ادبي
علي اکبر محسني؛ سميره خسروي
المجلد 13، العدد 44 ، ديسمبر 2017، ، الصفحة 131-154
المستخلص
غادة السمان با پيشينة فکري و فرهنگي خود که متأثر از چند خاستگاه انديشگاني است، مجموعه داستان «عيناک قدري» را با محوريت زنان به نگارش درآوردهاست. انديشههاي السمان، تلفيقي از انديشههاي غربي بهخصوص نظريات سيمون دوبووار، آموزههاي ديني، و نيز مباني اخلاقي فرهنگ عربي است. اين مقاله با روش تحليلي ـ توصيفي و با استفاده از منابع ...
أكثر
غادة السمان با پيشينة فکري و فرهنگي خود که متأثر از چند خاستگاه انديشگاني است، مجموعه داستان «عيناک قدري» را با محوريت زنان به نگارش درآوردهاست. انديشههاي السمان، تلفيقي از انديشههاي غربي بهخصوص نظريات سيمون دوبووار، آموزههاي ديني، و نيز مباني اخلاقي فرهنگ عربي است. اين مقاله با روش تحليلي ـ توصيفي و با استفاده از منابع کتابخانهاي سعي دارد تا از طريق نقد فمينيستي داستان «عيناک قدري»، به آسيبشناسي فمينيسم اگزيستانسياليستي دوبووار بپردازد. بدين منظور ابتدا شخصيت زن داستان (طلعت) مورد مطالعه قرار گرفته و از اين طريق، به نقش وي در داستان اشاره شده تا مشخص شود که نويسنده با خلق اين نقش، به دنبال چه هدفي بودهاست. در ادامه به تحليل انديشههاي دوبووار و تطبيق آنها با زندگي شخصيت زن داستان پرداخته شده تا آسيبهاي اين طرز فکر در زندگي زنان مشخص شود و نيز روشن سازيم که سمان به عنوان يک داستاننويس آشنا با مباني فمينيسم، تا چه ميزان توانسته خود را از سيطرة اين انديشهها رهايي بخشد. درنهايت مشخص شد که هويت زنانه، عشق و ازدواج سه عنصر اصلي در اين داستان هستند که حذف آنها، زن را دچار تعارض هويت جنسيتي ميسازد.
ادبي
سميره خسروي؛ جهانگير اميري
المجلد 12، العدد 38 ، سبتمبر 1437، ، الصفحة 43-66
المستخلص
إ
تنتمي مجموعة «مغرب الشمس» لحسن برطال إلي فصيلة القصة العربية القصيرة جدا ويميل برطال فيها إلى توظيف السرد کعنصر تکويني مهم في بناء قصصه مع تلاعب بالضمائر عبر تناوب الأشخاص في التعبير عن هواجسهم أو سرد حکاياهم. تهدف هذه الدراسة إلي إثبات مقدرة القصة القصيرة جدّاً في مجاراة أنواع الحکاية من حيث صياغة الخطاب الروائي وتوظيف ...
أكثر
إ
تنتمي مجموعة «مغرب الشمس» لحسن برطال إلي فصيلة القصة العربية القصيرة جدا ويميل برطال فيها إلى توظيف السرد کعنصر تکويني مهم في بناء قصصه مع تلاعب بالضمائر عبر تناوب الأشخاص في التعبير عن هواجسهم أو سرد حکاياهم. تهدف هذه الدراسة إلي إثبات مقدرة القصة القصيرة جدّاً في مجاراة أنواع الحکاية من حيث صياغة الخطاب الروائي وتوظيف مباحث التحليل الخطابي بحثاً عن الإجابة علي هذه الأسئلة: ما هي أنواع الخطاب الروائي في قصص برطال القصيرة جدا؟ وما هي الرؤي والمواضيع الإيديولوجيّة التي تناولتها عملية السرد في هذه القصص؟ وکيف رسم برطال الشخصيات في قصصه و جعلها تنتمي إلى فئات اجتماعية متباينة بمختلف الأساليب و اللغات و يعبر عن إيديولوجياتها وانتماءتها عن طريق الخطاب؟
من أهمّ نتائج الدراسة أنّ هذه القصص مع کثرتها واستقلالها الموضوعي واختلافها من الجانب الروائي ولکن ذات قواسم مشترکة کثيرة في الشخصيات البؤرية ووجهات النظر التي تحملها. زد علي ذلک، هذا النوع من القصة يتناغم مع نظرية «جنيت» الروائية وتستطيع أن تتلائم مع أي عمل سردي آخر في مجال الخطاب.