ الإسلامیة واللسانیات الیونانیة ـ الرومانیة لفترة طویلة حتى واجهت نظریات جدیدة وانتقادات عدیدة. لم تکن طریقة تعامل هذه النظریات ...
بیشتر
نظریة التشبیه الملخص هی أقدم وأشهر وجهة نظر لمعنى الاستعارة. هذه النظریة تعرف الاستعارة کظاهرة مشتقة من عملیة تقصیر التشبیه، وتُقارن معناها بمعنی التشبیه. هذه النظریة تمّ قبولها فی اللسانیات العربیة ـ الإسلامیة واللسانیات الیونانیة ـ الرومانیة لفترة طویلة حتى واجهت نظریات جدیدة وانتقادات عدیدة. لم تکن طریقة تعامل هذه النظریات والانتقادات مع "التشبیه الملخص" علی مستوی واحد حیث إن بعضها اتخذت طریقة مختلفة تماماً عن طریقتها، فی حین أن البعض الآخر طوّرها واستخدمها ضمن فحواها. تحاول هذه المقالة بیانَ عیوب النظریة المبحوث عنها مستخدمةً المنهج الوصفی ـ التحلیلی، وهکذا دراسةَ نوعین مختلفین من التعامل معها. ویبدو أن هذه النظریة لا یمکن أن تعطی التحلیل المناسب للمعنى المدهش واالفخم للاستعارة، فیجب إما نقلها إلى مستوى أعلی، أو طرحها جانباً واختیار وجهات نظر أخرى بدلاً منها.
سارا رضایی؛ سیدمحمدرضا ابن الرسول؛ عادل رفیعی
دوره 13، شماره 45 ، اسفند 1396، ، صفحه 141-164
چکیده
یتشکّل الفعل المرکب من اتّصال فعل باسم أو بصفة أو بجزء آخر. فیوجد هذا النوع فی بعض اللغات منها اللغة الفارسیة رغم أنه لم یُعترف به فی اللغة العربیة بعد. لکن هناک خلاف حول بعض استعمالات الأفعال بشکل ترکیبی فی اللغة العربیة وهذا الرأی جدیر بالبحث والدراسة. أمّا هذه الدراسة بمنهج وصفی تحلیلی تعالج أولا الفعل المرکب وخصائصه ...
بیشتر
یتشکّل الفعل المرکب من اتّصال فعل باسم أو بصفة أو بجزء آخر. فیوجد هذا النوع فی بعض اللغات منها اللغة الفارسیة رغم أنه لم یُعترف به فی اللغة العربیة بعد. لکن هناک خلاف حول بعض استعمالات الأفعال بشکل ترکیبی فی اللغة العربیة وهذا الرأی جدیر بالبحث والدراسة. أمّا هذه الدراسة بمنهج وصفی تحلیلی تعالج أولا الفعل المرکب وخصائصه فی اللغة الفارسیة کلغة یحتّم فیها وجود هذا النوع من الفعل ثمّ تتوجّه إلی أنواع تراکیب مشتملة علی الفعل فی اللغة العربیة مرکّزة من خلالها علی نماذج خاصة تمّد الطریق لتقدیم اقتراح جدید ألا وهو القول بوجود الفعل المرکب فی اللغة العربیة. بناء علی هذا الاقتراح یمکننا أن نفترض الفعلین المفردین المجاورین فی نحو «کانَ یَذهَبُ المُعَلِّمُون» ـ حیث المسند إلیه مثنّی أو جمع ـ فعلاً مرکَّباً فاعله کلمة «المُعلِّمُونَ».
سیدمحمدرضا ابن الرسول؛ مرضیه قربان خانی
دوره 13، شماره 43 ، شهریور 1396، ، صفحه 155-178
چکیده
النحویون فی جمیع اللغات أثناء شرحهم للقواعد النحویة، یقترحون نظما خاصا لأجزاء الجملة التی تُعرَف بنظم معهود لدی أهل اللغة. هذا النظم هو أول شیء یحتاجه المتعلمون عند تعلّم اللغة الثانیة وبالمراجعة إلى الکتب النحویة یسهل التعرّف علیه. اللغة العربیة أیضا لها نظم خاص اعتنى به النحویون منذ القدیم، لکنهم لم یطلقوا علیه ...
بیشتر
النحویون فی جمیع اللغات أثناء شرحهم للقواعد النحویة، یقترحون نظما خاصا لأجزاء الجملة التی تُعرَف بنظم معهود لدی أهل اللغة. هذا النظم هو أول شیء یحتاجه المتعلمون عند تعلّم اللغة الثانیة وبالمراجعة إلى الکتب النحویة یسهل التعرّف علیه. اللغة العربیة أیضا لها نظم خاص اعتنى به النحویون منذ القدیم، لکنهم لم یطلقوا علیه مصطلحاً خاصاً وبإمکاننا تسمیة هذا النظم فی عصرنا الراهن بـ«نظم الکلام»، استلهاماً من نظریة الجرجانی المعروفة بنظریة النظم. اللغویون أیضا اعتنوا بموضوع ترتیب أجزاء الکلام وسموه نظم الکلام الذی یعنی ترتیب مکانة الکلمات فی الوحدات اللغویة الکبرى. هذه الورقة البحثیة تهدف فی وجهة تحلیلیة تطبیقیة إلى مقارنة آراء اللغویین المعاصرین والبلاغیین العرب فی هذا الصدد. ومن النتائج التی توصّلت إلیه الدراسة یمکن الإشارة إلى: إثبات بعض المشابهات فی نظریة النظم للجرجانی ونظریة نظم الکلام، جامعیة نظریة النظم للجرجانی فی موضوع ترتیب أجزاء الکلام والتفاته إلى کل الجوانب النحویة والمعنویة والجمالیة للکلام خلافاً للغویین المعاصرین، وکذلک تبیین الخلاف الموجود بین الجرجانی واللغویین المعاصرین فی تقسیم أنواع نظم الکلام.