ادريس اميني؛ ابوالحسن امين مقدسي
المجلد 9، العدد 28 ، فبراير 1435، ، الصفحة 1-22
المستخلص
ملخّص: إن التشابه الکبير بين اللغة الشعرية المعقدة عند أدونيس بجمالية لغته المليئة بالاستعارات المتباعدة و جوانبها التعبيرية و الإيحائية و بين المدرسة السريالية و اتساق منهج الشاعر الشعري مع رؤية هذا المذهب، يطرحان علي الصعيدين الأدبي و المعرفي تساؤلات عن أسباب هذا التقارب بل الانتماء. فالأسلوب الشعري عند أدونيس و بخاصة في دواوينه ...
أكثر
ملخّص: إن التشابه الکبير بين اللغة الشعرية المعقدة عند أدونيس بجمالية لغته المليئة بالاستعارات المتباعدة و جوانبها التعبيرية و الإيحائية و بين المدرسة السريالية و اتساق منهج الشاعر الشعري مع رؤية هذا المذهب، يطرحان علي الصعيدين الأدبي و المعرفي تساؤلات عن أسباب هذا التقارب بل الانتماء. فالأسلوب الشعري عند أدونيس و بخاصة في دواوينه الأولي يتماشي و يتناغم مع عناصر السريالية و ظهرت بوادر من توجه الشاعر السريالي في ممارساته الشعرية الأولي و بلغت ذروتها في هذا الديوان. و بالرغم من هذا لم يتعرض أي دراسة للسريالية عند أدونيس و لم تتوقف عندها إلا أقوال مبعثرة تخلو من الاستقصاء و العمق. من هنا و تلبية لهذه الحاجة، عالج هذا البحث تأثير المدرسة السريالية في ممارسات أدونيس الشعرية و ذلک بالترکيز علي ديوان «کتاب التحولات و الهجرة في أقاليم النهار و الليل» و ذلک من خلال دراسة منهجية وصفية تحليلية تتناول بنيته الجمالية و التکوينية. و خلص البحث إلي أنه جاء هذا الديوان ليعکس تجسيدات السريالية في شعر أدونيس کما ينظر لها في آرائه النقدية و ليؤکد انتماء الشاعر إلي هذه المدرسة فکرا و ممارسة.
فريده داودي مقدم؛ طاهره اختري
المجلد 9، العدد 26 ، يوليو 1434، ، الصفحة 73-101
المستخلص
چکيده:
رمزگونگي و سخنان سمبليک و در مراحل بالاتر، شطحيات، يکي از ابزارهاي انتقال تجربيات ماورايي اهل تصوف بوده که همواره در خدمت بيان انواع هنجارگريزي و کشف و شهودهاي رؤياگونهي آنان درآمده است.
ادونيس و سهراب سپهري ازجمله شاعران و انديشمنداني هستند که رؤيا و تجربههاي سوررئاليستي و انديشههاي صوفيانه را بهصورت استعاره و ...
أكثر
چکيده:
رمزگونگي و سخنان سمبليک و در مراحل بالاتر، شطحيات، يکي از ابزارهاي انتقال تجربيات ماورايي اهل تصوف بوده که همواره در خدمت بيان انواع هنجارگريزي و کشف و شهودهاي رؤياگونهي آنان درآمده است.
ادونيس و سهراب سپهري ازجمله شاعران و انديشمنداني هستند که رؤيا و تجربههاي سوررئاليستي و انديشههاي صوفيانه را بهصورت استعاره و رمز و مجاز در شعر خويش بهکار ميگيرند. از اين ديدگاه ميتوان آنها را شاعراني رؤياپرداز ناميد که در شعر آنها رؤيا وسيلهاي براي ورود به دنياي صوفيانه و تجارب عارفانه، مدخلي براي گام نهادن به رؤياهاي شاعرانه و جهاني سوررئال است که در آن، واقعيت خلق شعر به وقوع ميپيوندد و موسيقي نرم و رؤيابرانگيزي ميآفريند که در شعر هردوي آنها تبديل به مشخصهاي سبکي ميشود.
اين نوشتار، به روش تحليلي- توصيفي و براساس مکتب تطبيقي آمريکايي به توصيف و تطبيق شعر ادونيس و سهراب سپهري از ديدگاه تجارب صوفيانه، نگاه عارفانه و رؤياگونهي دو شاعر ميپردازد و ضمن معرفي مکتب آمريکا و گروه ادبي شعر لبنان، شيوهها و بنمايههاي اهل تصوف چون خيال و رؤيا، عادتگريزي و... را در شعر اين دو شاعر، بررسي خواهد کرد.
هدف و سؤال اصلي اين تحقيق، توصيف جهان پنهان ادونيس و سهراب در پس رؤياها و تجارب صوفيانهي آنها و آشکارسازي پيوند اين نگاه با انديشههاي هنجارگريزانه و عادتشکن آنها به شعر و روزگار خود است.