محمد کلاشي؛ فرامرز ميرزائي؛ عيسي متقي زاده؛ غلامرضا کیاني
المستخلص
تعتبر قصة الأطفال من أهم أداة لتحفیز وتلذیذ الأطفال و الناشئة. وتحتل قصص الأطفال العربیة مكانة خاصة في الأدب العربي المعاصر وهي مصدر مناسب لتصمیم المواد التعليمية في تعلیم العربية للأطفال والناشئین. والنظر لاستخدام قلیل ونادر منها في تعليم العربية للأطفال والناشئين الناطقين باللغة الفارسية، وبما تظهر في مقررهم الدراسي، لذا قامت ...
أكثر
تعتبر قصة الأطفال من أهم أداة لتحفیز وتلذیذ الأطفال و الناشئة. وتحتل قصص الأطفال العربیة مكانة خاصة في الأدب العربي المعاصر وهي مصدر مناسب لتصمیم المواد التعليمية في تعلیم العربية للأطفال والناشئین. والنظر لاستخدام قلیل ونادر منها في تعليم العربية للأطفال والناشئين الناطقين باللغة الفارسية، وبما تظهر في مقررهم الدراسي، لذا قامت هذه المقالة باعتماد علی المنهجین الوصفي وشبه التجریبي علی دراسة مدی فاعلیة توظیف قصة الأطفال العربية في تعليم مهارة قراءة العربية. لإجراء هذا البحث، تم تصميم المواد التعليمية المناسبة أولاً، وفي الخطوة الثانية، تم اختيار المجموعتين (المجموعة الضابطة والمجموعة التجریبیة) من طلاب المدارس الثانوية الأولی من مدارس مدینة نور بمحافظة مازندران، وتم الاختبار القبلي علیهم. ثم درَّس المعلم القصة للمجموعة التجریبیة، وبعد التدریس تم إجراء الاختبار البعدي علی المجموعتین التجریبیة والضابطة. وخلال التدريس تم استخدام طريقة الملاحظة. ثم وفقًا لتحلیل الاختبارین والملاحظة، تعرض النتائج ما هو کان المتوقع والنظر للنتائج أن قصة الأطفال لها تأثير كبير وذات دلالة إحصائیًا في تعلیم الأطفال والناشئین الناطقین بالفارسیة عمومًا وفي تنمیة مهارة القراءة لدىهم خصوصًا.
عيسي متقي زاده؛ هادي نظري منظم؛ طاهره خان آبادي؛ سيد رضا موسوي
المجلد 15، العدد 52 ، ديسمبر 2019، ، الصفحة 41-62
المستخلص
لا شکّ في أنّ إثراء المخزون اللغوي للمتعلّمين يسهم کثيراً في تنمية مهاراتهم اللغوية. وهناک عدد کبير من المفردات المشترکة بين اللغتين العربيّة والفارسيّة يختلف معناها أو نطقها في اللغتين، ممّا يؤدّي أحياناً إلي بروز المشکلة لدي متعلّمي اللغة العربيّة من الناطقين بالفارسيّة عند استخدامها أثناء التحدث أو الکتابة بالعربيّة. فإنّ ...
أكثر
لا شکّ في أنّ إثراء المخزون اللغوي للمتعلّمين يسهم کثيراً في تنمية مهاراتهم اللغوية. وهناک عدد کبير من المفردات المشترکة بين اللغتين العربيّة والفارسيّة يختلف معناها أو نطقها في اللغتين، ممّا يؤدّي أحياناً إلي بروز المشکلة لدي متعلّمي اللغة العربيّة من الناطقين بالفارسيّة عند استخدامها أثناء التحدث أو الکتابة بالعربيّة. فإنّ تعلّم هذه المفردات وإمکانية استخدامها بشکل صحيح يحظي بأهميّة بالغة لمتعلّمي اللغة العربيّة من الناطقين بالفارسيّة؛ وهذا الأمر يتحقّق من خلال التعليم الهادف لهذه المفردات. إذن تسعي هذه الدراسة الاهتداء إلي معايير علمية لاختيار المفردات المشترکة والطرق المناسبة لتدريسها لکي تساعد متعلّمي اللغة العربيّة في إيران علي إزالة مشکلة التداخل اللغوي الناتجة عن المفردات المشترکة بين اللغتين. واعتمدت الدراسة علي المنهج المسحي واستخدمت الاستبانة لجمع المعلومات. تتکوّن عيّنة الدراسة من 35 أستاذاً من أساتذة اللغة العربيّة في الجامعات الإيرانية. تدلّ النتائج علي أنّ کلّ واحد من المعايير الثلاثة التي ذکرها الأخصائيّون لاختيار المفردات وهي: مستوي المتعلّم، وحاجاته اللغوية، والهدف من تعليم اللغة، يحظي بأهميّة کبيرة في اختيار المفردات المشترکة للتدريس؛ وللمفردات العربيّة التي تستخدم في اللغة الفارسيّة والمفردات المتشابهة شکلاً والمختلفة معني والمفردات العربيّة التي تغيّر شکلها في اللغة الفارسيّة أسبقية في الاختيار. وفيما يخصّ طرق التدريس فقد أظهرت النتائج أنّ الأساتذة يعتقدون أنّ تدريس المفردات باستخدام الصور، وتدريس المفردات من خلال التحليل التقابلي بين اللغتين يعدّان طريقتين مناسبتين لتدريس المفردات المشترکة.
عيسي متقي زاده؛ احمد حيدري؛ نورالدين پروين
المجلد 10، العدد 32 ، فبراير 1436، ، الصفحة 107-126
المستخلص
تلعب أساليب التدريس دورا رياديا في تعليم الإنشاء للطلاب، فالهدف من تعليم الإنشاء هو حفظ الطالب من الوقوع في الأخطاء؛ لذا يجدر الاهتمام بأساليب علمية وتطبيقية في عملية التعليم ليتمکن الطالب من تعلم الإنشاء. علي الرغم من تخصيص ست وحدات دراسية لحصة الإنشاء في مرحلة البکالوريوس لطلاب فرع اللغة العربية وآدابها في إيران، إلا أن الطلاب ...
أكثر
تلعب أساليب التدريس دورا رياديا في تعليم الإنشاء للطلاب، فالهدف من تعليم الإنشاء هو حفظ الطالب من الوقوع في الأخطاء؛ لذا يجدر الاهتمام بأساليب علمية وتطبيقية في عملية التعليم ليتمکن الطالب من تعلم الإنشاء. علي الرغم من تخصيص ست وحدات دراسية لحصة الإنشاء في مرحلة البکالوريوس لطلاب فرع اللغة العربية وآدابها في إيران، إلا أن الطلاب مازالو يعانون من مشاکل في مرحلة التطبيق؛ يرجع هذا الأمر إلي اعتماد الأسلوب التقليدي في عملية التدريس وعدم استخدام الأساليب المناسبة في تدريس الإنشاء من قبل الأساتذة.هذه الدراسة تحاول معتمدة علي المنهج الاستقصائي و توزيع الاستمارات، دراسة مدي تطبيق المقرر الدراسي، أساليب التدريس والعلاقة بين الإنشاء و المهارات اللغوية الأخري ( التکلم، القراءة و...) و تقديم الحلول المناسبة بهذا الشأن.المجتمع الإحصائي لهذه الدراسة هو 80 طالبا من الفصل الخامس إلي ما بعد مرحلة الباکالوريوس و أساتذة اللغة العربية و آدابها في جامعات: تهران، علامة الطباطبائي، شهيد بهشتي و خوارزمي.يظهر لنا من خلال النتائج أن الإشکالية الکبري في مجال تدريس الإنشاء تعود إلي عوامل عدة منها: عدم التعامل الفعال من قبل أساتذة المهارت اللغوية بعضهم لبعض، عدم الاکتراث بالمهارات المختلفة في تدريس الإنشاء و الاستخدام المحدود للتجهيزات المختبرية.