الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
دراسة استراتيجيات مراعاة الأدب في الصحيفة السجادية
1
20
AR
حسين
تک تبار فيروزجائي
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه قم
h.taktabar@yahoo.com
علي
حاجي خاني
دانشيار گروه علوم قرآن و حديث دانشگاه تربيت مدرس
ali.hajikhani@modares.ac.ir
مهدي
مقدسي نيا
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه قم
mammahdi13581362@gmail.com
وفقاً للتداوليات يحب أن يکون لدينا مهارات لازمة للنّجاح في تقديم الطلب. ولقيت التداوليات ونظرية الأدب کجزء منها في عالم العلم والبحث شيوعاً وترحيباً کبيرين وکانت لها انجازات عديدة. إنّ الاختلاف في المکانة الاجتماعية والسياسية للأشخاص يقودهم إلي أسلوب خاصّ من التحدث ويسعي المتکلم في التواصل اللغوي لئلا يحطّم وجهه هو والمخاطب ومن حيث أن الانسان لا يخاطب في الدعاء إلا الله کأکبر موجود في العالم فهو يسعي في التحدث معه أن يستخدم استراتيجيات خاصة لصيانة مکانة المخاطب ووجهه. هذا المقال عبر المنهج الوصفي ـ التحليلي وطبقاً لنظرية براون ولوينسون إلي جانب الاهتمام بآراء العلماء القدامي في هذا المجال يهدف إلي دراسة استراتيجيات مراعاة الأدب في الصّحيفة ليبين أهمّ المناهج التي يستخدمها الإمام في التواصل اللغوي المهذّب في الدعاء والموضوع جدير بالبحث بسبب أهميته وعدم معالجته بشکل مستقل. تشير النتائج إلي أنّ في الصحيفة أدوات تعديلية متعددة لتلطيف الأجواء وتقليل فرض المطالب للحيلولة دون تشويه الوجه. واستلهام لغة الإمام من الوحي الإلهي شَکّل له لغة خاصّة بلغت ذروة الالتزام بالأدب؛ کما يستخدم البيان غير المباشر، والأدب السلبي، والتّعرض للطّلب، ولفّه في أساليب کاستراتيجيات للتحکم علي تأثير الکلام والموائمة بين تصريحاته اللغوية وصيانة الوجه.
الإمام السجاد (ع),استراتیجیات الأدب,الصحیفة السجادیة,الدعاء,صیانة الوجه
https://iaall.iranjournals.ir/article_63820.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_63820_b63203e89dd995fe6ea95a33aaf0ad48.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
الزمن السردي ودوره في عملية إنتاج المضمون في قصة «الخطوبة» القصيرة لبهاء طاهر
21
40
AR
جابر
سوسوني
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه بوعليسينا، همدان
j.soosooni@gmail.com
مهدي
مسبوق
0000-0003-0739-982X
استاد گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه بوعليسينا، همدان
smm.basu@yahoo.com
فرامرز
ميرزايي
استاد گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه تربيت مدرس، تهران
mirzaeifaramarz@yahoo.com
إنّ الزمن السردي قد أصبح مفتاحا لفهم الأعمال الأدبية الحديثة والکشف عن دلالاتها وله دور فاعل في عملية تکوين مضمون القصة القصيرة الحديثة. فيدرس هذا البحث أشکال الزمن السردي في قصة «الخطوبة» لبهاء طاهر في ضوء نظرية جيرار جنيت وبالاعتماد علي المنهج الوصفي التحليلي، ويبين دورها في عملية معالجة وإنتاج الفکرة والمضمون. فيؤکّد البحث عمق العلاقة بين أشکال الزمن السردي ووجهة نظر الکاتب في التعبير عن واقعه ومشاعره، حيث يمکن تصنيف مراحل تطور المضمون في هذه القصة إلي ثلاثة محاور رئيسة: الحلم، والسلطة، وموت الحلم. وهو يعالج کل هذه المحاور بدقة وببعد النظر، فنري هندسة متکاملة في توظيف الزمن السردي في إطار تکوين المضمون، علما بأن الشکل والمضمون وجهان لعملة واحدة. وتوزيع الأدوار علي تقنيات الوقفة، والمشهد، والتواتر، وبراعة الکاتب في التنقل بين الوقفة والمشهد في النص، يمضي بالسرد إلي الأمام بکل سلاسة ويجعل المضمون ينمو ويتطور. وتغلب علي النص تقنيات المشهد والوقفة الوصفية ثم التواتر کما أن للاستشراف والتلخيص دورا بارزا في عملية تکوين المضمون في القصة.
الزمن السردی,إنتاج المضمون,جیرار جنیت,بهاء طاهر,قصة الخطوبة
https://iaall.iranjournals.ir/article_54695.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_54695_4a6316dfce42ce43eb50806aeadf0682.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
عملية الترجمة الشفهية من الفارسية إلي العربية في وسائل الإعلام؛ اعتماداً علي نظرية تقنيات فيني وداربلنت
41
60
AR
علي
کواري
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
kavaria61@gmail.com
نرگس
گنجي
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
nargesganji@yahoo.com
محمد
رحيمي خويگاني
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
rahimi65@gmail.com
نظراً إلي أهمية الترجمة الشفوية ومکانتها وسداً لفراغ نشاهده في مجال دراستها، يهدف هذا البحث إلي تسليط الضوء علي تقنيات هذه الترجمة الشفوية، اعتمادا ًعلي نظريات علم الترجمة الحديثة وترکيزاً علي نظرية فيناي وداربلنت، ونوجه عدسات البحث صوب التقنيات التي يستخدمها المترجمون الفوريون في وسائل الإعلام الإيرانية علي وجه الخصوص. تکوّنت عينة الدراسة من 360 دقيقة لتسجيلات صوتية مکوَّنة من 20 مقابلة أجريت مع کبار المسؤولين الإيرانيين علي موقع قناة العالم وتمت ترجمتها مباشرة إلي العربية من قبل خمسة من المترجمين.کما اخترنا نموذجاً عشوائياً يضم ّ 24 دقيقة لتحديد نوعيّة التقنيات في التسجيلات المذکورة عملياً.
وتوصل البحث وفقاً للبيانات المرصودة إلي تنويع رقعة المقارنة في الترجمة من الفارسية إلي العربية کما اتضح أنّ التقنيات المستخدمة في الترجمة الشفهية تتماثل والتقنيات الدارجة في الترجمة الکتابية وتختلف عنها کمّيّاً؛ حيث يبدو أن التقنيات الحرفية، والنقل، والتعديل، والنسخ، والاقتراض، والتکافؤ، والتکييف، هي أکثر استخداماً علي الترتيب لدي المترجمين الفوريين.
<br /> .
الترجمة الشفویة, تقنیات الترجمة,الترجمة من الفارسیة إلی العربیة
https://iaall.iranjournals.ir/article_77441.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_77441_124bb1a8a0505a2e41524cb8117f3da1.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
ملامح التجديد في تيسير الصرف عند أبي الفداء؛ شهيد الأدب العربي کتاب «الکُنَّاش» نموذجاً
61
80
AR
علي
خالقي
0000-0001-6795-0930
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه بينالمللي امام خميني (ره) قزوين
khaleghiali.ikiu@gmail.com
احمد
پاشازانوس
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه بينالمللي امام خميني (ره) قزوين
ahmad_pasha95@yahoo.com
سيّد محمّد
مير حسيني
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه بينالمللي امام خميني (ره) قزوين
sevensbc@gmail.com
التيسير يعني تقريب طرائق وأساليب التدريس بما يتّفق مع ذهن المتعلّم البسيط، ويلعب هذا التيسير دوراً هامّاً في قواعد اللغة العربية، وعلم الصرف يتطرق لأحوال أبنية الکلمات وذات المفردات بآليات حيّة جذّابة فيها ابداع وابتکار، وعلي هذا ينبغي أن تنصب جهود التيسير. أبو الفداء إسماعيل بن علي بن محمود بن أيوب، الملک المؤيد، صاحب حماة وقد وصفه جرهارد أندرس بِـــ "شهيد الأدب العربي" في أوروبا؛ وکتابه «الکُنَّاش في الصرف» من أعماله الفخمة في الأدب العربي وقد تأثّر في هذا الکتاب بالزمخشري وابن الحاجب. هذا البحث يسلط الضوء علي منهج التيسير الصرفي لدي أبي الفداء الشهير بصاحب حماة، الذي وضع منهج تيسير الصرف العربي عبر والزيج والجداول الفارسيّة وأسلوب أداء الأصوات لتعليم الصرف وهذه العملية تُعتبَر رؤية جديدة في القرن الثامن. ويظهر هذا البحث مقدرة أبو الفداء التعليميّة والصرفيّة للقواعد العربية من خلال إيراد خطواته المنهجية في القياس وأصوات الحروف وإدغام وتعليم الصيغ. وأهمُّ نتائج هذا البحث: رفض الشاذّ والنادر في القياس والسماع، وتوظيف الشعر التعليمي لسهولة الحفظ، واستخدام التخفيف في صفات الأصوات، ومخارج الحروف في تعليم القراءات، والزيج الإيراني کعنصر إتساقي في تعليم الضمائر المتصلة والمنفصلة والصفة المشبهة. إعتمدنا في هذه المقالة علي المنهج الوصفي ــ التحليلي لنبيّن من خلال بحثنا شخصيّة أبي الفداء الصرفيّة وکتابه «الکُنَّاش في الصرف» ومنهجه السامي في تعليم الصرف للناشئين في اللغة العربية.
المنهج,التیسیر,الصرف,أبو الفداء,الکُنَّاش
https://iaall.iranjournals.ir/article_68826.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_68826_10cc8d020b5581f905a6c6b2a0488b7b.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
بررسي تطبيقي ميزان اثربخشي آموزشي کتابهاي تازهتأليف عربي متوسطة اول و دوم از ديدگاه معلمان و دانشآموزان شهرستان بيرجند
81
110
AR
احمد
لامعي گيو
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه بيرجند
ahmad.lamei@yahoo.com
مريم
مقبولي
دانشآموختة کارشناسي ارشد زبان و ادبيات عربي دانشگاه بيرجند
m.maghboli55@gmail.com
در اين پژوهش با بررسي رويکرد تازهاي که در نظام جديد آموزشوپرورش منجر به تغيير نام کتاب درسي عربي به عربي زبان قرآن شدهاست، نظرات دبيران عربي و دانشآموزان دورة اول و دوم متوسطه دربارة ميزان کارآمدي اين کتاب، نوع ارزشيابيهاي موجود در آن و همچنين ميزان علاقهمندي دانشآموزان به زبان عربي مقايسه و تحليل شدهاست. اين پژوهش با استفاده از روش توصيفي تحليلي و به کمک پرسشنامه و استفاده از نمونهگيري خوشهاي تصادفي در سال تحصيلي 97-96، اطلاعات استخراجشده را از جامعة آماري 138دبير و 7381 دانشآموز شهرستان بيرجند، تحليل و واکاوي نمودهاست. نتايج نشان ميدهد که با وجود کمکردن تدريجي حجم قواعد و پررنگ شدن بخش ترجمه در دو دهة گذشته، اين روش نتوانسته دانشآموزان سوم متوسطه را که در طي شش سال به يادگيري اين زبان پرداختهاند، به عربي علاقهمند کند. البته با توجه به نتايج نظرسنجي، دانشآموزان نهم که مدت سه سال است اين زبان را به شيوهاي جديد فراميگيرند کارآمدي کتابهاي جديدالتأليف عربي و علاقهمندي خود را به اين زبان بيش از دانشآموزان و دبيران سوم متوسطة نظام قديم اعلام کردهاند. افزون بر اين، دبيران و دانشآموزان مقطع نهم متوسطة اول، کارآمدي کتابهاي جديدالتأليف را بيشتر از دبيران و دانشآموزان سوم دبيرستان اعلام کردهاند. با وجود اين، جملگي معتقدند که در ارزشيابي پاياني، بايد نمره به دو بخش شفاهي و کتبي اختصاص يابد.
آموزش کتابهای درسی عربی,آموزش زبان عربی,مدارس متوسطة اول,مدارس متوسطة دوم,برنامة درسی عربی
https://iaall.iranjournals.ir/article_75228.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_75228_91459c31706939ac82500692a48afc4f.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
روانکاوي شخصيت ابن فارض با تکيه بر انگاره انسان کامل
111
130
AR
علي
احمدزاده
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه تربيت مدرس
aliahmadzadeh26@yahoo.com
خليل
پرويني
استاد گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه تربيت مدرس
parvini@modares.ac.ir
کبري
روشنفکر
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه تربيت مدرس
kroshanfekr@gmail.com
مضامين مشترک در ادبيات مللي که، هيچگونه ارتباطي بين آنها وجود نداشته، محصول لايهاي از روان، به نام «ناخودآگاه جمعي» است. محتواي اين سطح از ذهن، در قالب نمادهاي مختلف که يونگ با عنوان «کهنالگو» از آن ياد کرده، بروز مييابد. ازآنجاکه شعر عرفاني نيز، دستاورد مکاشفه و الهام شاعر از «ناخودآگاه جمعي» است، انگارههاي کهنالگويي زيادي در آن ميتوان يافت. يکي از آنها، انگاره «انسان کامل» است که در شعر عرفاني ابن فارض کاربرد فراواني دارد.
پژوهش کنوني ميکوشد با روش توصيفي ـ تحليلي، و با مراجعه به کتابهاي مختلف روانشناسي، شخصيت ابن فارض را با محوريت اين سرنمون و بر اساس مکتب روانشناختي تحليلي يونگ، نقد روانکاوانه نمايد. اين انگاره، روزنهاي است براي نفوذ به روان ابن فارض و ارزيابي شخصيتش. او در نتيجة درونيسازيِ ارزشهاي اين «کهنالگو» و گذر از آسيبهاي ناشي از «همانندسازي» و «تورم رواني»، توانسته بعد از فرايند «فرديت»، به مرتبة «خود» برسد.
نقد یونگی,ناخودآگاه جمعی,شعر عرفانی,انسان کامل,ابن فارض
https://iaall.iranjournals.ir/article_53571.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_53571_51de35a2297aeee32c3555fdab56466e.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
زنانهنويسي از جنگ 20 مارس 2003م در عراق (اشعار بشري البستاني)
131
154
AR
مرتضي
زارع برمي
0000-0002-4113-7850
استاديار گروه مترجمي زبان عربي دانشگاه دامغان
tmu.zare@yahoo.com
آمريکا به بهانة حملات تروريستي يازده سپتامبر 2001م. در بيست مارس 2003م. به عراق لشکر کشيد و آن سرزمين را به اشغال خود درآورد. بستاني اين تهاجم و اشغالگري را محکوم کرد و از دريچة ذهن زنانة خويش اشعاري با موضوع حملة آمريکا به عراق و پيامدهاي ناگوار آن سرود. او در اين اشعار، اغلب جوياي وضعيتهايي است که مورد حمايت همسرانه و مادرانه واقع ميشود تا از اين رهگذر، همدلي خود را با جنگزدگان و ضديتش را با جنگافروزي آمريکا در عراق اعلام کند. نتايج پژوهش نشان ميدهد که بستاني تقابلهاي دوگانة جنسيتي بين زنان و مردان را هنگام روايت از جنگ جابهجا ميکند. بر همين اساس، زن عراقي را به صحنة جنگ ميآورد و اين زن از زاوية ديد اولشخص به روايت حوادث ميپردازد؛ از توانمنديها و صفات ويژة زنانه در انعکاس رويدادهاي جنگ استفاده ميکند؛ در مواجهه با جنايات دشمن به او ناسزا ميگويد؛ نفرينش ميکند؛ شيون سرميدهد و از چرايي ارتکاب جنايت ميپرسد. بنابراين روايت بستاني از جنگ، خط سيري عاطفي، غضبناک، نگران و پرسشگر دارد؛ از مرزها فاصله ميگيرد و توان خود را به جنگ شهرها و قربانيان غيرنظامي آن اختصاص ميدهد. اين در حالي است که روايت مردانه از جنگ در مرزها و ميان سربازان و اغلب به دور از خانوادهها شکل ميگيرد.
زنانهنویسی,مردانهنویسی,جنگ,عراق,آمریکا
https://iaall.iranjournals.ir/article_68827.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_68827_381862346899cfcdbd57a24cf7e3f8eb.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
کاربردهاي ناگفتة فعل «مضارع» در دستور زبان عربي و فارسي (نقد تطبيقي)
155
178
AR
فرهاد
رجبي نوش آبادي
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه اراک
farhadrajabi615@gmail.com
قاسم
مختاري
دانشيار گروه مترجمي زبان و ادبيات عربي دانشگاه اراک
q-mokhtari@araku.ac.ir
محمد
جرفي
استاديار گروه مترجمي زبان و ادبيات عربي دانشگاه اراک
m-jorfi@araku.ac.ir
سيد ابوالفضل
سجادي
دانشيار گروه مترجمي زبان و ادبيات عربي دانشگاه اراک
a-sajady@araku.ac.ir
محمود
شهبازي
0000-0002-9712-7846
استاديار گروه مترجمي زبان و ادبيات عربي دانشگاه اراک
m-shahbazi@araku.ac.ir
از ميان اقسام فعل، فعل «مضارع» در دو زبان فارسي و عربي، به شکلي گسترده و در ساختارهاي متنوعي به کار رفتهاست که ضمن دلالت بر زمان حال، مفهوم زمان آينده را نيز منتقل ميسازد. در اين پژوهش نويسندگان با تکيه بر روش توصيفي ـ تحليلي در حوزة دستور تطبيقي، تلاش دارند ساختارهاي فعل مضارع را در اين دو زبان، واکاوي کنند و زمانهاي حال، آينده و کاربردهاي متنوع آنها را به گونهاي تبيين نمايند که با يکديگر مشتبه نگردند و مترجمان در فهم صورتهاي مختلف زمانهاي افعال دچار اشتباه نشوند.
در اين جُستار، ضمن يکپارچهسازي زمان حال در زبان فارسي و عربي و افزودن زمان «مضارع مقصود»، براي زمان آينده، نيز دو قالب جديد «آيندة استمراري و آيندة نقلي» به زمانهاي افعال اضافه شد که در منابع دستوري فارسي و عربي بدان اشارهاي نشده يا آنکه برايش چهارچوبي دقيق و احکامي مشخص تبيين نگرديدهاست. در اين مقاله همچنين قواعد دستوري مضارع اخباري، التزامي و استمراري به همراه کارکردهاي گستردة آنها آمدهاست.
دستور تطبیقی,دلالت زمانی,مضارع مقصود,آینده استمراری,آینده نقلی
https://iaall.iranjournals.ir/article_77444.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_77444_6c50d538620959151719079cf0687d91.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
14
49
2019
03
09
گفتمان فرهنگي عربي دربارة ايران؛ با تکيه بر آثار سه نمايشنامهنويس عرب
179
198
AR
فاطمه
پرچکاني
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه خوارزمي
fparchegani@gmail.com
هنر، علاوه بر تجسم زيبايي و بيان جلوههاي مطبوع انساني، همواره عنصري قدرتمند براي ايجاد رابطه بين فرهنگها و زبانها بودهاست. از ميان انواع هنر، نمايشنامه، در شکل امروزياش، نوع جديدتري محسوب ميشود که به نظر ميرسد با توجه به ساختار و هويت خود، در ارائة گفتمان ويژة يک نويسنده يا يک ملت نسبت به ملت ديگر ظرفيت بالاتري دارد؛ بهويژه که به طور مستقيم در برابر مخاطبان به اجرا گذاشته ميشود.
نوشتة حاضر چند نمونه از نمايشنامههاي عربي را که از دور يا نزديک به موضوع ايران و ايرانيان پرداختهاند، بررسي نمودهاست. هدف از اين بررسي، دستيابي به شيوههاي نگرش عربي و «خطاب» يا گفتمان عربي دربارة ايران است. اين امر در قالب مطالعات و نقد فرهنگي قرار ميگيرد و نتايج چنين بحثي در پايهريزي براي برنامههاي آتي در ايجاد و تقويت رابطة ميان دو ملت مؤثر خواهد بود. مطالعه و بررسي نمايشنامههاي انتخابشده اين واقعيت را نشان ميدهد که بهرغم وجود رابطههاي تاريخي مثبت ميان دو ملت، در نمايشنامههاي معاصر با نوعي جدال گفتماني عربي نسبت به ايران مواجه هستيم. با وجود اين، نقش نمايشنامه در بهبود گفتمان هر يک از ملتهاي عرب و فارس اهميت بالايي دارد و به نظر ميرسد دو طرف نيازمند بازنگري در نگرشهاي کليشهاي تاريخي دربارة يکديگر هستند و ميتوان از هنر بهويژه تئاتر به عنوان بستري براي اصلاح ديدگاههاي منفي و دستيابي به گفتوگوهاي مثبت ميان دو طرف بهره برد.
نمایشنامه,ایران,کشورهای عربی,گفتمان,نقد فرهنگی
https://iaall.iranjournals.ir/article_81582.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_81582_4d137e82131e0cf7bd9523bfd60a6033.pdf