ادبي
محمد حسين کاکوئي؛ حسين ميرزائي نيا
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 1-20
المستخلص
دعا الإمام حسين (ع) ربّه يوم العرفة في حجه الأخير دعاءً يلفت انتباه الکثيرين، ويحتوي عَلَي مقوماتٍ تجذب المتقلي، فبدا أن الإنتباه متجه إلي اللفظ والمعني معاً لا إلي أحدهما علي حدة. إضافة علي هذا فنحن الآن، حينما نقرأ هذا الدعاء، نحسّ فيه کثيراً من عناصر النصوص الأدبية الحديثة ونراه مليئاً بشتي الأساليب الأدبية والفنية کالموسيقي ...
أكثر
دعا الإمام حسين (ع) ربّه يوم العرفة في حجه الأخير دعاءً يلفت انتباه الکثيرين، ويحتوي عَلَي مقوماتٍ تجذب المتقلي، فبدا أن الإنتباه متجه إلي اللفظ والمعني معاً لا إلي أحدهما علي حدة. إضافة علي هذا فنحن الآن، حينما نقرأ هذا الدعاء، نحسّ فيه کثيراً من عناصر النصوص الأدبية الحديثة ونراه مليئاً بشتي الأساليب الأدبية والفنية کالموسيقي الکلامية والإيقاعات التي جعلته نصاً أدبياً فنياً يستلذّ المتلقون منه، واستخدمها الإمام (ع) لنقل تجربته الشعورية إلي الآخرين فجعله بحراً زاخراً من الصناعات التي تجلب المتلقي وتوحي إليه ما يرغب فيه. فبما أنّ الإيقاع هو أول ما يقرع علي الآذان فيلفت الأنظار، وبما أنّ له مکانة عظيمة في أدبنا الحديث، فيخطر بالبال أن يدرس هذا العنصر من مقومات أدبنا الحديث في إحدي آدابنا المأثورة وهو دعاء العرفة. فإنّ البحث يحاول أن يدرس الإيقاع أوّلاً ثمّ يکشفَ عن الإيقاعات المستخدمة في هذا الدعاء ثانياً، علي أساس التقنيات الإيقاعية الحديثة، ويصف کلاً منها ثمّ يدرسها ويحللها في هذا الدعاء ثالثاً حتّي يعرض مدي طاقة النص الفنية ومقدرة صاحبه علي استخدامها، فعمد إلي الإيقاعات الفکرية والمعنوية کإيقاع الحوار، والبياض، والفکر و... أکثر منها إلي الإيقاعات البديعية اللفظية وترکها لبحث آخر. درس البحث النص في بعده الفني الإيقاعي ثمّ طبّقه علي ما هو أنسب للمباديء الإيقاعية، فَحصل علي أنّ إيقاعات الدعاء المؤلَّفة من عناصر الشکل والمعني والمتجددة بين حين وآخر، تتداخل بأساليبها المتعددة في کثير من الفقرات لتجعل الدعاء نصاً متکاملاً.
ادبي
عيسي متقي زاده؛ فرامرز ميرزائي؛ يعقوبعلي آقاعلي پور
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 21-42
المستخلص
إنّ الأساليب النحويّة في اللغة العربيّة تأتي وفق أنظمة متعدِّدة، فمنها يأتي مفرداً لايتغيَّر عن شکله وبنيته الأساسيِّة، ومنها يأتي متعدّداً يشتمل علي أطراف کثيرة في بنيته الترکيبيّة کالبنية الإنشائيَّة، والخبريَّة، والإنشائيّة في المفهوم الخبريِّ وعکسه، والمتکرّرة، ومحذوف الأجزاء، والفعليّة، والإسميّة. يتناول هذا البحث دراسة ...
أكثر
إنّ الأساليب النحويّة في اللغة العربيّة تأتي وفق أنظمة متعدِّدة، فمنها يأتي مفرداً لايتغيَّر عن شکله وبنيته الأساسيِّة، ومنها يأتي متعدّداً يشتمل علي أطراف کثيرة في بنيته الترکيبيّة کالبنية الإنشائيَّة، والخبريَّة، والإنشائيّة في المفهوم الخبريِّ وعکسه، والمتکرّرة، ومحذوف الأجزاء، والفعليّة، والإسميّة. يتناول هذا البحث دراسة البنية النحويّة في قصِّة «النمور في اليوم العاشر» لزکريا تامر دراسة نحويّة دلاليّة إحصائيّة. والّذي يهمنا في هذا البحث هو دراسة القضايا النحوية وبعض أبوابه لاستجلاء المعاني النحوية والبلاغية، وتمييز طرائق التعبير بعضها عن بعض، والإهتداء بمعاني النحو في أساليب الکلام وذلک خلال المنهج الوصفي ـ التحليلي في دراسة الأساليب النحوية في النموذج المختار. تدلُّ نتائج البحث علي أنَّ أکثر أساليب الاستفهام المستعملة في القصِّة خرجت عن معناها الأصلية واستعملت في المعني البلاغي، کما وصلنا إلي أنَّ الجملة الفعلية کانت أکثر تواتراً من الجملة الاسمية؛ حيث بلغ عدد الجمل الفعلية إلي (214) جملة، والجمل الإسمية إلي (39) جملة فحسب؛ فإنَّ إرتفاع نسبة الجمل الفعليّة يوحي بزيادة النشاط وفعاليِّة الحرکة بين أجزاء القصة.
ادبي
علي نجفي ايوکي؛ صديقه جعفري نژاد؛ معصومه حسين پور
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 43-64
المستخلص
إنّ الاسترجاع الفني أو الفلاش باک[1] يعدّ من التقنيات الأدبية الهامّة التي دخلت من السينماء إلي الأدب. هذه التقنية وإن کانت حديثة العهد في نقد الأدب العربي، لکنّها وُظّفت في النصوص الأدبية القديمة وتعتبر عاملاً محورياً لاتّساع النّص وانفتاحه علي أزمنة مختلفة من الماضي وتجعله أن يصطبغ صبغة روائية. ومن النصوص التي استُخدم فيها هذا ...
أكثر
إنّ الاسترجاع الفني أو الفلاش باک[1] يعدّ من التقنيات الأدبية الهامّة التي دخلت من السينماء إلي الأدب. هذه التقنية وإن کانت حديثة العهد في نقد الأدب العربي، لکنّها وُظّفت في النصوص الأدبية القديمة وتعتبر عاملاً محورياً لاتّساع النّص وانفتاحه علي أزمنة مختلفة من الماضي وتجعله أن يصطبغ صبغة روائية. ومن النصوص التي استُخدم فيها هذا الفنّ هي «نهج البلاغة» للإمام علي (ع)؛ حيث يعثر المتلقي علي بعض الخطب والرسائل التي جاءت کرواية تحتوي علي تقنية السرد الاستذکاري والتحطيم الزمني. لذلک تتعاطي هذه المقالة بمنهجها الوصفي ـ التحليلي تسع خطب ورسالة واحدة من نهج البلاغة لکثرة توظيف هذه التقنيّة فيها حتي تبيّن فاعليتها علي النص، وتأثيرها في تشويق المتلقّي، وحثّه علي الميل إلي الحوادث المستذکرة عبر المفارقة الزمنية التي تنتج وراء انتهاک الزمن من الماضي، والمضارع، والاستقبال. من المستنبط أنّ الاسترجاعات المتواجدة في النصّ المعنيّ أدّت إلي انسجام هذا الکلام وتماسکه ومنح النص طابعا جماليا وفنّياً بالإضافة إلى ما يحمله من دلالات وإشارات، کما أنّه زاد علي أدبية النص وحيوية ذهن المتلقّي. هذا وإنّ الاسترجاعات الموجودة في النّص المدروس علي نوعين؛ الخارجية والداخلية. مضافاً إلي ذلک فإنّ الاسترجاعات الخارجية هي من أکثر أنواع الاسترجاعات تردّداً في خطاب الامام (ع)؛ لأنّها تهدف إلي تنوير عقليّة المتلقّي بتزويده معلومات عن الشخصيات المسترجعة أو الحادثة المستحضرة عبر إزاحة الستار عن ماضي الشخصيات والحوادث. [1]. Flashback
ادبي
سيد عدنان اشکوري؛ هومن ناظميان؛ حسين ابويساني؛ مجتبي بهروزي
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 65-88
المستخلص
المفارقة التصويرية تقنيةٌ تقومُ علي إبراز التناقض بين وضعين متقابلين من الواقع المعاصر أو بين بعض المعطيات التراثية وبعض الأحوال المعاصرة، بينهما نوعٌ من التناقض؛ وقد يمتدّ هذا التناقض ليشمل القصيدة برمّتها. والشاعر بتوظيفها، يلجأ بعض الأحيان إلي الغموض في الإفصاح عن أحاسيسه. فيبثّ في المفارقة التصويرية ذات الطرفين المعاصرين ...
أكثر
المفارقة التصويرية تقنيةٌ تقومُ علي إبراز التناقض بين وضعين متقابلين من الواقع المعاصر أو بين بعض المعطيات التراثية وبعض الأحوال المعاصرة، بينهما نوعٌ من التناقض؛ وقد يمتدّ هذا التناقض ليشمل القصيدة برمّتها. والشاعر بتوظيفها، يلجأ بعض الأحيان إلي الغموض في الإفصاح عن أحاسيسه. فيبثّ في المفارقة التصويرية ذات الطرفين المعاصرين عدم الانسجام بين الأوضاع الحالية والوضع المثالي المطلوب من خلال خلق ارتباطٍ موحٍ بين المفارقات الموجودة في القصيدة ويفسح في المفارقة التصويرية ذات المعطيات التراثية فضاءً للمقارنة بين الماضي الذهبي والأوضاع المعاصرة وذلک باستدعاء التراث وتحوير الدلالات التراثية المستدعاة، بدلالات معاصرة تتناقض معها. فلذلک تعدّ المفارقة التصويرية من أهمّ الآليات المستعملة في الشعر السياسي عند نزار قباني. وقد جاءت هذه الدراسة بمنهجها الوصفي-التحليلي لتبيّن مواضع المفارقة التصويرية وأنواعها وفک شفراتها في الشعر السياسي عند نزار قباني، محاولةً الوصول إلي المعاني الخفية والمدلولات المختبئة في قصائده السياسية ذات المفارقة التصويرية وتسليط الضوء علي أهمّ الموضوعات السياسية التي لجأ الشاعر للتّعبير عنها باستخدام هذا الأسلوب. وقد خلصت الدراسة إلى أنّ الشاعر قد أکثر من توظيف الصورة الثالثة من المفارقة التصويرية ذات الطرف التراثي الواحد مقارنة بغيرها من أنواع الصور والأنماط.
ادبي
رسول بلاوي؛ علي خضري؛ مهتاب دهقان
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 89-108
المستخلص
نظرية «کهنالگو» يا «آرکيتايپ» که نام آن با نام روانشناس و نظريهپرداز شهير سوئيسي، کارل گوستاو يونگ گره خورده، عبارت است از «رفتارها و مفاهيم مشترکي که از گذشتههاي دور در ناخودآگاه بشر ريشه دواندهاند». آنيما (عنصر مادينۀ روان مرد)، آنيموس (عنصر نرينۀ روان زن)، مادر، خود، کودک، زندگي دوباره، شهر پرديسي يا آرمانشهر ...
أكثر
نظرية «کهنالگو» يا «آرکيتايپ» که نام آن با نام روانشناس و نظريهپرداز شهير سوئيسي، کارل گوستاو يونگ گره خورده، عبارت است از «رفتارها و مفاهيم مشترکي که از گذشتههاي دور در ناخودآگاه بشر ريشه دواندهاند». آنيما (عنصر مادينۀ روان مرد)، آنيموس (عنصر نرينۀ روان زن)، مادر، خود، کودک، زندگي دوباره، شهر پرديسي يا آرمانشهر از جملة اين کهنالگوهاست. قصيدۀ «سرود باران» اثر بدر شاکر السياب نيز يکي از مهمترين قصايدي است که بازنمود کهنالگوهاي يونگ را بهخوبي ميتوان در آن مشاهده کرد. با توجه به بازنمود آشکار اين کهنالگوها در شعر بدر شاکر السياب، در اين نوشتار با تکيه بر روش توصيفي ـ تحليلي، پس از واکاوي ضمير ناخودآگاه شاعر، به بررسي کهنالگوهاي آنيما، مرگ، تولد دوباره، زندگي، کودک و مادر پرداختهايم و تلاش نمودهايم تا تصوير دقيقي از بازتاب اين کهنالگوها در قصيدۀ مذکور ارائه دهيم. يافتهها حاکي از آن است که در اين قصيده، کهنالگوها تا حد وسيعي از ناخودآگاه جمعي سياب نشأتگرفتهاست و وقايع مختلف و عمدتاً تلخِ موجود در زندگي وي، از مهمترين علل تجلي اين کهنالگوها در شعر وي به شمار ميآيد.
ادبي
علي حاجي خاني؛ صادق عباسي
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 109-130
المستخلص
واژه جحد در لغت و نحو عربي واژهاي پيچيده است زيرا معاني مطرح شده در لغت و نيز ساختارهايي که در دستور زبان عربي، جحد ناميده شدهاند، به دشواري باهم قابل جمعند و اين مسأله کار مترجم قرآن را دشوار ميکند. ضمنا يافتن معادل براي اين ساختار در بيشتر زبانها امري دشوار است. اين نوشتار به واکاوي ساختار جحد در ۲ شکل «ما کان ليفعل» ...
أكثر
واژه جحد در لغت و نحو عربي واژهاي پيچيده است زيرا معاني مطرح شده در لغت و نيز ساختارهايي که در دستور زبان عربي، جحد ناميده شدهاند، به دشواري باهم قابل جمعند و اين مسأله کار مترجم قرآن را دشوار ميکند. ضمنا يافتن معادل براي اين ساختار در بيشتر زبانها امري دشوار است. اين نوشتار به واکاوي ساختار جحد در ۲ شکل «ما کان ليفعل» و «فعل منفي به لم و لما» ميپردازد و سپس پيشنهادهايي براي ترجمه صحيح آنها به فارسي ارائه ميکند. مهمترين نتايج اين پژوهش عبارتند از، در تحليل ساختار جحد يا بايد از نظر «استرابادي» مبني بر تعلق «کان» به «مناسبا» استفاده کرد يا اينکه «کان» را تامه و به معناي «ثَبَتَ» در نظر گرفت که بر اساس نظر اول به «فاعل را نشايد که چنين کند» و بر اساس نظر دوم به «فاعل چنان نيست که چنين کند» ترجمه ميشود. فعلهاي منفي به «لم» و «لما»، در مقايسه با حادثهاي ديگر و يک زمان پيشتر از آن، ترجمه ميشوند. کليدواژه: جحد، لام جحود، لم، لما، ترجمه قرآن، ما کان ليفعل
ادبي
مسلم خزلي؛ محمود دهنوي؛ علي سليمي
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 131-152
المستخلص
رمان «زقاق المدق» يکي از آثار نجيب محفوظ است که در آن فضاي جامعۀ مصر را در زمان جنگ جهاني دوم و ورود استعمارگران به مصر به تصوير ميکشد و با ديدي انتقادي پيامدهاي بد آن را بر مردم مصر نشان ميدهد. اين جستار ميکوشد براساس روش تحليل گفتمان نورمن فرکلاف، به گفتمانکاوي انتقادي رمان زقاق المدق بپردازد و گفتمانهاي غالب و مفاهيم ...
أكثر
رمان «زقاق المدق» يکي از آثار نجيب محفوظ است که در آن فضاي جامعۀ مصر را در زمان جنگ جهاني دوم و ورود استعمارگران به مصر به تصوير ميکشد و با ديدي انتقادي پيامدهاي بد آن را بر مردم مصر نشان ميدهد. اين جستار ميکوشد براساس روش تحليل گفتمان نورمن فرکلاف، به گفتمانکاوي انتقادي رمان زقاق المدق بپردازد و گفتمانهاي غالب و مفاهيم ثانوي و پوشيدۀ متن را که کمتر به آنها توجه شده، بررسي و تحليل کند. براساس يافتههاي پژوهش، گفتمان اصلي رمان، گفتماني ضداستعماري و انتقادي است که نويسنده با خلاقيت خود و در قالب سخنان شخصيتهاي رمان و سرنوشت آنها به مخاطب ارائه ميدهد و با آن گفتمان رسمي و حاکم را به چالش ميکشد. اين گفتمان تأثير مناسبات قدرت بر فرايند اعمال قدرت بر ديگر گروههاي اجتماعي را بيان ميکند و نيز تأثيرات آن در آينده را نشان ميدهد.
ادبي
سيد ابوالفضل سجادي؛ عباد محمديان
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 153-174
المستخلص
حذف در زبان عربي يکي از مباحث مهم در علم نحو است که به دلايل گوناگوني صورت ميگيرد. برخي نحويان بزرگ عربي حذف نون در در فعل ناقصة «کان» را به دليل تخفيف يا کثرت استعمال ميدانند. در قرآن کريم نيز که نمونۀ بيهمتاي فصاحت و بلاغت است، در برخي آيات، حرف نون از پايان فعل مضارع مجزوم کان حذف شده و در مواردي مشابه، آياتي وجود دارد که ...
أكثر
حذف در زبان عربي يکي از مباحث مهم در علم نحو است که به دلايل گوناگوني صورت ميگيرد. برخي نحويان بزرگ عربي حذف نون در در فعل ناقصة «کان» را به دليل تخفيف يا کثرت استعمال ميدانند. در قرآن کريم نيز که نمونۀ بيهمتاي فصاحت و بلاغت است، در برخي آيات، حرف نون از پايان فعل مضارع مجزوم کان حذف شده و در مواردي مشابه، آياتي وجود دارد که حذف رُخ نداده و حرف نون باقي ماندهاست؛ بنابراين روشن است که در اين حذف، نکتهاي بلاغي وجود دارد که با مقتضاي حال آيات قرآن کريم در ارتباط است و براساس بافت موقعيتي صورت گرفتهاست. پس اين نظريه که حذف نون به دليل تخفيف يا کثرت استعمال است، بدون توجه به معناشناسي آيات بودهاست. بر همين اساس با بررسي معناشناسي آيات قرآن مشخص شد که حذف نون در مضارع مجزوم کَانَ به دلايلي همچون: « نهيکردن از چيزي با قوّت تمام، ضعف گوينده و بيرغبتي به پاسخگويي، نشاندادن نهايت پستي و حقيربودن کسي، نفي عملي و مخالفت با آن با قاطعيت تمام، و نشاندادن شتاب و عجله» انجام شدهاست. در اين مقاله، به بررسي معناشناسي اين حذف، کارکردهاي زيباشناختي و نشاندادن هدفدار بودن آن در اين آيات پرداخته شده تا بتوان از نتايج اين بررسي در ترجمهها و تفسيرهاي قرآن کريم استفاده کرد و نظرگاهي روشنتر به دست داد.
عباس زارعي؛ مريم جلائي؛ ليلا خوبيان بادي
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 175-194
المستخلص
در اين پژوهش تأثير دو نوع بازخورد اصلاحي مستقيم و غيرمستقيم بر کنش نوشتاري فراگيران زبان عربي بررسي شدهاست. هدف اصلي اين جستار مشخصکردن اثر ارائة بازخورد مستقيم و غيرمستقيم مدرّس بر بهبود کنش نگارش دانشجويان کارشناسي است و تفاوت احتمالي بين اثر انواع بازخورد بر کيفيت نگارش مطالعه و بررسي شدهاست. به همين منظور 27 دانشجوي سال دوم ...
أكثر
در اين پژوهش تأثير دو نوع بازخورد اصلاحي مستقيم و غيرمستقيم بر کنش نوشتاري فراگيران زبان عربي بررسي شدهاست. هدف اصلي اين جستار مشخصکردن اثر ارائة بازخورد مستقيم و غيرمستقيم مدرّس بر بهبود کنش نگارش دانشجويان کارشناسي است و تفاوت احتمالي بين اثر انواع بازخورد بر کيفيت نگارش مطالعه و بررسي شدهاست. به همين منظور 27 دانشجوي سال دوم دورة کارشناسي زبان عربي دانشگاه کاشان با روش نمونهگيري آسان انتخاب شدند و در دو گروه مجزا در طول يک نيمسال کامل مورد بررسي قرار گرفتند. در ابتداي نيمسال، سطح کنش نوشتاري از طريق پيشآزمون محققساخته سنجيده شد. سپس در هفتههاي نيمسال تحصيلي، اعضاي يک گروه نسبت به نوشتار خود بازخورد مستقيم و اعضاي گروه ديگر بازخورد غيرمستقيم دريافت کردند. ميزان ارتقاي نمرات از پيشآزمون تا پسآزمون به عنوان شاخص بهبود کيفيت نگارشي با استفاده از نرمافزار SPSS در هر گروه مورد تجزيهوتحليل آماري قرار گرفت. نتايج حاصل از آزمون T نشان داد که: 1) در اثر هر دو نوع بازخورد، تفاوت معنيداري در ميانگين نمرات نگارش در پيشآزمون و پسآزمون ايجاد شد و 2) بازخورد مستقيم با تفاوت معناداري نسبت به بازخورد غيرمستقيم در بهبود نگارش دانشجويان تأثير داشت.
ادبي
محمدنبي احمدي؛ روژين نادري
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 195-216
المستخلص
مطالعة ارتباط ادبيات با علم روانشناسي، پژوهشگران تطبيقي را در تحليل تازة متون کمک ميکند و زواياي تازهاي را به مخاطب نشان ميدهد. «ژيلبر دوران»، روانکاو فرانسوي در تحليل شخصيتها و روايتهاي ادبي براساس علم روانکاوي، ما را به نتايج جالبتوجهي ميرساند. در ديدگاه «دوران» گذر زمان و ناتواني در کنترل آن موجب ايجاد ...
أكثر
مطالعة ارتباط ادبيات با علم روانشناسي، پژوهشگران تطبيقي را در تحليل تازة متون کمک ميکند و زواياي تازهاي را به مخاطب نشان ميدهد. «ژيلبر دوران»، روانکاو فرانسوي در تحليل شخصيتها و روايتهاي ادبي براساس علم روانکاوي، ما را به نتايج جالبتوجهي ميرساند. در ديدگاه «دوران» گذر زمان و ناتواني در کنترل آن موجب ايجاد حس ترس و اضطراب در انسان ميشود. مقالة حاضر با رويکردي توصيفي ـ تحليلي ميکوشد با استفاده از نظريات «ژيلبر دوران» به مطالعة مفهوم زمان نزد شاعران معاصر عرب، «يحيي سماوي»، «عثمان لوصيف» و «سميح قاسم» بپردازد و به اين پرسش پاسخ دهد که شاعران عربزبان در برابر هراس ناشي از جنگ، ترس ازدستدادن زمان و سپريشدن زندگي در ورطة جنگ، چگونه واکنش نشان دادهاند و درنهايت به اين مهم رسيده که در تخيل شاعران موردپژوهش، ترس از زمان و مرگ به شکل کهنالگوي حيوان و تصاوير مربوط به سياهي و تاريکي نمايان و به عنوان عنصري ويرانگر ظاهر شدهاست.
ادبي
علي سعيدآوي
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 219-238
المستخلص
از گذشته تاکنون اين سؤال مطرح بوده که آيا ميتوان متني را از زبان واسطه ترجمه کرد و اصولاً آيا چنين ترجمههايي قابلاطمينان است؟ برخي از صاحبنظران در صحت اينگونه ترجمهها ترديد کردهاند. در اين مقاله نويسنده به نقد رويکرد ترجمه از زبان واسطه ميپردازد و بر همين اساس، کتاب «عيسي پسر انسان» ترجمة «موسي بيدج» را بررسي ...
أكثر
از گذشته تاکنون اين سؤال مطرح بوده که آيا ميتوان متني را از زبان واسطه ترجمه کرد و اصولاً آيا چنين ترجمههايي قابلاطمينان است؟ برخي از صاحبنظران در صحت اينگونه ترجمهها ترديد کردهاند. در اين مقاله نويسنده به نقد رويکرد ترجمه از زبان واسطه ميپردازد و بر همين اساس، کتاب «عيسي پسر انسان» ترجمة «موسي بيدج» را بررسي ميکند. کتاب «عيسي پسر انسان» با عنوان اصلي “Jesus the son of man“ يکي از آثار اديب نامدار لبناني، جبران خليل جبران است که به زبان انگليسي نوشته شدهاست. بيدج در شناسنامة ترجمة خود، ادعا کرده اين کتاب را از متن انگليسي ترجمه نمودهاست. اين مقاله درصدد پاسخدادن به اين سؤال است که آيا بيدج بهراستي اين کتاب را از زبان انگليسي ترجمه کرده يا وي آن را با واسطه و از زبان عربي به فارسي برگرداندهاست؟ براي پاسخ به اين سؤال، نمونههايي از ترجمة بيدج را در سه مبحث يعني «ترجمة غيرمستقيم، اضافات و لغزشها»، بررسي و تحليل ميکند و درنهايت به اين نتيجه ميرسد که بيدج اين کتاب را يا از زبان عربي به فارسي برگردانده، يا اينکه آن را از اصل انگليسي آن ترجمه کرده اما از ترجمة عربي کمک زيادي گرفته، بهگونهاي که آثار آن در ترجمة وي بهوضوح قابلمشاهدهاست. چراکه گاه مترجم از زبان واسطه به طور ناخودآگاه تحت تأثير انحرافات ترجمة اول قرار ميگيرد.
ادبي
فاطمه اکبري زاده
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، الصفحة 239-260
المستخلص
نشانهشناسي روشي در نقد ادبي است که چگونگي ساختهشدن معنا در متن را شناسايي ميکند. در دهههاي اخير پژوهشگران زيادي با وامگرفتن از اين نظريه، وارد مطالعات اين حوزه شدند. هرچند پژوهشهاي آنها يا صرفاً در حد تبيين نظريه بوده و يا به تطبيق متن با آن پرداختهاند. ازآنجاکه اغلب اين پژوهشها رويکرد تطبيقي دارند، بنابراين هنگام ارزيابي ...
أكثر
نشانهشناسي روشي در نقد ادبي است که چگونگي ساختهشدن معنا در متن را شناسايي ميکند. در دهههاي اخير پژوهشگران زيادي با وامگرفتن از اين نظريه، وارد مطالعات اين حوزه شدند. هرچند پژوهشهاي آنها يا صرفاً در حد تبيين نظريه بوده و يا به تطبيق متن با آن پرداختهاند. ازآنجاکه اغلب اين پژوهشها رويکرد تطبيقي دارند، بنابراين هنگام ارزيابي آنها مهمترين نکته سنجش ميزان موفقيت آنها در تطبيق واضح و دقيق الگوها و رويکردهاي نشانهشناسي با متن موردنظر است. کتاب سيميائية النص السردي نوشتة عبدالهادي احمد الفرطوسي نمونهاي از آثار تطبيقي در حوزة نشانهشناسي است که در سالهاي اخير جزء منابع آموزشي رشتة زبان و ادبيات عربي قرار گرفتهاست. در اين مقاله ميکوشيم با بررسي ويژگيهاي شکلي و محتوايي اين اثر براساس معيارهاي تأليف کتب آموزشي به بيان نقاط ضعف و قوّت روش تحليل نويسنده بپردازيم. نتايج نشان ميدهد اين اثر در خوانش نشانهشناسي داستانهاي منتخب تاحدي موفق بوده، ولي به علت روشن نبودن رويکرد تحليلي و روش نقد نشانهشناسانه در خوانش متون، ضعف ساختار ظاهري، وجود غلطهاي نگارشي و ويرايشي، بينظمي و پريشاني ساختاري و محتوايي، نميتوان آن را مرجعي همهجانبه دانست و در زمرة منابع اصلي درسي و آموزشي رشتة زبان و ادبيات عربي قرار داد.