الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
الباثولوجيا الاجتماعية في رواية «عمارة يعقوبيان»؛ دراسة استفسارية حداثوية
1
22
AR
مجيد
صالح بک
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه علّامه طباطبائي
msalehbek@gmail.com
مجيد
قاسمي
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه علّامه طباطبائي
majidghasemi118@gmail.com
لقد وظّف علاء الأسواني عدة مواصفات حداثية في رواية «عمارة يعقوبيان» يبيّن من خلالها أمراض المجتمع المصري. يسعي هذا البحث إلي الکشف عن تلک المواصفات والرؤي الحداثية في الرواية معتمداً علي المنهج الوصفيّ ـ التّحليليّ. فمنها أن النّص الحداثيّ يکون ذا وجهين (أو بنيتينِ) أو أکثر، وقد وظّف علاء الأسوانيّ هذه المواصفة الحداثيّة في الرواية، فنراه يستغرق في تفاصيل الجنس في الرواية، لکنّه لا ينشد من تلک التّفاصيل إيراد الملذّات بل يقصد تأصيل کوابيس الجنس المهيمنة علي المجتمع المصريّ. يحسب الکاتب التّحرّش الجنسيّ مرضاً وافداً علي المصريين لم يکن ـ کظاهرة ـ في مصر قبل السّبعينات من القرن العشرين. وقد وُجِدَ هذا المرض الحديث نتيجةً لتخلّف النّظرة إلي المرأة، إلّا أنّه لايصرّح بهذا الرّأي مباشرة بل يضمّنه في البنية التّحتيّة، لأنّه قد أراد أن يعالج هذا المرض بطريقة هادئة خفيفة من دون کرهٍ منه. واللّاموقع لمفهوم البطل، تداخل القصص والتّقنيات التّيّاريّة الّتي هي الاسترجاع، والتّنبّؤ، والمونولوج من التّقنيات الحداثيّة الأخري الّتي قد وظّفها الأسوانيّ في رواية «عمارة يعقوبيان» محاولاً تأصيل المشکلات الاجتماعية أو بيانها کوجع تتألم منه مصر. فهذه التقنيات الحداثية في الرواية هي التي سوف تُعالَج في هذا البحث.
الباثولوجیا الاجتماعیة,علاء الأسوانی,عمارة یعقوبیان,الحداثة
https://iaall.iranjournals.ir/article_50306.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_50306_3aa4333894d3374f962df2c2767797a2.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
جمالية الانسجام الصوتي في خواتم سورة آل عمران
23
40
AR
خليل
باستان
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه علامه طباطبايي
seyedkhalil@hotmail.com
حسن
ساقي
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه علامه طباطبايي
hasansaghi320@yahoo.com
محسن
زارع زاده
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه علامه طباطبايي
zarezadeh.mohsen@yahoo.com
إنّ ورود حرف وصوت خاص وتکراره يساعد علي الانسجام الجمالي؛ ويوحي بشدّة المعني وقوّته؛ ويوحي بأهمية الأمر وفخامته؛ وتتناسب هذه الحالة مع تجويد الحروف وصفاتها ممّا زادت الألفاظ قوّة وشدّة في أداء المعني. إنّ الانسجام الصوتي يمثّل رکناً رئيساً في عبارات القرآن الکريم ولا سيما خواتم الآيات فتتألف الخواتم من الحروف والعبارات الباعثة علي الإيحاء بقوّة الأمر؛ فهي کنسيج مقطعي تظافر العبارات من خلال علم التجويد ويري المتأمل فيها، جملاً قوّية شديدة الوقع علي الأذن قوّية الجرس تناسب الموقف والمعني؛ وهذه القوّة في الإيقاع والمعني نابعة من أصوات الکلمات المعتمدة علي الحروف المتشکلة منها وصفاتها وترکيب بعضها مع بعض على وفق قاعدة التجويد. هذا البحث من خلال المنهج الوصفي ـ التحليلي، يحاول دراسة جمالية الانسجام الصوتي في خواتم آيات سورة آل عمران بإحصاء الأصوات وصفاتها لتبيين جمالية الانسجام الصوتي؛ والنتائج تدل علي الانسجام بين الأصوات والجمل مع دلالاتهما في الخواتم کما أنّها تدل علي وجود مواقع جماليّة فيها لرعاية قواعد التجويد.
سورة آل عمران,الانسجام,التجوید,الدلالة,الخواتم (الخاتمة)
https://iaall.iranjournals.ir/article_40624.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_40624_5e8890012ae42a042532fe97374111c1.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
دراسة مقارنة عن القيم التربوية والاجتماعية في نشيد الأطفال لدى عبدالقادر السائحي و مصطفى رحماندوست
41
64
AR
هاجر
الهايي سحر
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
h.elhaee@gmail.com
جواد
صالحي
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه فردوسي مشهد
j.salehie2009@yahoo.com
حميد
احمديان
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
ahmadian1776@yahoo.com
آشورقليج
پاسه
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه زابل
ashor_paseh@uoz.ac.ir
النشيد الموجّه للطفل هو فن من فنون أدب الأطفال والذي يتضمن الخبرات المناسبة والجوانب الطبيعية التي تتفق والميول الأدبية للأطفال. هذا اللون من الشعر ليس بالأمر السهل، بل يقتضي من شاعر الأطفال أن يراعي معايير کثيرة قبل الکتابة له، ومن أبرز هذه المعايير هو تناسب نشيد الطفل مضموناً مع مستويات نموه؛ في هذا البحث قمنا بدراسة مقارنة في المضامين التربوية لأناشيد الأطفال لدى عبدالقادر السائحي، أحد روادها في الجزائر ومصطفى رحماندوست من إيران، قد أبدعا في الکتابة للأطفال في جميع المواضيع المرتبطة بحياتهم، وقد درسنا المضامين التربوية والتعليمية والترفيهية والتسلية ثمّ المدرسة والعلم والعائلة والطبيعة في أشعار هذين الشاعرين، وقمنا بتقيمها لدى کل منهما. ومن النتائج التي توصّلنا إليها أنّ للشاعرين مشترکات کثيرة في المضامين التي احتوت عليها أناشيدهما؛ قد تکون أکثر هذه الأناشيد في هدف تعليم الأطفال فضلاً على الجانب التفريهي والمتعة. الشاعران بملاحظة الطابع التعليمي والتربوي الذي يکوّن بنية أدب الأطفال ويؤثر في حياتهم، محاولا بيان المعاني والمفاهيم الأخلاقية والتربوية للأطفال بلغة سهلة ومرنة وعذبة.
السائحی,رحماندوست,أدب الطفل,التربیة والأخلاق
https://iaall.iranjournals.ir/article_42581.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_42581_64838ca504c0cc785a3f15e784f2d492.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
موتيف الأشجار في شعر محمود درويش؛ دراسة إحصائيّة وتحليليّة بين النخل، والزيتون، والبرتقال
65
86
AR
کبري
روشنفکر
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه تربيت مدرس، تهران
kroshan@modarres.ac.ir
خليل
پرويني
استاد گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه تربيت مدرس، تهران
parvini@modares.ac.ir
حامد
پورحشمتي درگاه
0000-0002-7055-7723
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه رازي، کرمانشاه
poorheshmati@gmail.com
تسعي دراسة الصورة المعاصرة إلي توسيع حقولها ومنهجيّتها، وتطالب بالتغيير اللغويّ المتّخذ نسقاً محدّداً يثير في المتلقّي مدرکاتٍ حسّيةً وخياليّةً وهي استخدمت من آليّات التأثير الماثلة في اللغة الشعريّة، منها الموتيف الّذي يعتبر عنصراً بنائيّاً في تقويم النصوص الأدبيّة ويتجلّي في مواصفاتٍ ودلالاتٍ خطيرةٍ لتدرک من خلاله رموز الشاعر، وصوره الشعريّة الجديدة، وتحرز خلابيّة نصّه الجماليّة. إنّ دراسة الموتيف في شعر محمود درويش مع الإيماء إلي الدلالات والصور الکامنة في أشعاره أصبحت خطوةً صائبةً في تحليل نصوصه الشعريّة وفکّ رموزٍ غالبةٍ اختفت فيها، وهي تبوح معتمدةً علي المنهج الوصفيّ - التحليليّ بأنّ الموتيف فضلاً عن أهميّته البالغة في قصائد درويش يمنح المتلقّي مفتاحاً يفتح به الأفکار الکامنة ويتحوّل إلي نقطةٍ مرکزيّةٍ تحوم حولها صياغة أشعاره وبناءها، لينال الشاعر في الواقع وجهةَ نظرٍ معيّنة في أشعاره يتمسّک عن طريق الموتيفات المکرّرة بالتکرار الّذي يرافق الإلحاح علي هواجسه اللحظويّة وما وقع فيها وکان مؤثّراً نشيطاً في تکوين تجاربه الشعوريّة والتعبيريّة وتوثيقها. إنّ البحث بعد التفتيش عن موتيف الأشجار في شعر محمود درويش والترکيز علي الثلاث منها وهي النخل، والزيتون، والبرتقال حصل علي أنّ أيّاً من هذه الأشجار الثلاث يضطلع في جميع دواوين الشاعر بدورٍ مکرّرٍ مثيرٍ ويحمل صوراً، ورموزاً، ومضامين تفصل بعضها عن الآخر کشجرة النخلة الّتي أشغلت المکانة الأولي تکراريّاً بين الأشجار الثلاث واصطبغت في شعره بالصبغتين الإيجابيّة والسلبيّة مستوعبةً لرموزٍ ولوحاتٍ معبّرةٍ عن العظمة، والأصالة، والثبات، ثمّ تلحقها شجرة الزيتون وهي فضلاً عن کونها علامةً للکينونة والتأريخ، تحمل رموزاً آخذةً في السلام، والاخضرار، والرسوخ، ثمّ الأخيرة هي شجرة البرتقال الّتي تحتوي علي صورٍ تشخيصيّةٍ تارةً وتدّخر في ذخرها اللغويّ دلالاتٍ متغيّرةً من الثورة، واللجوء، والوطن.
الشعر الفلسطینیّ المعاصر,الموتیف,محمود درویش,الأشجار
https://iaall.iranjournals.ir/article_31998.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_31998_02eb6cfdfe5cf3d2863a043a096af9c1.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
بررسي تاريخي «ض» در زبان عربي و سير تحول آوايي آن در زبان فارسي
87
108
AR
علي اصغر
قهرماني مقبل
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه خليج فارس
a_ghahramani@sbu.ac.ir
فاطمه
نعمتي
استاديار گروه زبان و ادبيات انگليسي دانشگاه خليج فارس
fatemene@gmail.com
از ميان حروف عربي، «ض» بيش از هر آواي ديگري، زبانشناسان عربي را از گذشته تا امروز به خود مشغول کردهاست. اين دانشمندان همگي بر سر اختصاص «ض» به زبان عربي اتفاق نظر دارند، ازاينرو زبان عربي به «لغة الضاد» مشهور شدهاست و حتي اين آوا را در زبانهاي سامي نيز نميتوان يافت. اين پژوهش ميکوشد به اين پرسش، پاسخ دهد که در تغيير آوايي «ض»، چه نوع مکانيسمي، چه شنيداري و چه گفتاري، دخيل بوده که فارسيزبانان اين آوا را به صورتهاي مختلف «د»، «ز» و يا «ذ» تلفظ کردهاند. براي پاسخ به اين سؤال، با توجه به تعامل تاريخي ميان زبان فارسي و زبان عربي، در پژوهش حاضر از روش آواشناسي تطبيقي استفاده شدهاست. بر اين اساس ميتوان گفت «ض» در زبان فارسي روند تحول يکساني را نپيمودهاست؛ برخي شواهد زباني بر اين امر دلالت دارد که فارسيزبانان، برخي از واژههاي داراي «ض» (و نيز «ظ») عربي را به صورت «د» تلفظ ميکردهاند. همچنين احتمال ميرود با توجه به ميسرنبودن تلفظ «ض» (و «ظ») نزد فارسيزبانان، و شباهت آنها به «ذ» و نيز سير تحول آوايي موجود در «ذ» به «ز» در تاريخ زبان فارسي، تحول «ض» به «ز» از مسير «ذ» گذشته باشد. بالأخره اينکه صرف نظر از مشخصههاي تبايني «ض» (و «ظ» و «ذ») در عربي و با توجه به رأي ابنجزري دربارۀ تشابه «ض» به «ز»، در اغلب واژهها «ض» مستقيماً به «ز» تبديل شدهاست که امروزه شاهد آن هستيم.
آوای «ضاد»,آواشناسی تطبیقی,تحول آوایی
https://iaall.iranjournals.ir/article_42582.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_42582_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
بررسي مضامين مقاومت و استعمارستيزي در اشعار مفدي زکريا و پابلو نرودا (بر پاية مدرسة تطبيقي اروپاي شرقي «مکتب سلافيه»)
109
130
AR
مالک
عبدي
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه ايلام
malekabdi@yahoo.com
نوال
مجدّم
دانشآموخته کارشناسي ارشد زبان و ادبيات عربي دانشگاه ايلام
mogadamn@gmail.com
ادبيات مقاومت چهرهاي انساني و جهاني دارد. هر گاه در کشورهاي اشغالشده، نسلي مبارز پديد ميآيد که براي رهايي سرزمين، فرهنگ و سنتهاي خود از چنگال تجاوزگران به پا ميخيزد و قلم به دست ميگيرد، ادبيات مقاومت متولد ميشود. شاعر مقاومت الجزاير، «مفدي زکريا» و شاعر مقاومت شيلي «پابلو نرودا» همدوش با ديگر مردم سلاح قلم را عليه دشمن متجاوز به دست گرفتند و با آفرينش آثاري گرانسنگ، شعلة قيام و ايستادگي برابر دشمن را در قلب ملت خود افروختند. پژوهش حاضر ميکوشد با تحليل آثار شاعران يادشده همسانيها يا تفاوتهاي شعر مقاومت و نيز اشکال استعمارستيزي الجزاير و شيلي را بر رسد تا گوشههايي از زواياي ناشناختة ميراث ادب پايداري را در اين دو کشور روشن سازد. روش تحقيق در اين پژوهش توصيفي ـ تحليلي و کتابخانهاي است. پس از بررسي ديوان اشعار دو شاعر مضامين مشترک فراواني در زمينة استعمارستيزي به دست آمد که نشان ميدهد با توجه به تأثير شاخصههاي اعتقادي و زيرساختهاي فرهنگي و محيطي دو شاعر در مضامين شعري، در برخي موارد اشعار زکريا، غناي تصويري و حسي بيشتري دارد و در پارهاي از مضامين، شور حماسي بيان نرودا، برجستهتر و در برانگيختگي شور ملي کارآمدتر است.
شعر مقاومت,استعمارستیزی,الجزایر,شیلی,مفدی زکریا,پابلو نرودا
https://iaall.iranjournals.ir/article_17214.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_17214_8875a2ce74e77d9706ea272f895a86cb.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
سواد اطلاعاتي پيشرفتۀ دانشجويان زبان و ادبيات عربي کشور و رابطۀ آن با برخي متغيرهاي جمعيتشناختي و زمينهاي
131
154
AR
محمد مهدي
روشن چسلي
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه پيام نور
mmroshan1046@gmail.com
يکي از مهمترين عناصر موردنياز در تقويت مهارتهاي پژوهشي و کارآفريني دانشجويان و توسعۀ روند توليد علم و نوآوري، پرورش مهارت سواد اطلاعاتي پيشرفته و رشتهمبناست؛ ازاينرو، هدف اين پژوهشِ پيمايشي، بررسي سطح سواد اطلاعاتي پيشرفتۀ دانشجويان رشتۀ زبان و ادبيات عربي کشور و رابطۀ آن با برخي متغيرهاي جمعيتشناختي و زمينهاي است. براي تحقق اين امر پرسشنامهاي محققساخته تهيه شد و پس از تأييدشدن روايي و پايايي آن، در اختيار نمونهاي 392 نفري از دانشجويان شاغل به تحصيل در رشتۀ زبان و ادبيات عربي در مقاطع مختلف تحصيلي و دانشگاههاي کشور طي سال تحصيلي 94-95 قرار گرفت. طبق نتايج، ميزان سواد اطلاعاتي پيشرفتۀ دانشجويان اين رشته کمتر از حد متوسط و در سطحي پايين قرار دارد. بين ميزان سواد اطلاعاتي پيشرفتۀ اين دانشجويان از نظر متغير جنسيت و دانشگاه محل تحصيل تفاوتي وجود نداشت؛ اما اين ميزان در دانشجويان مقاطع تحصيلي مختلف و نيز بين دانشجويان سال اول و سال آخر تحصيل متفاوت بود. درمجموع، لزوم تجديدنظر جدي در برنامههاي درسي اين رشته براي گنجاندن مهارتهاي سواد اطلاعاتي پيشرفته در آنها لازم دانسته شد.
سواد اطلاعاتی پیشرفته,دانشجویان,زبان و ادبیات عربی,ایران
https://iaall.iranjournals.ir/article_40779.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_40779_849ea531e9495e7381e07a19359a90ba.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
مطالعة تطبيقي نگرههاي قديم و جديد دربارة نظم واژگاني
155
178
AR
سيدمحمدرضا
ابن الرسول
استاد گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
ibnorrasool@yahoo.com
مرضيه
قربان خاني
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه اصفهان
marziehghorbankhani@yahoo.com
دستوريان هر زبان ضمن بيان قواعد دستوري، چينش خاصي از اجزاي جمله نيز ارائه ميدهند که گويشوَران آن را چينش شناختهشدة جمله ميدانند. اين چينش از اولين چيزهايي است که زبانآموزان به هنگام فراگيري زبان دوم به آموزش آن نيازمندند و با مراجعه به کتابهاي دستوريِ هر زباني بهراحتي ميتوان به آن دست يافت. آموختن زبان عربي نيز از اين امر مستثنا نيست. دستوريان زبان عربي از ابتدا به موضوع چينش اجزاي کلام توجه داشتهاند، اما عنوان خاصي به آن ندادهاند؛ گرچه با اندک تسامحي ميتوان گفت با الهام از «نظرية نظم» عبدالقاهر جرجاني است که امروزه آن را با عنوان «نظم کلام» ميشناسند. زبانشناسان معاصر نيز به موضوع چينش واژگان توجه نشان داده و از آن با عنوان آرايش واژگان ياد ميکنند که مراد ترتيب توالي کلمات در واحدهاي بزرگتر زباني است. اين مقاله با رويکردي تحليلي ـ تطبيقي به مقايسة آراء زبانشناسان معاصر و زبانشناسان کلاسيک عربي در اين زمينه ميپردازد. اثبات هماننديهايي بين نظرية نظم و موضوع آرايش واژگان، جامعيت نظرية جرجاني در موضوع نظم کلام و توجه او به همة جنبههاي دستوري و معنايي و زيباييشناختي آن برخلاف نظريات زبانشناسان معاصر، و تبيين تفاوت جرجاني و زبانشناسان معاصر در تقسيمبندي انواع آرايش واژگان از جمله نتايج اين پژوهش است.
بلاغت,زبانشناسی,عبدالقاهر جرجانی,نظریة نظم,نظریة آرایش واژگان
https://iaall.iranjournals.ir/article_17222.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_17222_5e2fa641ae07b2e50ffb80873a33e375.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
نقد و تحليل مقالههاي حوزة ادبيات معاصر عربي (1380-1393)؛ چالشها و چشمانداز
179
198
AR
يوسف
نظري
0000-0002-8904-6843
استاديار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه شيراز
nazari.yusuf@gmail.com
از سال 1380 تا پايان سال 1393، تعداد 392 مقالة علمي ـ پژوهشي در حوزة ادبيات معاصر عربي، در 13 مجلة علمي ـ پژوهشي ايران منتشر شدهاست. اين پژوهشها که از سال 1387 رشد روزافزوني يافته و در سال 1392 به اوج خود رسيدهاند، حجم قابل توجهاي از اطلاعات را شکل ميدهند. براي بررسي اين مقالات، دادههاي لازم از آرشيو الکترونيکي مجلات استخراج شد سپس با نرمافزارها و محاسبات آماري پردازش گرديد. سپس محورهايي همچون: بيان سهم مجلات در نشر مقالات، نويسندگان فعال حوزه، همنويسندگي، جنسيت و مدارک دانشگاهي نويسندگان، مادة پژوهشها، موضوع مقالات، اديباني که مورد مطالعه قرار گرفتهاند، و ميزان توجه به ادبيات کشورها و دهههاي تاريخ ادبيات معاصر عربي در پردازش دادهها مدنظر قرار گرفت. بررسي هر يک از اين مقولهها نتايج خاص خود را به دست داد؛ اما بهطورکلي اين پژوهش نشان ميدهد که مقالات در خصوص پرداختن به دهههاي تاريخي، ادبا و موضوعاتي که مورد مطالعه قرار گرفتهاست، دچار ناهمگوني و عدم توازن است. حوزههايي کاملاً ناديده گرفته شده و در مقابل برخي جوانب دچار تکرار مکررات شدهاست. نتايج حاصل از اين پژوهش از سويي به توصيف و آسيبشناسي وضعيت کنوني، و از سوي ديگر به جهتدهي پژوهشهاي آينده کمک ميکند.
مقالات علمی ـ پژوهشی,ادبیات معاصر عربی,علمسنجی
https://iaall.iranjournals.ir/article_31994.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_31994_785584d8ce7cf1113481b156c74df9ff.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
واکاوي برجستهسازي قصيدة «سَلمَي بِمَاذَا تفکرين؟» به کمک فراهنجاري معنايي
199
216
AR
حسن
گودرزي لمراسکي
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه مازندران
h.goodarzi@umz.ac.ir
معصومه
خطي
کارشناس ارشد زبان و ادبيات عربي دانشگاه مازندران
masumekhati@yahoo.com
نظرية «آشناييزدايي» که نخستين بار در آراي صورتگرايان مطرح شد، معتقد است بايستي زبان شعر را براي مخاطبان بيگانه ساخت و با عادتهاي زباني آنان مخالفت کرد. بر اين اساس شاعران سعي ميکنند با رويآوردن به شيوههايي مانند «فراهنجاري معنايي» که قالب و هنجار عادي زبان و بيان را به هم ميريزد، توجه و حس لذت شنوندگان را تحريک کنند و زبان خود را برجسته نمايند. «ايليا ابوماضي» از جمله شاعراني است که از اين شگرد در اشعار خود بهره بردهاست و اين مقاله نيز ميکوشد تا به فراهنجاري معنايي در يکي از قصايد او با نام «سَلمَي بِمَاذَا تفَکرِين؟» بپردازد تا به اين سؤال اساسي پاسخ گويد که «شاعر، چگونه اين هنجارگريزي را در قصيدة يادشده به کار برده و چگونه به کمک آن زبان شعرياش را برجسته نمودهاست؟». در پاسخ چنين نتيجه گرفته شد که ابوماضي با استفاده از عناصري مانند استعاره، تشبيه و نماد، خواننده را با زباني تازه روبهرو ساخته و اين کار را با شگردهايي همچون انتخاب هوشمندانة کلمات در محور جانشيني و همنشينکردن آگاهانة آنها با واژگان مناسب، نزديک ساختن تشبيه به استعاره و نوکردن آن، و آفرينش برخي از مفاهيم جديد در حوزة نماد به انجام رساندهاست.
برجستهسازی,فراهنجاری معنایی,ایلیا ابوماضی,قصیدة سلمی بماذا تفکرین
https://iaall.iranjournals.ir/article_40622.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_40622_c9b060428852740d5070a2511981663a.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
ترجمة شعر أحمد شاملو في الوطن العربيّ
219
238
AR
نسرين
الدّهني
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه دمشق
oscarfranswa33@gmail.com
يدرس البحث الذي بين أيدينا ترجمة شعر "أحمد شاملو" في الوطن العربيّ، فيعرّف بهذا الشّاعر وبمکانته بين شعراء إيران المعاصرين، ثمّ يذکر أبرز الموضوعات الّتي طرقها هذا الشّاعر، ويبيّن سمات شعره الفنّيّة في محاولة للإحاطة بالأسباب الّتي حدت بالمترجمين العرب إلى نقل شعره للعربية، ويحدّد البحث تالياً أشکال نشر تلک التّرجمات، ويناقش خيارات المترجمين وتفضيلهم لترجمة نصوص بعينها دون سواها، ثمّ يٌقدِّم دراسة ترجميّة لقصيدة «النّشيد الکبير»، وهي واحدة من أکثر قصائد شاملو تعبيراً عن اتّجاهه الإنسانيّ في الشّعر، فيوضّح مدى تکافؤ کلّ ترجمة مع النّصّ الأصليّ، ويُبرِز مواطن القوّة ومواطن الضّعف في کلّ ترجمة، ثمّ يُقدِّم ترجمة بديلة يُرجى منها أن تکون الأقرب إل النّصّ الأصليّ، والأکثر تکافؤاً معه، ويختم بمحاولة لالتماس آفاق البحث في شعر أحمد شاملو ودراسته في إطار حوار الحضارات العربيّة ـ الإسلاميّة.<br />
شاملو,ترجمة,عربی
https://iaall.iranjournals.ir/article_45406.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_45406_c5420c6179dc7ebb720eff23094beb6b.pdf
الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها
مجلة الجمعية الإيرانية للغة العربية وآدابها، فصلية علمية محکمة
23456361
27173461
13
43
2023
03
21
معرفي، نقد و بررسي کتاب «نصوص من الأدب الأندلسي»
239
260
AR
ابوالحسن
امين مقدسي
دانشيار گروه زبان و ادبيات عربي دانشگاه تهران
anavidi@ut.ac.ir
عبدالوحيد
نويدي
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه تهران
navidiv@yahoo.com
موسي
بيات
دانشجوي دکتري زبان و ادبيات عربي دانشگاه تهران
bayatmoosa@gmail.com
پيرامون تاريخ و ادبيات اندلس، کتابهاي متعددي نگاشته شده که هر يک از آن آنها، از جهاتي درخور توجه و ارزيابياند. با بررسي اين آثار، ميتوان گفت که تعداد اندکي از آنها مناسب حال دانشجويان دانشگاه پيام نور است. کتاب «نصوص من الأدب الأندلسي» از عليباقر طاهرينيا و محمدمهدي مسبوق عليرغم وجود برخي اشکالات شکلي و محتوايي ميتواند به عنوان منبع درسي رشتة زبان و ادبيات عربي در مقطع کارشناسي دانشگاه پيام نور مورد استفاده قرار گيرد. مقاله پيشرو بر آن است تا اثر مذکور را در دو بعد شکلي و محتوايي مورد ارزيابي قرار دهد و نقاط ضعف و قوت آن را تبيين نمايد. از مهمترين مزاياي اثر مذکور ميتوان به اهتمام به حروفنگاري، صحافي، طرح روي جلد، مطابقت داشتن کامل درسها با عنوان کتاب، واضح و سليس بودن متن درسها و مختصر بودن موضوع کتاب اشاره کرد. مهمترين معايب آن نيز عبارتاند از: توجه ناکافي به صفحهآرايي کتاب، ارجاع ندادن به منابعِ استفادهشده، نداشتن مقدمة خوب و خاتمة روشمند، استفاده نکردن از منابع فراوان و متنوع، ضعف تجزيه، تحليل و نقد، نداشتن نوآوري و توليد علم به دليل تکيه بر گردآوري و نقل به جاي تحليل و نقد اشاره کرد.
ادب اندلس,نقد کتاب,شکل,محتوا
https://iaall.iranjournals.ir/article_41256.html
https://iaall.iranjournals.ir/article_41256_9468e402372c77f381c7a1f9dbdab68f.pdf