ادبي
قيس خزاعل؛ محمود شهبازي؛ قاسم مختاري؛ ابراهيم اناري بزچلويي
المجلد 15، العدد 51 ، سبتمبر 2019، ، الصفحة 43-62
المستخلص
إنَّ العلاقة السياقية القائمة بين بنية العنوان وبنية الاستهلال ونص القصيدة بشکل عام، کعلاقة الرأس بسائر أجزاء البدن، والمتلقي عند رجوعه إلى بنية العنوان يستطيع أن يرفع الغموض المحتمل في نص القصيدة عبر تلک العلاقة القائمة بين العنوان والاستهلال والنص، لذلک عمد هذا المقال حسب المنهج الوصفي-التحليلي إلي دراسة ذلک الترابط الدلالي ...
أكثر
إنَّ العلاقة السياقية القائمة بين بنية العنوان وبنية الاستهلال ونص القصيدة بشکل عام، کعلاقة الرأس بسائر أجزاء البدن، والمتلقي عند رجوعه إلى بنية العنوان يستطيع أن يرفع الغموض المحتمل في نص القصيدة عبر تلک العلاقة القائمة بين العنوان والاستهلال والنص، لذلک عمد هذا المقال حسب المنهج الوصفي-التحليلي إلي دراسة ذلک الترابط الدلالي القائم بين العنوان والاستهلال ضمن الغور في عيّنات من شعر السياب وعنوانات قصائد ديوانه "شناشيل ابنة الجلبي". وقد توصّلت نتائج هذا البحث إلى أنّها تُوجد مغايرة شکلية تامة بين العنوان والاستهلال في ٢٣ قصيدة من ديوان "شناشيل ابنة الجلبي" ممّا يؤکّد وجود إحدى سمات الحداثة الشعرية لدى السياب، کما أنَّ شعر السياب من حيث الاستهلالات الاسمية في مراحله اللاحقة تطوّر تطورًا فنيًا واضحًا. کذلک إنَّ ظاهرة البدايات الطقسية في شعر السياب ظاهرة شعرية مشهودة، وظّفها الشاعر کتهيئة وتمهيد ومنطلق للتعبير عمّا في باطنه من مشاعر واضطرابات ومعاناة لکنه ضمن تطوّره لهذا البناء الطقسي بدأ يتجاوز مرحلة التهيئة والتمهيد، فيدخل في مخاطبة عناصر الطقس بشکل مباشر کما فعل في قصيدة مثل "سِفر أيوب" الخامسة.
ادبي
فرهاد رجبي نوش آبادي؛ قاسم مختاري؛ محمد جرفي؛ سيد ابوالفضل سجادي؛ محمود شهبازي
المجلد 14، العدد 49 ، مارس 2019، ، الصفحة 155-178
المستخلص
از ميان اقسام فعل، فعل «مضارع» در دو زبان فارسي و عربي، به شکلي گسترده و در ساختارهاي متنوعي به کار رفتهاست که ضمن دلالت بر زمان حال، مفهوم زمان آينده را نيز منتقل ميسازد. در اين پژوهش نويسندگان با تکيه بر روش توصيفي ـ تحليلي در حوزة دستور تطبيقي، تلاش دارند ساختارهاي فعل مضارع را در اين دو زبان، واکاوي کنند و زمانهاي حال، ...
أكثر
از ميان اقسام فعل، فعل «مضارع» در دو زبان فارسي و عربي، به شکلي گسترده و در ساختارهاي متنوعي به کار رفتهاست که ضمن دلالت بر زمان حال، مفهوم زمان آينده را نيز منتقل ميسازد. در اين پژوهش نويسندگان با تکيه بر روش توصيفي ـ تحليلي در حوزة دستور تطبيقي، تلاش دارند ساختارهاي فعل مضارع را در اين دو زبان، واکاوي کنند و زمانهاي حال، آينده و کاربردهاي متنوع آنها را به گونهاي تبيين نمايند که با يکديگر مشتبه نگردند و مترجمان در فهم صورتهاي مختلف زمانهاي افعال دچار اشتباه نشوند.
در اين جُستار، ضمن يکپارچهسازي زمان حال در زبان فارسي و عربي و افزودن زمان «مضارع مقصود»، براي زمان آينده، نيز دو قالب جديد «آيندة استمراري و آيندة نقلي» به زمانهاي افعال اضافه شد که در منابع دستوري فارسي و عربي بدان اشارهاي نشده يا آنکه برايش چهارچوبي دقيق و احکامي مشخص تبيين نگرديدهاست. در اين مقاله همچنين قواعد دستوري مضارع اخباري، التزامي و استمراري به همراه کارکردهاي گستردة آنها آمدهاست.