ادبي
سيد محمود ميرزايي الحسيني؛ علي نظري؛ يونس وليئي
المجلد 12، العدد 41 ، يونيو 1438، ، الصفحة 83-102
المستخلص
اشتهر زهير بن أبي سلمي الشاعر العربي الجاهلي الشهير بشاعر الحکمة؛ ولکنّ شعره إضافة علي مضامينه الحکمية يتميّز بجودة السبک، وجزالة اللفظ، والتراکيب. إذا تأمّلنا في شعره نري بوضوح أنّ المصاحبة علي المستوي المفرداتي أدّت إلي حبک نصّه الشعري ولعبت دوراً مهمّاً في خلق المضامين وجزالة التعابير الشعرية. يشير مصطلح المصاحبات اللفظية إلى ...
أكثر
اشتهر زهير بن أبي سلمي الشاعر العربي الجاهلي الشهير بشاعر الحکمة؛ ولکنّ شعره إضافة علي مضامينه الحکمية يتميّز بجودة السبک، وجزالة اللفظ، والتراکيب. إذا تأمّلنا في شعره نري بوضوح أنّ المصاحبة علي المستوي المفرداتي أدّت إلي حبک نصّه الشعري ولعبت دوراً مهمّاً في خلق المضامين وجزالة التعابير الشعرية. يشير مصطلح المصاحبات اللفظية إلى کلمة يقترن استخدامها في اللغة بکلمة أو کلمات أخري، وهي من الموضوعات الهامة والحيوية في علم الدلالة التي تظهر جمال اللغة ودقتها وتآلف ألفاظها کما تظهر مدي دقة الشاعر وبراعته في انتقاء الألفاظ ونظمها ورصفها في نسق لغوي بديع. يتطرق بحثنا هذا في إطار المنهج الوصفي ـ التحليلي إلي دراسة المصاحبات اللفظية في شعر زهير لتبيين أصناف المصاحبات اللفظية الموظّفة في شعره، ولإظهار دور هذه الظاهرة اللغوية في تحديد معني الألفاظ والتراکيب، وفي فهم عميق للشعر ومعرفة الحقول الدلالية التي أکثر الشاعر من توظيف المصاحبات فيها. کذلک يرمي البحث إلي الإجابة عن هذا السؤال الرئيسي وهو: بأيّ حقول دلالية تتعلق المصاحبات اللفظية في ديوان زهير؟ نري من خلال هذه المقالة أن زهيراً استخدم المصاحبات اللفظية في نوعيها الاسمي والفعلي في أنماطهما المختلفة، وحقل «الحرب» الدلالي هو الحقل البارز بين المصاحبات اللفظية في شعره.
سيد اسماعيل قاسمي موسوي؛ علي نظري
المجلد 11، العدد 37 ، يونيو 1437، ، الصفحة 195-211
المستخلص
تدريس ترجمه يکي از مباحث مشکلآفرين براي مدرسان و دانشجويان زبانهاي خارجي، ازجمله رشته زبان و ادبيات عربي است. براي برطرف کردن اين مشکل و همچنين ساده کردن راه ورود دانشجويان اين رشته به بازار کار لازم است تخصصهاي موردنياز براي ورود به بازار کار در برنامه درسي گنجانده شود. در اين مقاله با توجه به تجربيات نويسندگان و مطالعاتي که ...
أكثر
تدريس ترجمه يکي از مباحث مشکلآفرين براي مدرسان و دانشجويان زبانهاي خارجي، ازجمله رشته زبان و ادبيات عربي است. براي برطرف کردن اين مشکل و همچنين ساده کردن راه ورود دانشجويان اين رشته به بازار کار لازم است تخصصهاي موردنياز براي ورود به بازار کار در برنامه درسي گنجانده شود. در اين مقاله با توجه به تجربيات نويسندگان و مطالعاتي که در زمينة آموزش ترجمه انجام شدهاست و نيز با نگاهي به مراکز ترجمه و شيوه آموزش برخي دانشگاههاي معتبر، کوشش شده تا به روش تحليلي ـ توصيفي و مطالعة کتابخانهاي، نقشة راه، اهداف، و راهکارهايي براي تدريس ترجمه در مقاطع کارشناسي و تحصيلات تکميلي تبيين شود. اين اهداف و راهکارها در دو سطح کوتاهمدت و بلندمدت ارائه شدهاست. در پايان، نتايجي مانند لزوم تغيير سرفصلهاي موجود و تدوين سرفصلهاي تمرينمحور و دانشجومحور، کاربردي، و کارآفرين به دست آمدهاست.