ادبي
حسين ميرزايي نيا؛ بهروز سالمي مغانلو
المجلد 13، العدد 45 ، مارس 2018، ، الصفحة 165-188
المستخلص
در نيمۀ دوم قرن بيستم، شيوۀ جديدي در داستاننويسي معاصر به وجود آمد که آميزهاي از واقعيت و خيال بود. شيوۀ ادبي نويني که به طور رسمي و براي اولين بار، نويسندگان آمريکاي جنوبي آن را با عنوان رئاليسم جادويي به جهان عرضه کردند. ازجمله نويسندگان عرب که اين شيوه را در راستاي بيان ديدگاه خود به کار بسته، ادوار خرّاط نويسندۀ مصري است. او با ...
أكثر
در نيمۀ دوم قرن بيستم، شيوۀ جديدي در داستاننويسي معاصر به وجود آمد که آميزهاي از واقعيت و خيال بود. شيوۀ ادبي نويني که به طور رسمي و براي اولين بار، نويسندگان آمريکاي جنوبي آن را با عنوان رئاليسم جادويي به جهان عرضه کردند. ازجمله نويسندگان عرب که اين شيوه را در راستاي بيان ديدگاه خود به کار بسته، ادوار خرّاط نويسندۀ مصري است. او با استفاده از خيال خلّاق خود و درهمريختگي زماني، گذشته را در زمان حال به کار ميگيرد و واقعيت بيروني را با واقعيت خيالي و دروني خود درميآميزد و مخاطب را در مقابل واقعيتي با ابعاد گسترده و فضايي شگفتانگيز قرار ميدهد. هدف اصلي اين جستار که به روش توصيفي- تحليلي نگارش شده است، تحليل عناصر داستاني (شخصيت، زمان، مکان، وصف و زبان روايي) رمان «الغجرية و يوسف المخزنجي» بر اساس شاخصههاي رئاليسم جادويي است. يافتهها حاکي از آن است که نويسنده با بهکارگيري شخصيتهاي کولي و ميراث کهن، توانستهاست ديدگاههاي خود را در خصوص واقعيت موجود و جهان هستي با زباني شعري و با استفاده از فن رئاليسم جادويي بيان کند.
ادبي
محمد حسين کاکوئي؛ حسين ميرزائي نيا
المجلد 13، العدد 42 ، أغسطس 1438، ، الصفحة 1-20
المستخلص
دعا الإمام حسين (ع) ربّه يوم العرفة في حجه الأخير دعاءً يلفت انتباه الکثيرين، ويحتوي عَلَي مقوماتٍ تجذب المتقلي، فبدا أن الإنتباه متجه إلي اللفظ والمعني معاً لا إلي أحدهما علي حدة. إضافة علي هذا فنحن الآن، حينما نقرأ هذا الدعاء، نحسّ فيه کثيراً من عناصر النصوص الأدبية الحديثة ونراه مليئاً بشتي الأساليب الأدبية والفنية کالموسيقي ...
أكثر
دعا الإمام حسين (ع) ربّه يوم العرفة في حجه الأخير دعاءً يلفت انتباه الکثيرين، ويحتوي عَلَي مقوماتٍ تجذب المتقلي، فبدا أن الإنتباه متجه إلي اللفظ والمعني معاً لا إلي أحدهما علي حدة. إضافة علي هذا فنحن الآن، حينما نقرأ هذا الدعاء، نحسّ فيه کثيراً من عناصر النصوص الأدبية الحديثة ونراه مليئاً بشتي الأساليب الأدبية والفنية کالموسيقي الکلامية والإيقاعات التي جعلته نصاً أدبياً فنياً يستلذّ المتلقون منه، واستخدمها الإمام (ع) لنقل تجربته الشعورية إلي الآخرين فجعله بحراً زاخراً من الصناعات التي تجلب المتلقي وتوحي إليه ما يرغب فيه. فبما أنّ الإيقاع هو أول ما يقرع علي الآذان فيلفت الأنظار، وبما أنّ له مکانة عظيمة في أدبنا الحديث، فيخطر بالبال أن يدرس هذا العنصر من مقومات أدبنا الحديث في إحدي آدابنا المأثورة وهو دعاء العرفة. فإنّ البحث يحاول أن يدرس الإيقاع أوّلاً ثمّ يکشفَ عن الإيقاعات المستخدمة في هذا الدعاء ثانياً، علي أساس التقنيات الإيقاعية الحديثة، ويصف کلاً منها ثمّ يدرسها ويحللها في هذا الدعاء ثالثاً حتّي يعرض مدي طاقة النص الفنية ومقدرة صاحبه علي استخدامها، فعمد إلي الإيقاعات الفکرية والمعنوية کإيقاع الحوار، والبياض، والفکر و... أکثر منها إلي الإيقاعات البديعية اللفظية وترکها لبحث آخر. درس البحث النص في بعده الفني الإيقاعي ثمّ طبّقه علي ما هو أنسب للمباديء الإيقاعية، فَحصل علي أنّ إيقاعات الدعاء المؤلَّفة من عناصر الشکل والمعني والمتجددة بين حين وآخر، تتداخل بأساليبها المتعددة في کثير من الفقرات لتجعل الدعاء نصاً متکاملاً.