امیرصالح معصومی؛ Seyyed Mohammad Reza Ibnorrasool؛ محمد خاقانی؛ عادل رفیعی
دوره 14، شماره 48 ، آذر 1397، ، صفحه 83-102
چکیده
نظریة التشبیه الملخص هی أقدم وأشهر وجهة نظر لمعنى الاستعارة. هذه النظریة تعرف الاستعارة کظاهرة مشتقة من عملیة تقصیر التشبیه، وتُقارن معناها بمعنی التشبیه. هذه النظریة تمّ قبولها فی اللسانیات العربیة ـ الإسلامیة واللسانیات الیونانیة ـ الرومانیة لفترة طویلة حتى واجهت نظریات جدیدة وانتقادات عدیدة. لم تکن طریقة تعامل هذه النظریات ...
بیشتر
نظریة التشبیه الملخص هی أقدم وأشهر وجهة نظر لمعنى الاستعارة. هذه النظریة تعرف الاستعارة کظاهرة مشتقة من عملیة تقصیر التشبیه، وتُقارن معناها بمعنی التشبیه. هذه النظریة تمّ قبولها فی اللسانیات العربیة ـ الإسلامیة واللسانیات الیونانیة ـ الرومانیة لفترة طویلة حتى واجهت نظریات جدیدة وانتقادات عدیدة. لم تکن طریقة تعامل هذه النظریات والانتقادات مع "التشبیه الملخص" علی مستوی واحد حیث إن بعضها اتخذت طریقة مختلفة تماماً عن طریقتها، فی حین أن البعض الآخر طوّرها واستخدمها ضمن فحواها. تحاول هذه المقالة بیانَ عیوب النظریة المبحوث عنها مستخدمةً المنهج الوصفی ـ التحلیلی، وهکذا دراسةَ نوعین مختلفین من التعامل معها. ویبدو أن هذه النظریة لا یمکن أن تعطی التحلیل المناسب للمعنى المدهش واالفخم للاستعارة، فیجب إما نقلها إلى مستوى أعلی، أو طرحها جانباً واختیار وجهات نظر أخرى بدلاً منها.
محمد خاقانی اصفهانی؛ مرضیه قربانخانی
دوره 11، شماره 35 ، شهریور 1394، ، صفحه 101-122
چکیده
الاستعارة من أجمل الصناعات الأدبیة والبلاغیون العرب کسائر نظرائهم، اهتموا بهذه الظاهرة ولایزالون یحاولون تقسیمها إلى أقسام مختلفة منها: المصرحه والمکنیة وغیر ذلک. مازال هذا المفهوم مطمح النظر فی علم اللسانیات وحاز درجة مرموقة فی العلم نفسه. علم اللسانیات المعرفیة هو أحد العلوم التی اهتمت بالاستعارة أکثر من سائر العلوم. یعتقد علماء ...
بیشتر
الاستعارة من أجمل الصناعات الأدبیة والبلاغیون العرب کسائر نظرائهم، اهتموا بهذه الظاهرة ولایزالون یحاولون تقسیمها إلى أقسام مختلفة منها: المصرحه والمکنیة وغیر ذلک. مازال هذا المفهوم مطمح النظر فی علم اللسانیات وحاز درجة مرموقة فی العلم نفسه. علم اللسانیات المعرفیة هو أحد العلوم التی اهتمت بالاستعارة أکثر من سائر العلوم. یعتقد علماء هذا الفرع من اللسانیات بأنّ الاستعارة لا تختصّ باللغة الأدبیة فحسب، بل لها مکانتها فی اللغة الیومیة المتداولة ولو من دون وعی. یقول اللسانیون المعرفیون إنّ الاستعارة من الأدوات الأساسیة لتنظیم العقول وتصور الفکرة وفی الحقیقة العملیات المعرفیة فی الناس تتأثّر کثیراً بالمفاهیم الاستعاریة. تسعى هذه المقالة فی نظرة مقارنیة إلى دراسة الاستعارة عند البلاغیین للغة العربیة واللسانیین المعرفیین وتبیین وجوه الشبه والافتراق بین آرائهم. ومن هذه التشابهات یمکننا الإشارة إلى: تقسیم الاستعارة إلى شتى الأقسام وتشابه بعض هذه الأقسام مثل الاستعارة المیتة فی اللسانیات والاستعارة المبتذلة فی البلاغة. و ثَمَّة فروق بین نتاج الفریقین العلمی منها: دراسة الاستعارة فی مستوى الکلمات، حصر علاقة الاستعارة فی المـُشابهة فقط دون غیرها واستخدام المعاییر الصوریة واللغویة لتمییز الاستعارة فی البلاغة العربیة ودراسة الاستعارة فی مستوى الجُمل واستخدام المعاییر التجریبیة لتمییز الاستعارة فی اللسانیات والافتراق فی تسمیة بعض أقسام الاستعارة فی هذین العلمین.