راضیه رفیعی؛ محمد خاقاني اصفهاني؛ داریوش نژاد انصاری
چکیده
تهدف هذه الدراسة إلی معالجة فاعلیة قصيرة المدی وطویلة الأجل للمنهج القائم علی المهام في تدریس الأزمنة العربیة الحالیة لطلبة اللغة العربیة الإیرانیین. تنتهج الدراسة منهج شبه التجريبي و تحتوی الدّراسة علی 40 طالبة و 40 طالبًا من السنة الحادیة عشرة للعلوم الإنسانیة في فلاورجان، بمحافظة أصفهان. تمّ إعطاء ثمانیة أزمنة للطلبة في المجموعتين ...
بیشتر
تهدف هذه الدراسة إلی معالجة فاعلیة قصيرة المدی وطویلة الأجل للمنهج القائم علی المهام في تدریس الأزمنة العربیة الحالیة لطلبة اللغة العربیة الإیرانیین. تنتهج الدراسة منهج شبه التجريبي و تحتوی الدّراسة علی 40 طالبة و 40 طالبًا من السنة الحادیة عشرة للعلوم الإنسانیة في فلاورجان، بمحافظة أصفهان. تمّ إعطاء ثمانیة أزمنة للطلبة في المجموعتين «الضابطة والتجریبیة»، بما في ذلك الماضي البسیط، والماضي المستمر، والماضي البعید، والفعل الماضي الالتزامي، والفعل المضارع الإخباري، والفعل المضارع الالتزامي، وصیغة المستقبل، إلی جانب أشکالها المنفية.، تمّ تدریس الأزمنة في المجموعة الضابطة حسب طريقة النحو والترجمة. من ناحیة أخری، تلقت المجموعة التجریبیة تدریباً من خلال منهج تدریب القائم علی المهام. تم إختبار القواعد المصممة مرة واحدة قبل عملیة التعلیم، ومرة ثانیة بعد التعلیم، وأخیراً ثلاثة أسابيع بعد الاختبار الثاني. كانت درجات الطلاب في کلتا المجموعتين في الاختبار البعدي الأول والبعدي المتأخر أفضل بكثير من الاختبار القبلي. إلّا أنّ تأثير استخدام المهام كان له أثر ذو دلالة إحصائیة مقارنة مع توظیف طريقة النحو والترجمة. فضلاً عن ذلك، كان أداء المتعلمين في المجموعة التجريبية أفضل في البنی الفعلیة الأكثر تعقيدًا. وهذا الأمر ينمّ عن الطبيعة التواصلية الوظیفیة للأنشطة المطبقة في حجرة المحاضرة حیث تظهر النتائج، فاعلية هذا النهج الجديد في مجال تعليم اللغة العربية.
امیرصالح معصومی؛ Seyyed Mohammad Reza Ibnorrasool؛ محمد خاقانی؛ عادل رفیعی
دوره 14، شماره 48 ، آذر 1397، ، صفحه 83-102
چکیده
نظریة التشبیه الملخص هی أقدم وأشهر وجهة نظر لمعنى الاستعارة. هذه النظریة تعرف الاستعارة کظاهرة مشتقة من عملیة تقصیر التشبیه، وتُقارن معناها بمعنی التشبیه. هذه النظریة تمّ قبولها فی اللسانیات العربیة ـ الإسلامیة واللسانیات الیونانیة ـ الرومانیة لفترة طویلة حتى واجهت نظریات جدیدة وانتقادات عدیدة. لم تکن طریقة تعامل هذه النظریات ...
بیشتر
نظریة التشبیه الملخص هی أقدم وأشهر وجهة نظر لمعنى الاستعارة. هذه النظریة تعرف الاستعارة کظاهرة مشتقة من عملیة تقصیر التشبیه، وتُقارن معناها بمعنی التشبیه. هذه النظریة تمّ قبولها فی اللسانیات العربیة ـ الإسلامیة واللسانیات الیونانیة ـ الرومانیة لفترة طویلة حتى واجهت نظریات جدیدة وانتقادات عدیدة. لم تکن طریقة تعامل هذه النظریات والانتقادات مع "التشبیه الملخص" علی مستوی واحد حیث إن بعضها اتخذت طریقة مختلفة تماماً عن طریقتها، فی حین أن البعض الآخر طوّرها واستخدمها ضمن فحواها. تحاول هذه المقالة بیانَ عیوب النظریة المبحوث عنها مستخدمةً المنهج الوصفی ـ التحلیلی، وهکذا دراسةَ نوعین مختلفین من التعامل معها. ویبدو أن هذه النظریة لا یمکن أن تعطی التحلیل المناسب للمعنى المدهش واالفخم للاستعارة، فیجب إما نقلها إلى مستوى أعلی، أو طرحها جانباً واختیار وجهات نظر أخرى بدلاً منها.
محمد اجاقی؛ محمد خاقانی اصفهانی؛ امیر قمرانی
دوره 13، شماره 44 ، آذر 1396، ، صفحه 179-202
چکیده
بما أنَّ نظریة الذکاءات المتعددة تتمحور حول المحتوی وتؤکّد علی تنویعه، والمجال المعرفی یصنّف الأهداف المعرفیة، اقترح آرمسترنج (1984) أن یُعدّ وینظّم المحتوی التعلیمی وفقًا لهما معًا. إنّ الکتاب المدرسی کأکثر المواد التعلیمیة تداولًا یُعدّ أفضل مجال لتطبیق هذه الأنموذج المتکامل. علی ذلک، قامت الدراسة الحالیة بتحلیل محتوی کتاب العربیة ...
بیشتر
بما أنَّ نظریة الذکاءات المتعددة تتمحور حول المحتوی وتؤکّد علی تنویعه، والمجال المعرفی یصنّف الأهداف المعرفیة، اقترح آرمسترنج (1984) أن یُعدّ وینظّم المحتوی التعلیمی وفقًا لهما معًا. إنّ الکتاب المدرسی کأکثر المواد التعلیمیة تداولًا یُعدّ أفضل مجال لتطبیق هذه الأنموذج المتکامل. علی ذلک، قامت الدراسة الحالیة بتحلیل محتوی کتاب العربیة للسنة الدراسیة الثامنة فی ضوء هذا الأنموذج لکی تقیس وتقوّم کیف تمّ توزیع الذکاءات المتعددة والأهداف المعرفیة فی هذا الکتاب؟تدلّ النتایج علی أن الذکاءات اللغویة والمنطقیة والبصریة والجمعیة، والأهداف المعرفیة السفلی (التذکر والفهم والتطبیق) أکثر تداولاً وحضوراً فی هذا الکتاب. هذا ولیست للذکاءات الأخری(الجسمانیة والموسیقائیة والفردیة والطبیعیة)، والأهداف الأخری(التحلیل والتقییم والإبداع) حضور فیه.
محمد خاقانی اصفهانی؛ مرضیه قربانخانی
دوره 11، شماره 35 ، شهریور 1394، ، صفحه 101-122
چکیده
الاستعارة من أجمل الصناعات الأدبیة والبلاغیون العرب کسائر نظرائهم، اهتموا بهذه الظاهرة ولایزالون یحاولون تقسیمها إلى أقسام مختلفة منها: المصرحه والمکنیة وغیر ذلک. مازال هذا المفهوم مطمح النظر فی علم اللسانیات وحاز درجة مرموقة فی العلم نفسه. علم اللسانیات المعرفیة هو أحد العلوم التی اهتمت بالاستعارة أکثر من سائر العلوم. یعتقد علماء ...
بیشتر
الاستعارة من أجمل الصناعات الأدبیة والبلاغیون العرب کسائر نظرائهم، اهتموا بهذه الظاهرة ولایزالون یحاولون تقسیمها إلى أقسام مختلفة منها: المصرحه والمکنیة وغیر ذلک. مازال هذا المفهوم مطمح النظر فی علم اللسانیات وحاز درجة مرموقة فی العلم نفسه. علم اللسانیات المعرفیة هو أحد العلوم التی اهتمت بالاستعارة أکثر من سائر العلوم. یعتقد علماء هذا الفرع من اللسانیات بأنّ الاستعارة لا تختصّ باللغة الأدبیة فحسب، بل لها مکانتها فی اللغة الیومیة المتداولة ولو من دون وعی. یقول اللسانیون المعرفیون إنّ الاستعارة من الأدوات الأساسیة لتنظیم العقول وتصور الفکرة وفی الحقیقة العملیات المعرفیة فی الناس تتأثّر کثیراً بالمفاهیم الاستعاریة. تسعى هذه المقالة فی نظرة مقارنیة إلى دراسة الاستعارة عند البلاغیین للغة العربیة واللسانیین المعرفیین وتبیین وجوه الشبه والافتراق بین آرائهم. ومن هذه التشابهات یمکننا الإشارة إلى: تقسیم الاستعارة إلى شتى الأقسام وتشابه بعض هذه الأقسام مثل الاستعارة المیتة فی اللسانیات والاستعارة المبتذلة فی البلاغة. و ثَمَّة فروق بین نتاج الفریقین العلمی منها: دراسة الاستعارة فی مستوى الکلمات، حصر علاقة الاستعارة فی المـُشابهة فقط دون غیرها واستخدام المعاییر الصوریة واللغویة لتمییز الاستعارة فی البلاغة العربیة ودراسة الاستعارة فی مستوى الجُمل واستخدام المعاییر التجریبیة لتمییز الاستعارة فی اللسانیات والافتراق فی تسمیة بعض أقسام الاستعارة فی هذین العلمین.