ادبي
سيد ابوالفضل سجادي؛ عباد محمديان
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، ، الصفحة 153-174
المستخلص
حذف در زبان عربي يکي از مباحث مهم در علم نحو است که به دلايل گوناگوني صورت ميگيرد. برخي نحويان بزرگ عربي حذف نون در در فعل ناقصة «کان» را به دليل تخفيف يا کثرت استعمال ميدانند. در قرآن کريم نيز که نمونۀ بيهمتاي فصاحت و بلاغت است، در برخي آيات، حرف نون از پايان فعل مضارع مجزوم کان حذف شده و در مواردي مشابه، آياتي وجود دارد که ...
أكثر
حذف در زبان عربي يکي از مباحث مهم در علم نحو است که به دلايل گوناگوني صورت ميگيرد. برخي نحويان بزرگ عربي حذف نون در در فعل ناقصة «کان» را به دليل تخفيف يا کثرت استعمال ميدانند. در قرآن کريم نيز که نمونۀ بيهمتاي فصاحت و بلاغت است، در برخي آيات، حرف نون از پايان فعل مضارع مجزوم کان حذف شده و در مواردي مشابه، آياتي وجود دارد که حذف رُخ نداده و حرف نون باقي ماندهاست؛ بنابراين روشن است که در اين حذف، نکتهاي بلاغي وجود دارد که با مقتضاي حال آيات قرآن کريم در ارتباط است و براساس بافت موقعيتي صورت گرفتهاست. پس اين نظريه که حذف نون به دليل تخفيف يا کثرت استعمال است، بدون توجه به معناشناسي آيات بودهاست. بر همين اساس با بررسي معناشناسي آيات قرآن مشخص شد که حذف نون در مضارع مجزوم کَانَ به دلايلي همچون: « نهيکردن از چيزي با قوّت تمام، ضعف گوينده و بيرغبتي به پاسخگويي، نشاندادن نهايت پستي و حقيربودن کسي، نفي عملي و مخالفت با آن با قاطعيت تمام، و نشاندادن شتاب و عجله» انجام شدهاست. در اين مقاله، به بررسي معناشناسي اين حذف، کارکردهاي زيباشناختي و نشاندادن هدفدار بودن آن در اين آيات پرداخته شده تا بتوان از نتايج اين بررسي در ترجمهها و تفسيرهاي قرآن کريم استفاده کرد و نظرگاهي روشنتر به دست داد.
ادبي
سيد محمود ميرزايي الحسيني؛ علي نظري؛ يونس وليئي
المجلد 12، العدد 41 ، يونيو 1438، ، الصفحة 83-102
المستخلص
اشتهر زهير بن أبي سلمي الشاعر العربي الجاهلي الشهير بشاعر الحکمة؛ ولکنّ شعره إضافة علي مضامينه الحکمية يتميّز بجودة السبک، وجزالة اللفظ، والتراکيب. إذا تأمّلنا في شعره نري بوضوح أنّ المصاحبة علي المستوي المفرداتي أدّت إلي حبک نصّه الشعري ولعبت دوراً مهمّاً في خلق المضامين وجزالة التعابير الشعرية. يشير مصطلح المصاحبات اللفظية إلى ...
أكثر
اشتهر زهير بن أبي سلمي الشاعر العربي الجاهلي الشهير بشاعر الحکمة؛ ولکنّ شعره إضافة علي مضامينه الحکمية يتميّز بجودة السبک، وجزالة اللفظ، والتراکيب. إذا تأمّلنا في شعره نري بوضوح أنّ المصاحبة علي المستوي المفرداتي أدّت إلي حبک نصّه الشعري ولعبت دوراً مهمّاً في خلق المضامين وجزالة التعابير الشعرية. يشير مصطلح المصاحبات اللفظية إلى کلمة يقترن استخدامها في اللغة بکلمة أو کلمات أخري، وهي من الموضوعات الهامة والحيوية في علم الدلالة التي تظهر جمال اللغة ودقتها وتآلف ألفاظها کما تظهر مدي دقة الشاعر وبراعته في انتقاء الألفاظ ونظمها ورصفها في نسق لغوي بديع. يتطرق بحثنا هذا في إطار المنهج الوصفي ـ التحليلي إلي دراسة المصاحبات اللفظية في شعر زهير لتبيين أصناف المصاحبات اللفظية الموظّفة في شعره، ولإظهار دور هذه الظاهرة اللغوية في تحديد معني الألفاظ والتراکيب، وفي فهم عميق للشعر ومعرفة الحقول الدلالية التي أکثر الشاعر من توظيف المصاحبات فيها. کذلک يرمي البحث إلي الإجابة عن هذا السؤال الرئيسي وهو: بأيّ حقول دلالية تتعلق المصاحبات اللفظية في ديوان زهير؟ نري من خلال هذه المقالة أن زهيراً استخدم المصاحبات اللفظية في نوعيها الاسمي والفعلي في أنماطهما المختلفة، وحقل «الحرب» الدلالي هو الحقل البارز بين المصاحبات اللفظية في شعره.
آذرتاش آذرنوش؛ نرجس موسوي اندرزي
المجلد 6، العدد 17 ، يناير 1432
المستخلص
کلمة «الآية» التي تتعلق بالمادّة اللغوية الأصلية السامية، کثيرا ما وردت في الشعر الجاهلي کما استخدمت بأشکال أخري في النصوص السامية المختلفة إضافةً إلي العربية. و في القرن السابع للميلاد، استخدمها القرآن الکريم و صبغها صبغةً دينيةً جديدةً؛ و نظراً إلي کثرة استخدامها في القرآن الکريم يمکننا القول بأنها کانت مفهومةً لدي الأقوام ...
أكثر
کلمة «الآية» التي تتعلق بالمادّة اللغوية الأصلية السامية، کثيرا ما وردت في الشعر الجاهلي کما استخدمت بأشکال أخري في النصوص السامية المختلفة إضافةً إلي العربية. و في القرن السابع للميلاد، استخدمها القرآن الکريم و صبغها صبغةً دينيةً جديدةً؛ و نظراً إلي کثرة استخدامها في القرآن الکريم يمکننا القول بأنها کانت مفهومةً لدي الأقوام العربية عند نزول الوحي، موحدةً کانت أو وثنيةً. و من المحتمل أن يکون العرب قد تعرّفوا علي هذه الکلمة عن طريق الکتاب المقدس حيث وردت الآية بلفظها العبري: א̄̄וֹת ('ot) في الکتاب المقدس العبري و بلفظها السرياني: ُܐܬܳܐ (ātā) في بشيتا في مواضيع مختلفة. فإنّ الکلمة هذه تدلّ في الکتاب المقدس علي«الفعل الإلهي» الذي کان يخبر عنها الوحي في زمن سابق. و ذلک الوحي يمکن أن يکون محتواه تعليماً أو معرفةً دينيةً أو إخباراً عن الغيب. هذا الجانب المعنوي من لفظة الآية يغطّي جزءًا من الدائرة المعنوية للکلمة في القرآن الکريم.