ساجد زارع؛ فاطمه جمشيدي
المجلد 17، العدد 60 ، ديسمبر 2021، ، الصفحة 161-184
المستخلص
از گذر تحليل انتقادی محتوای هر کتاب درسی، میزان هدفمندی محتوای کتاب و هماهنگی اهداف آموزشی آن با توانمندی فراگيران در ترازوی نقد و بررسی قرار میگیرد و از آنجا که شناسایی نقاط قوت و ضعف محتوای آموزشی برای تولید دانش و بهرهبرداری از آن در عمل، حائز اهمیت است، میتوان به ضرورت ارزیابی محتوای کتابهای درسی پی برد تا فرصتی برای ...
أكثر
از گذر تحليل انتقادی محتوای هر کتاب درسی، میزان هدفمندی محتوای کتاب و هماهنگی اهداف آموزشی آن با توانمندی فراگيران در ترازوی نقد و بررسی قرار میگیرد و از آنجا که شناسایی نقاط قوت و ضعف محتوای آموزشی برای تولید دانش و بهرهبرداری از آن در عمل، حائز اهمیت است، میتوان به ضرورت ارزیابی محتوای کتابهای درسی پی برد تا فرصتی برای تأليف کتابهایی هدفمند در جهت تحقّق برنامههای آموزشی فراهم گردد و به تبع آن تأثیرات مثبتی در فرايند آموزش مشاهده شود؛ از اين رو در جستار حاضر، مجموعة سه جلدی «العربية بين يدﻳﻚ» که یکی از منابع مهم و شناخته شدة آموزش زبان عربی به شمار میرود، بر اساس الگوی ويليام رومی ارزیابی گرديد. روش تحقیق در پژوهش پیش رو، توصیف و تحليل انتقادی و کيفی محتوا است و واحدهای تحليل شامل جملات متنِ دروس، تمارین و تصاویر کتاب میشود. نتایج نشان میدهد متون کتاب مورد بحث به صورت غيرفعّال ارائه شده است و ذهن زبانآموزان را درگیر نمیکند، درحالیکه تمارین و تصاویر مندرج در برخی جلدها، حالت پويا دارد و زمينه را جهت کنکاش ذهنی زبانآموزان و تقویت قوّة تحليل و پرسشگری آنها فراهم میسازد. پس از بررسی و مقایسة کلّی سیر تحوّل و پویایی محتوای کتاب نیز روشن گرديد که تمارین تنها در جلد دوّم نسبت به جلد اوّل به سمت پویایی گرایش دارد، امّا این سیر صعودی به سوی فعّال شدن، در متون و تصاویر جلد دوّم و سوّم کتاب دیده نمیشود.
ساجد زارع؛ محسن زماني
المجلد 16، العدد 55 ، سبتمبر 2020، ، الصفحة 73-96
المستخلص
تلعب الکتب المدرسيّة دوراً بارزاً في تحقّق عمليّة التنشئة الاجتماعيّة لدي الطلبة لأنّهم يتعرّضون لما فيها من کلمات وصور ورسوم علي مدي سنوات غير قليلة بحياتهم الدراسية. يتمّ تدريس کتب العربية بالثانويات الإيرانية حالياً في کافّة أصقاع البلاد بما فيها من أعراق وقوميّات يختلف بعضها عن بعض. فقضيّة کيفيّة تمثّل الهويّة الوطنية بهذه ...
أكثر
تلعب الکتب المدرسيّة دوراً بارزاً في تحقّق عمليّة التنشئة الاجتماعيّة لدي الطلبة لأنّهم يتعرّضون لما فيها من کلمات وصور ورسوم علي مدي سنوات غير قليلة بحياتهم الدراسية. يتمّ تدريس کتب العربية بالثانويات الإيرانية حالياً في کافّة أصقاع البلاد بما فيها من أعراق وقوميّات يختلف بعضها عن بعض. فقضيّة کيفيّة تمثّل الهويّة الوطنية بهذه الکتب علي وجه العموم والهويّة الإيرانية تحديداً من القضايا التي تتطلّب إمعان الباحثين والمعنيّين بشؤون التربية والتعليم. بناءً علي ذلک تستعرض هذه الدراسة ملامح الهويّة الإيرانية المتجلّية في طيّات کتب العربية الثلاثة للمرحلة الثانوية الأولي ترکيزاً علي أسلوب تحليل المحتوي. فتمّ تحديد خمسة عناصر أو مکوّنات للهويّة الإيرانية في ضوء ما صرّح بها في بعض الوثائق المرجعية للجمهورية الإسلامية الإيرانية وهي: «المدن والأماکن الواقعة في جغرافيا إيران»، و«الأعراف والطقوس الإيرانيّة»، و«الشخصيّات والمفاخر الوطنيّة الإيرانيّة»، و«الرموز الوطنيّة»، و«القوميّات الإيرانيّة» وبالتّالي تمّ استخراج العناصر المتمثّلة بکلّ من الکتب الثلاثة في ثنايا النصوص من کلمات وصور ورسوم باعتبارها وحدات التحليل في الدراسة وذلک من خلال تصنيفها ضمن الجداول المخصّصة لها. تکشف النتائج أنّ هذه العناصر لم تتوزّع علي نحو متجانس بحيث لم تکن عناصر من الهويّة الإيرانية في موضع الاهتمام نحو الأعراف والطقوس والقوميّات الإيرانية بالقياس إلي غيرها وهذا ممّا لا ينسجم مع بعض الموادّ المندرجة بالدستور الإيراني وأهداف وثيقة «برنامج التحوّل الأساسي» و«البرنامج الدرسي الوطني» لوزارة التربية والتعليم الإيراني.
ساجد زارع؛ حسين کياني؛ علي اصغر کارگر
المجلد 15، العدد 50 ، يونيو 2019، ، الصفحة 21-40
المستخلص
إنّ هذه الدراسة تحاول الکشف عن کيفية تمثّل مظاهر النوع الاجتماعي والمراحل العمرية والطبقة الاجتماعية في المقرّر الدراسي لمادّة اللغة العربية بالصّف السابع والثامن والتاسع في المرحلة الثانوية الأولي وهو کتب اللغة العربيّة الثلاثة التي تمّ تصميمها وتأليفها خلال السنوات الأخيرة للطلاب الإيرانيين الدارسين؛ وقد تمّت دراسة النوع ...
أكثر
إنّ هذه الدراسة تحاول الکشف عن کيفية تمثّل مظاهر النوع الاجتماعي والمراحل العمرية والطبقة الاجتماعية في المقرّر الدراسي لمادّة اللغة العربية بالصّف السابع والثامن والتاسع في المرحلة الثانوية الأولي وهو کتب اللغة العربيّة الثلاثة التي تمّ تصميمها وتأليفها خلال السنوات الأخيرة للطلاب الإيرانيين الدارسين؛ وقد تمّت دراسة النوع الاجتماعي والعمر والطبقة الاجتماعية المتجلّية في طيّات هذه الکتب المدرسية حيث يتعرّض المعلّمون والطلّاب للعديد من الکلمات والصّور والرسوم التي لها تأثير کبير علي معرفتهم ومواقفهم ووجهات نظرهم تجاه العالم. انطلاقاً من هذا، لقد استعرضنا في الدراسة الحالية ثلاثة کتب لمادّة اللغة العربية باستخدام استمارة التقييم الاجتماعي لـ«کانينجس ورث» (1995م) بعد استخراج الکلمات والصور المعنيّة بموضوع البحث. تُبيّن نتائج الدراسة المتمخّضة عن البيانات الإحصائية أنه ثمّة توازن بين مدي النسب المئويّة للنوع الاجتماعي الذکوري والأنثوي التي توزّعت علي المواد المرئيّة والمکتوبة المتضمّنة في الکتب الثّلاثة مما يدلّ علي أنه أعطيت للنساء قيمة مساوية للرجال في مواضيع مختلفة منها المهنة والطبقة الاجتماعية؛ وبالنسبة إلي تمثّل الطبقة الاجتماعية والعمر تتجلّي النتائج أن النسبة العالية من الصّور والرسوم تعرض الطبقة الاجتماعية المتوسّطة وهناک فيها توافق وانسجام مع الثّقافة الإيرانية ومستوي أعمار الطلّاب الدارسين بالمرحلة الثانوية الأولي.
ساجد زارع؛ نرجس کنجي؛ مريم جلائي
المجلد 13، العدد 45 ، مارس 2018، ، الصفحة 57-78
المستخلص
تماشياً مع تطور المناهج المستحدثة لتعليم اللّغة وتقويماً لکفاءة الترجمة لدي المتعلّمين الإيرانيين إنّ هذه الدراسة هدفت إلي الکشف عن مدي فاعلية الطريقة التعاونية في تنمية کفاءة الترجمة لطلاب المرحلة الثالثة الثانوية من خلال تطبيقها علي تدريس ترجمة نصوص الکتاب العربي المدرسي. لقد تمّ استخدام الأسلوب شبه التجريبي منهجاً للإجابة ...
أكثر
تماشياً مع تطور المناهج المستحدثة لتعليم اللّغة وتقويماً لکفاءة الترجمة لدي المتعلّمين الإيرانيين إنّ هذه الدراسة هدفت إلي الکشف عن مدي فاعلية الطريقة التعاونية في تنمية کفاءة الترجمة لطلاب المرحلة الثالثة الثانوية من خلال تطبيقها علي تدريس ترجمة نصوص الکتاب العربي المدرسي. لقد تمّ استخدام الأسلوب شبه التجريبي منهجاً للإجابة عن أسئلة البحث، کما استُخدِم الاختبار کأداة الدراسة. وتکوّنت عيّنة البحث من أربعين دارساً من المجتمع الأصلي، اخترناها ضمن مجموعتين من الطلبة الدارسين في السنة الثالثة الثانوية بطريقة عشوائية، علي أن تدرّس ترجمة نصوص الکتاب للمجموعة التجريبية علي أساس المدخل التعاوني وللمجموعة الضابطة وفقاً للطريقة التقليدية المعتاد عليها في أغلبية المدارس الإيرانية. أجري اختبار قبلي في بداية الفصل للتأکّد من تکافؤ المجموعتين في کفاءة الترجمة قبل إنجاز مشروع البحث، وأجري اختبار بعدي في نهاية الفصل الدراسي الأوّل لقياس مدي تنمية کفاءة الترجمة لکلّ من المجموعتين ثم أجرينا اختباراً بعدياً ثانياً بعد مضيّ شهرين علي الفصل الدراسي الأول لتبيين مدي احتفاظ المجموعتين بالمعلومات. وفقاً للبيانات المرصودة تدلّ نتيجة البحث علي أن هناک فرقاً ذا دلالة إحصائية بين المجموعتين التجريبية والضابطة، وأنّ ثمة أثراً إيجابياً لتطبيق الطريقة التعاونية علي تدريس ترجمة النصوص في تنمية کفاءة الترجمة وترسيخ المعلومات لدي عيّنة البحث.