ادبي
سجاد بردانيا؛ فاطمه قادري
المجلد 11، العدد 34 ، سبتمبر 1436، ، الصفحة 129-154
المستخلص
امرؤالقيس پدر شعر عربي و رودکي پدر شعر فارسي از بزرگترين و معروفترين شاعراني هستند که پيشواي ساير سرايندگان از روزگار خود تا به امروز به شمار ميروند. گرچه ميان روزگار و محيط هر دو شاعر فرق زيادي است، اما ويژگيهاي مشترک بسياري در آثار آنان يافت ميشود. بهکارگيري تشبيه ازجمله تشبيه حسي، وصف عناصر طبيعت، پيشگامي در نوآوري، و ...
أكثر
امرؤالقيس پدر شعر عربي و رودکي پدر شعر فارسي از بزرگترين و معروفترين شاعراني هستند که پيشواي ساير سرايندگان از روزگار خود تا به امروز به شمار ميروند. گرچه ميان روزگار و محيط هر دو شاعر فرق زيادي است، اما ويژگيهاي مشترک بسياري در آثار آنان يافت ميشود. بهکارگيري تشبيه ازجمله تشبيه حسي، وصف عناصر طبيعت، پيشگامي در نوآوري، و تغزل، از مهمترين ويژگيهاي مشترک در شعر امرؤالقيس و رودکي است. از وجوه افتراق اين دو شاعر، ميتوان به موضوع عشق اشاره کرد. امرؤالقيس، ماجراهاي عاشقانة خود را به دور از حيا و حرمت وارد شعرش ميکند، درحاليکه در تغزلهاي رودکي، معشوق داراي هويتي طبيعي و منزلتي واقعي است. اين مقاله از منظر ادبيات تطبيقي به بررسي اسلوب و شيوة شاعري اين دو شاعر ميپردازد تا پرده از وجوه اشتراک و احياناً افتراق اشعار آن دو بردارد.
رقيه رستم پور ملکي
المجلد 3، العدد 7 ، إبريل 1428، ، الصفحة 63-85
المستخلص
انطلق الشاعر العربي المعاصر نحو تقنية القناع رغبة منه لتحقيق الموضوعية لقصيدته وإضفاء عواطفه ومشاعره علي شخصيتة معنية أو توزيعها علي شخصيات ورموز. وقد تتناسق مع ذات المبدع أو تناقضه وذلک بهدف الابتعاد عن المباشرة والغنائية.
وأخذ الشاعر الفلسطيني ليعبر مقنّعاً عن ضيفة وتبرمه بالظروف والملابسات التي تحيط بعصره وتعصف بکيان أمته ...
أكثر
انطلق الشاعر العربي المعاصر نحو تقنية القناع رغبة منه لتحقيق الموضوعية لقصيدته وإضفاء عواطفه ومشاعره علي شخصيتة معنية أو توزيعها علي شخصيات ورموز. وقد تتناسق مع ذات المبدع أو تناقضه وذلک بهدف الابتعاد عن المباشرة والغنائية.
وأخذ الشاعر الفلسطيني ليعبر مقنّعاً عن ضيفة وتبرمه بالظروف والملابسات التي تحيط بعصره وتعصف بکيان أمته وتغمر مجتمعه بروح اليأس وذلک إثر کارثة فلسطين وعواقبها، ويکشف عن الواقع الأليم السائد في عصره.
اتخذ عزالدين المناصرة تراث امرئ القيس الشاعر الجاهلي الشهير لإثراء تجربته الشعرية وبيان معاناته ومأساة شعبه.
إذ تقمص هذا القناع ليسلط الضوء علي القضية الفلسطينة بشکل غير مباشر ويبرزها بکافة جوانبها الأليمة.
جاء توظيف هذه الشخصية کقناع بأنماطه المتعددة في مجموعاته الشعرية الأولي بشکل مکثف ووازن عزالدين المناضرة في تقمصه لهذا القناع بين ملامح تجربته المعاصرة والملامح التراثية باحثاً عن نصير في ضياع وطنه.
تحاول هذه المقاله أن تقوم بدراسة ملامح توظيف القناع خاصة قناع امرئ القيس في دواوينه الأولي مثل يا عنب الخليل «والخروج من البحر الميت» «وبالأخضر کفنّاه» «وقمر جرش کان حزيناً» بعد أن تتعرض إلي الدلالة اللغوية للقناع والتعريف به وأنماطه.