ادبي
خليل باستان؛ حسن ساقي؛ محسن زارع زاده
المجلد 13، العدد 43 ، ديسمبر 1438، ، الصفحة 23-40
المستخلص
إنّ ورود حرف وصوت خاص وتکراره يساعد علي الانسجام الجمالي؛ ويوحي بشدّة المعني وقوّته؛ ويوحي بأهمية الأمر وفخامته؛ وتتناسب هذه الحالة مع تجويد الحروف وصفاتها ممّا زادت الألفاظ قوّة وشدّة في أداء المعني. إنّ الانسجام الصوتي يمثّل رکناً رئيساً في عبارات القرآن الکريم ولا سيما خواتم الآيات فتتألف الخواتم من الحروف والعبارات الباعثة ...
أكثر
إنّ ورود حرف وصوت خاص وتکراره يساعد علي الانسجام الجمالي؛ ويوحي بشدّة المعني وقوّته؛ ويوحي بأهمية الأمر وفخامته؛ وتتناسب هذه الحالة مع تجويد الحروف وصفاتها ممّا زادت الألفاظ قوّة وشدّة في أداء المعني. إنّ الانسجام الصوتي يمثّل رکناً رئيساً في عبارات القرآن الکريم ولا سيما خواتم الآيات فتتألف الخواتم من الحروف والعبارات الباعثة علي الإيحاء بقوّة الأمر؛ فهي کنسيج مقطعي تظافر العبارات من خلال علم التجويد ويري المتأمل فيها، جملاً قوّية شديدة الوقع علي الأذن قوّية الجرس تناسب الموقف والمعني؛ وهذه القوّة في الإيقاع والمعني نابعة من أصوات الکلمات المعتمدة علي الحروف المتشکلة منها وصفاتها وترکيب بعضها مع بعض على وفق قاعدة التجويد. هذا البحث من خلال المنهج الوصفي ـ التحليلي، يحاول دراسة جمالية الانسجام الصوتي في خواتم آيات سورة آل عمران بإحصاء الأصوات وصفاتها لتبيين جمالية الانسجام الصوتي؛ والنتائج تدل علي الانسجام بين الأصوات والجمل مع دلالاتهما في الخواتم کما أنّها تدل علي وجود مواقع جماليّة فيها لرعاية قواعد التجويد.
ادبي
اصغر شهبازي؛ حميد احمديان
المجلد 12، العدد 41 ، يونيو 1438، ، الصفحة 39-60
المستخلص
يعدّ أسلوب الحذف من الأساليب البلاغية المهمّة، ووجه من وجوه الإعجاز البياني في القرآن الکريم. إنّه ظاهرة لغوية کثيرة الاستعمال في التعبير القرآني، حيث قد لا يمکن الوصول إلي معني الآية ومضمونها دون تقدير ما هو محذوف في الآية. فمعرفة مواقعه والإلمام بأغراضه الدلالية أمران بالغا الأهمية لترميم الأجزاء المقطوعة، وتحقيق الاستمرارية، ...
أكثر
يعدّ أسلوب الحذف من الأساليب البلاغية المهمّة، ووجه من وجوه الإعجاز البياني في القرآن الکريم. إنّه ظاهرة لغوية کثيرة الاستعمال في التعبير القرآني، حيث قد لا يمکن الوصول إلي معني الآية ومضمونها دون تقدير ما هو محذوف في الآية. فمعرفة مواقعه والإلمام بأغراضه الدلالية أمران بالغا الأهمية لترميم الأجزاء المقطوعة، وتحقيق الاستمرارية، والاتّساق في الترجمة. تعدّ الأفعال التي هي العمدة في الکلام من جملة هذه المحذوفات التي ورائها مقاصد دلالية تختلف باختلاف السياق القرآني. في هذا المقال، ألقينا الضوء علي هذا الرکن المحذوف لنري سبب حدوثه ومدي أثره في فهم المعني وقمنا بتقويم مکانته في أربع الترجمات الفارسية المعاصرة. من خلال دراستنا التي انتهجت المنهج الوصفي ـ التحليلي، يبدو لنا أنّ دواعي الحذف ومعرفة التقدير من جهة واختلاف اللغتين من حيث خصائصهما اللغوية والترکيبية من جهة أخري، جعلت عملية نقل المحذوف عملية مستعصية. ومن أبرز الاشکاليات الترجمية في نقل الأفعال المحذوفة هي: إهمال بعض دقائق المحذوف الدلالية، وعدم الاهتمام بالبناء اللغوي للآيات وترکيبها، وانعدام علامات الترقيم الصحيحة لنقل المحذوف.
طاهره ايشاني؛ معصومه نعمتي قزويني
المجلد 9، العدد 27 ، يناير 1435، ، الصفحة 65-95
المستخلص
مقولهي انسجام، يکي از مباحث مورد توجّه زبانشناسان ازجمله زبانشناسان نقشگرا در تحليل گفتمان است. از نظر آنان تحليل گفتمان عبارت است از مطالعه و بررسي ارتباط، همبستگي و پيوندهاي موجود ميان جملهها در گفتمانهاي نوشتاري و کلامي. به ديگر سخن، نکتهي مهم در چنين تحليلي، مفهوم انسجام و چگونگي پيوند معاني جملهها يا گزارهها ...
أكثر
مقولهي انسجام، يکي از مباحث مورد توجّه زبانشناسان ازجمله زبانشناسان نقشگرا در تحليل گفتمان است. از نظر آنان تحليل گفتمان عبارت است از مطالعه و بررسي ارتباط، همبستگي و پيوندهاي موجود ميان جملهها در گفتمانهاي نوشتاري و کلامي. به ديگر سخن، نکتهي مهم در چنين تحليلي، مفهوم انسجام و چگونگي پيوند معاني جملهها يا گزارهها در يک گفتمان است. با مروري بر پيشينهي پژوهشهاي قرآني، معلوم ميشود که مسئلهي انسجام در قرآن نيز از ديرباز مورد توجه انديشمندان و پژوهشگران قرار داشته است؛ بهعنوان نمونه برخي از آنان، پديدهي انسجام در قرآن را از خلال پژوهش در نظم قرآن، تحليل و بررسي کردهاند که از آن جمله ميتوان به نظريهي نظم عبدالقاهر جرجاني اشاره کرد. در پژوهش حاضر با رويکرد زبانشناسيِ نقشگرا و به روش توصيفي- تحليلي و آماري، به بررسي کمّي انسجام و پيوستگي براساس الگوي انسجام و پيوستگي حسن(1984) و همچنين هليدي و حسن (1985) در سورهي مبارکهي «صف» پرداخته شده و با بهکارگيري روشي علمي و نه صرفاً نظري، اين نتيجه به دست آمده که اين سوره، باوجود داشتن تنوع مضمون، از انسجام و پيوستگي بالايي برخوردار است.