رضا درویش زاده؛ علي اکبر احمدي چناري؛ عبدالباسط عرب يوسف آبادي
المجلد 18، العدد 64 ، ديسمبر 2022، ، الصفحة 143-161
المستخلص
در دوران پيشامدرن، رمانهاي رئاليستي غالباً مبتني بر بازنمايي واقعيت و مسائل خارج از ذهن بودهاست؛ اما با فروپاشي سبكهاي سنتي در روايت پس از ظهور مدرنيسم و رشد روزافزون دغدغههاي روحي انسان در جوامع مدرن، رماننويسان بيشتر بر نمايش تعارضات روحي و رواني و ترسيم دغدغههاي دروني شخصيتهاي داستاني تمركز كردهاند. جستار حاضر ...
أكثر
در دوران پيشامدرن، رمانهاي رئاليستي غالباً مبتني بر بازنمايي واقعيت و مسائل خارج از ذهن بودهاست؛ اما با فروپاشي سبكهاي سنتي در روايت پس از ظهور مدرنيسم و رشد روزافزون دغدغههاي روحي انسان در جوامع مدرن، رماننويسان بيشتر بر نمايش تعارضات روحي و رواني و ترسيم دغدغههاي دروني شخصيتهاي داستاني تمركز كردهاند. جستار حاضر تلاش ميكند با تكيه بر روش توصيفي-تحليلي، به كشف مؤلفههاي مدرنيسم در رمان «الحب في المنفى» اثر بهاء طاهر (1935م) داستانپرداز مصري بپردازد. مهمترين ويژگي اين رمان كه بهعنوان ضرورت پژوهش تشخيص دادهشد، پرداختن به درونمايههاي اجتماعي با رويكردي عاطفي و ذاتي است. نتايج تحقيق نشان از آن دارد كه نويسنده سعي كرده به شيوة مدرنيستها از طريق تكگوييهاي طولاني به نمايش تعارضات دروني راوي/قهرمان بپردازد؛ از اينرو مسائل دنياي واقعي را در اين رمان به صورتي مبهم بازنمايي نموده و به صورتي عامدانه از مؤلفههاي مدرنيستي بهره بردهاست، طوري كه نظم منطقي رخدادهاي داستان دچار آشفتگي شده و خواننده در دريافت رخدادهاي داستان سردرگم ميشود. همچنين استفادة نويسنده از سازوكار شعرگونگي موجب برتري جنبههاي غنائي و عاطفي داستان بر واقعگرايي گرديده است.
ادبي
جابر سوسوني؛ مهدي مسبوق؛ فرامرز ميرزايي
المجلد 14، العدد 49 ، مارس 2019، ، الصفحة 21-40
المستخلص
إنّ الزمن السردي قد أصبح مفتاحا لفهم الأعمال الأدبية الحديثة والکشف عن دلالاتها وله دور فاعل في عملية تکوين مضمون القصة القصيرة الحديثة. فيدرس هذا البحث أشکال الزمن السردي في قصة «الخطوبة» لبهاء طاهر في ضوء نظرية جيرار جنيت وبالاعتماد علي المنهج الوصفي التحليلي، ويبين دورها في عملية معالجة وإنتاج الفکرة والمضمون. فيؤکّد البحث ...
أكثر
إنّ الزمن السردي قد أصبح مفتاحا لفهم الأعمال الأدبية الحديثة والکشف عن دلالاتها وله دور فاعل في عملية تکوين مضمون القصة القصيرة الحديثة. فيدرس هذا البحث أشکال الزمن السردي في قصة «الخطوبة» لبهاء طاهر في ضوء نظرية جيرار جنيت وبالاعتماد علي المنهج الوصفي التحليلي، ويبين دورها في عملية معالجة وإنتاج الفکرة والمضمون. فيؤکّد البحث عمق العلاقة بين أشکال الزمن السردي ووجهة نظر الکاتب في التعبير عن واقعه ومشاعره، حيث يمکن تصنيف مراحل تطور المضمون في هذه القصة إلي ثلاثة محاور رئيسة: الحلم، والسلطة، وموت الحلم. وهو يعالج کل هذه المحاور بدقة وببعد النظر، فنري هندسة متکاملة في توظيف الزمن السردي في إطار تکوين المضمون، علما بأن الشکل والمضمون وجهان لعملة واحدة. وتوزيع الأدوار علي تقنيات الوقفة، والمشهد، والتواتر، وبراعة الکاتب في التنقل بين الوقفة والمشهد في النص، يمضي بالسرد إلي الأمام بکل سلاسة ويجعل المضمون ينمو ويتطور. وتغلب علي النص تقنيات المشهد والوقفة الوصفية ثم التواتر کما أن للاستشراف والتلخيص دورا بارزا في عملية تکوين المضمون في القصة.