ادبي
رقيه رستم پور؛ مريم غلامي
المجلد 13، العدد 44 ، ديسمبر 2017، ، الصفحة 25-44
المستخلص
إنّ البلاغة العربية بعلومها الثلاثة لاتزال تُعدّ من أهمّ الدراسات الأدبية، خاصّة في المناهج التعليمية، أو الإجراءات التطبيقية الّتي تتّخذ مقولاتها محورًا للتطبيق على النصوص والخطابات. فقد ظهرت اتجاهات معاصرة وکلّ منها تخلق مصطلحات جديدة تعالج النصوص عبرها معالجة نقدية وبلاغية. من ضمن تلک المصطلحات نشير إلى المفارقة الّتي تُعدّ ...
أكثر
إنّ البلاغة العربية بعلومها الثلاثة لاتزال تُعدّ من أهمّ الدراسات الأدبية، خاصّة في المناهج التعليمية، أو الإجراءات التطبيقية الّتي تتّخذ مقولاتها محورًا للتطبيق على النصوص والخطابات. فقد ظهرت اتجاهات معاصرة وکلّ منها تخلق مصطلحات جديدة تعالج النصوص عبرها معالجة نقدية وبلاغية. من ضمن تلک المصطلحات نشير إلى المفارقة الّتي تُعدّ مکوّنًا أساسيًا ومهمًّا في الأدب، فهي ظاهرة فنّية في النصوص الأدبية يستخدمها الأديب، مع ذلک لم تدخل کتقنية حديثة في مجال النقد العربي إلّا مؤخرًا. يسعي هذا البحث إليتبيين بعض الأساليب البلاغية القديمة الّتي ترتبط بالمفارقة کمصطلح جديد محاولًا تبيين حضور المفارقة في البلاغة القديمة. وقد تدلّ نتائج البحث على أنّ مصطلح المفارقة يطلق على أنماط کثيرة جدًّا من التعبير، ولکن هناک أساليب مختلفة في البلاغة العربية القديمة يغطي کلّ منها جانبًا من جوانب المفارقة، منها التقديم والتأخير والحذف والذکر في علم المعاني، الاستعاره والکنايه في علم البيان، والمدح بما يشبه الذم وتجاهل العارف في علم البديع. وقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي ـــ التحليلي، حيث يبدأ بتوصيف الأساليب البلاغية، ومن ثمّ يقدّم تحليلًا عن کيفية حضور المفارقة في تلک الأساليب.
محمد خاقاني اصفهاني؛ مرضيه قربانخاني
المجلد 11، العدد 35 ، ديسمبر 1436، ، الصفحة 101-122
المستخلص
استعاره يکي از زيباترين آرايههاي بلاغي است. بلاغتپژوهان عرب مانند ساير بلاغتپژوهان، به استعاره توجه ويژهاي داشته و همواره کوشيدهاند با بررسي انواع استعاره، آن را در اقسام مختلفي مانند مصرحه، مکنيه و...طبقهبندي کنند. اين مفهوم در علم زبانشناسي نيز جايگاه خاصي را به خود اختصاص دادهاست و بهويژه در حوزة زبانشناسيِ شناختي ...
أكثر
استعاره يکي از زيباترين آرايههاي بلاغي است. بلاغتپژوهان عرب مانند ساير بلاغتپژوهان، به استعاره توجه ويژهاي داشته و همواره کوشيدهاند با بررسي انواع استعاره، آن را در اقسام مختلفي مانند مصرحه، مکنيه و...طبقهبندي کنند. اين مفهوم در علم زبانشناسي نيز جايگاه خاصي را به خود اختصاص دادهاست و بهويژه در حوزة زبانشناسيِ شناختي بررسي شدهاست. استدلال اصلي زبانشناسان اين حوزه اين است که استعاره صرفاً به زبان ادبي تعلق نداشته، در زبان روزمره نيز حضوري پررنگ اگرچه ناخودآگاه و پنهان دارد. ايشان معتقدند استعاره يکي از ابزارهاي اصلي براي ساختاربندي ذهن انسان و مفهومپردازي است و درواقع فرايندهاي شناختي در انسان تا اندازه زيادي تحت تأثير ساختهاي استعاري هستند.اين مقاله با رويکردي مقايسهاي به بررسي استعاره نزد بلاغتپژوهان زبان عربي و زبانشناسان شناختي پرداخته، وجوه تشابه و تفاوت نظرات آنان را بيان ميکند. ازجمله اين شباهتها ميتوان به تقسيمبندي استعاره به اقسام مختلف و شباهت برخي از اين اقسام مانند استعارة مرده در زبانشناسي و استعاره مبتذل در بلاغت اشاره کرد. نيز تفاوتهايي در حوزة کار دو گروه قابل مشاهده است، مانند: بررسي استعاره در سطح کلمات، انحصار علاقه استعاره در مشابهت، استفاده از ملاکهاي صوري و زباني براي تشخيص استعاره در بلاغت عربي، بررسي استعاره در سطح جمله، استفاده از ملاکهاي تجربي در زبانشناسي و تفاوت در نامگذاري پارهاي از اقسام استعاره در دو علم.