Elham Baboli Bahmeh؛ Mohammad Ebrahim KHalifeh SHoshtari؛ Abbas Eghbaly؛ Ali Najafi Ivaki
المستخلص
فن كنايه به مثابه شگردِی ادبی محلِ اختلاف علمای بلاغت بوده و همواره به ارزش هنری – ادبی آن توجه کرده اند. پیامدهای اختلافِ نظر متفکران اسلامی پیرامون فن بلاغت تا حدی است که فخر رازی (ف: 606 هـ) با رویکردی عقلگرایانه، تعاریف پیچیده و چندگانه، آراء ذوق محور عبدالقاهر جرجانی (ف:471 هـ) را در مبحث کنایه ضعیف میداند. در پرتو ...
أكثر
فن كنايه به مثابه شگردِی ادبی محلِ اختلاف علمای بلاغت بوده و همواره به ارزش هنری – ادبی آن توجه کرده اند. پیامدهای اختلافِ نظر متفکران اسلامی پیرامون فن بلاغت تا حدی است که فخر رازی (ف: 606 هـ) با رویکردی عقلگرایانه، تعاریف پیچیده و چندگانه، آراء ذوق محور عبدالقاهر جرجانی (ف:471 هـ) را در مبحث کنایه ضعیف میداند. در پرتو اهمیت مسئله که اختلاف در روش تحقیقِ متفکران بلاغی است، مقاله حاضر میکوشد با رویکرد کیفی و روش استقرائی با تکیه بر مبحث دلالت عقلی، علاوه بر کشف روش فکری رازی به همسنجی و نقد اشکالاتِ وی بر جرجانی بپردازد. از نتایج تحقیق آن است که ریشه اختلاف رازی با شیخ در چند امر کلی همچون شیوه تفکر منطقی، روشهای استدلال متفاوت و تناقضگویی دیدگاه های فلسفی و ادبی رازی در بحث دلالتها است. رازی در متون فلسفی خود، پذیرای دلالت التزامی نیست؛ ولی در کتاب "نهایة الإیجاز في درایة الإعجاز" پذیرای این نوع دلالت است و دچار نوعی تناقض گویی میشود؛ بنابراین در گنجانیدن کنایه در چارچوب نظری خود موفق نبود. وی در اشکال بر شیخ، متأثر از اندیشه فلسفی خود است و با ذکاوت خاصی این امر را پنهان میدارد.
روح الله صيادي نژاد؛ علي نجفي ايوکي؛ کيميا فتحي
المجلد 16، العدد 54 ، يونيو 2020، ، الصفحة 29-45
المستخلص
إنّ توظيف النظريّات الفلسفيّة في تحليل الفلسفة اللّغويّة وتطبيقها هو خطّة جديدة في اکتشاف الطبقات الخفيّة من المعاني؛ هذا وإنّ الهرمينوطيقا بوصفها إحدي فروع تفسير المعني، تشتمل علي مفهوم الدور الهرمينوطيقي واکتشاف المعاني الخفيّة. ومن جملة الذين قاموا باستخدام هذا الأسلوب لإزالة موانع الفهم اللّغوي هو فشلاير ماخر. لذلک يحاول ...
أكثر
إنّ توظيف النظريّات الفلسفيّة في تحليل الفلسفة اللّغويّة وتطبيقها هو خطّة جديدة في اکتشاف الطبقات الخفيّة من المعاني؛ هذا وإنّ الهرمينوطيقا بوصفها إحدي فروع تفسير المعني، تشتمل علي مفهوم الدور الهرمينوطيقي واکتشاف المعاني الخفيّة. ومن جملة الذين قاموا باستخدام هذا الأسلوب لإزالة موانع الفهم اللّغوي هو فشلاير ماخر. لذلک يحاول هذا البحث باتّباع المنهج التحليليّ- التأويليّ أن يقوم بتبيين نظريّة الدور الهرمينوطيقي لشلاير ماخر ثم تطبيقها علي الآية الرّابعة من سورة محمّد. هذه الدراسة تبيّن أنّ نظريّة شلاير ماخر لها فاعليّة في إزالة الشبهات المطروحة حول النّصوص الدينيّة والمقدّسة کالقرآن الکريم وخاصة في الآية المدروسة. فالدور الهرمنوطيقي أو الدور الکلي المستنبط من الدور الجزئي أي طرق اللّه لإثبات ماهيّة المنافقين، يخالف فکرة الإرهاب والعنف في الإسلام. وبالنسبة إلي معرفة صاحب کلام الوحي وفهمه الزماني والمکاني، يمکن القول بأنّ ذکر صفات الولي والغني في هذه الآية دالّ علي أنَ اللّه، منزّه عن نسبة أيّ عنفٍ وعنادٍ تجاه المنافقين مع عدم الدلالة الظاهرية للعبارتين «ضرب الرقاب» و«شدّ الوثاق». من خلال التفسير النحوي والنفسي لهذه الآية، لم يُصرّح بالفعل المذکور في کلامه الجهادي لأوّل مرّة نتيجة لإمکان العفو والتسامح علي خطأهم في القصور عن الرجوع إلي الإسلام، ولکن في العبارة الثانية وهي «شدّوا الوثاق»، يُصرّح بالفعل بعد أن أتاح لهم الفرصة. أيضاً تبيّن لنا أنّ الجرجاني کانت له نتفات من هذا الأسلوب في نظريته الموسومة بالنّظم.
ادبي
علي نجفي ايوکي؛ صديقه جعفري نژاد؛ معصومه حسين پور
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، ، الصفحة 43-64
المستخلص
إنّ الاسترجاع الفني أو الفلاش باک[1] يعدّ من التقنيات الأدبية الهامّة التي دخلت من السينماء إلي الأدب. هذه التقنية وإن کانت حديثة العهد في نقد الأدب العربي، لکنّها وُظّفت في النصوص الأدبية القديمة وتعتبر عاملاً محورياً لاتّساع النّص وانفتاحه علي أزمنة مختلفة من الماضي وتجعله أن يصطبغ صبغة روائية. ومن النصوص التي استُخدم فيها هذا ...
أكثر
إنّ الاسترجاع الفني أو الفلاش باک[1] يعدّ من التقنيات الأدبية الهامّة التي دخلت من السينماء إلي الأدب. هذه التقنية وإن کانت حديثة العهد في نقد الأدب العربي، لکنّها وُظّفت في النصوص الأدبية القديمة وتعتبر عاملاً محورياً لاتّساع النّص وانفتاحه علي أزمنة مختلفة من الماضي وتجعله أن يصطبغ صبغة روائية. ومن النصوص التي استُخدم فيها هذا الفنّ هي «نهج البلاغة» للإمام علي (ع)؛ حيث يعثر المتلقي علي بعض الخطب والرسائل التي جاءت کرواية تحتوي علي تقنية السرد الاستذکاري والتحطيم الزمني. لذلک تتعاطي هذه المقالة بمنهجها الوصفي ـ التحليلي تسع خطب ورسالة واحدة من نهج البلاغة لکثرة توظيف هذه التقنيّة فيها حتي تبيّن فاعليتها علي النص، وتأثيرها في تشويق المتلقّي، وحثّه علي الميل إلي الحوادث المستذکرة عبر المفارقة الزمنية التي تنتج وراء انتهاک الزمن من الماضي، والمضارع، والاستقبال. من المستنبط أنّ الاسترجاعات المتواجدة في النصّ المعنيّ أدّت إلي انسجام هذا الکلام وتماسکه ومنح النص طابعا جماليا وفنّياً بالإضافة إلى ما يحمله من دلالات وإشارات، کما أنّه زاد علي أدبية النص وحيوية ذهن المتلقّي. هذا وإنّ الاسترجاعات الموجودة في النّص المدروس علي نوعين؛ الخارجية والداخلية. مضافاً إلي ذلک فإنّ الاسترجاعات الخارجية هي من أکثر أنواع الاسترجاعات تردّداً في خطاب الامام (ع)؛ لأنّها تهدف إلي تنوير عقليّة المتلقّي بتزويده معلومات عن الشخصيات المسترجعة أو الحادثة المستحضرة عبر إزاحة الستار عن ماضي الشخصيات والحوادث. [1]. Flashback
ادبي
علي نجفي ايوکي؛ جواد جرنگيان
المجلد 11، العدد 36 ، مارس 1437، ، الصفحة 111-134
المستخلص
اين پژوهش ميکوشد با روش توصيفي ـ تحليلي، به نقد و بررسي چگونگي حضور شخصيت اسطورهايِ «اورفئوس» و شيوههاي فراخواني و بهکارگيري آن از سوي سه شاعر نامآشنا و معاصر عربي بپردازد؛ شاعران موردبررسي عبارتند از: «آدونيس» (متولد 1930)، «محمد فيتوري» (1929-2014)، و «عبدالوهاب بياتي» (1926-1999)؛ نامبردگان براي القاي مفاهيم ...
أكثر
اين پژوهش ميکوشد با روش توصيفي ـ تحليلي، به نقد و بررسي چگونگي حضور شخصيت اسطورهايِ «اورفئوس» و شيوههاي فراخواني و بهکارگيري آن از سوي سه شاعر نامآشنا و معاصر عربي بپردازد؛ شاعران موردبررسي عبارتند از: «آدونيس» (متولد 1930)، «محمد فيتوري» (1929-2014)، و «عبدالوهاب بياتي» (1926-1999)؛ نامبردگان براي القاي مفاهيم موردنظر خود به مخاطب، از اين چهرۀ اسطورهاي بهرهها بردند و کوشيدند با کمک آن و دخالتدهيِ گونههاي مختلف ادبي، رمزگونه به ترسيم دغدغههاي خود بپردازند. چنين استنباط ميشود که اين شاعران از اسطورة يادشده خوانشي سياسي ـ اجتماعي داشتهاند و با الهامگيري از تجربههاي وي، در پي بازگرداندنِ «يوريديس» معاصر خويش يعني تمدن، عزت، و آزادي ازدسترفته هستند. «اورفئوس» در شعر آنان شخصيتي پردغدغه است که از دردي مشترک مينالد و همچون پيش، ميکوشد تا به خواستهاش دست يابد؛ گرچه همچون گذشته دچار شکست ميشود. از سويي ديگر آنان به کمک اين اسطوره تلاش دارند اوضاع نابسامان سياسي و اجتماعي کشورهاي عربي را به چالش بکشند و در همان حال ميکوشند با بيان سمبوليک، ادبيت متن شعري خود را دوچندان کنند.