آذر صمدی طاقانکی؛ ماجد نجاريان؛ سهیلا پرستگاری؛ سيد رضا سلیمانزاده نجفی
المستخلص
در اعلامیة جهانی حقوق بشر در ارتباط با حقوق زن چنین آمده است که همة انسانها بدون توجه به جنسیت دارای حقوق فردی واجتماعی یکسانی هستند وهیچ کس نمیتواند این حق را از دیگری سلب کند. با توجه به اعلامیة جهانی حقوق بشر وکنوانسیون حقوق زنان هنوز در جوامع عربی، زن به حقوق کامل خود دست نیافته است. در این رهگذر نویسندگان وشاعران عرب با آگاهی ...
أكثر
در اعلامیة جهانی حقوق بشر در ارتباط با حقوق زن چنین آمده است که همة انسانها بدون توجه به جنسیت دارای حقوق فردی واجتماعی یکسانی هستند وهیچ کس نمیتواند این حق را از دیگری سلب کند. با توجه به اعلامیة جهانی حقوق بشر وکنوانسیون حقوق زنان هنوز در جوامع عربی، زن به حقوق کامل خود دست نیافته است. در این رهگذر نویسندگان وشاعران عرب با آگاهی از سنّتهای غلط وحکمفرمایی روح مردسالاری ونادیده گرفته شدن حقوق زنان دست به قلم شدند واین موضوع را در آثارشان به تصویر کشیدند و به دفاع از حقوق زنان پرداختند. از این شاعران، فاطمه ناعوت شاعرمصری در بیشتر سرودههایش به ویژه در دیوان "شرفتي محطّ العصافیر" به موضوع زن با زبان اعتراض ونمادین پرداخته است. پژوهش حاضر به روش توصیفی _ تحلیلی، با هدف دریافت سرودههای شاعر درباره حقوق زن وتحلیل سرودههایش در زمینة مولفههای حقوق زن انجام گرفته است. یافتهها بیانگر آن است که شاعر به حقوق کرامت انسانی، آسایش وآرامش وهمسر گزینی اشاره دارد وزن را با نمادهای "زهرة"، "فراشة" و"وردة" معرفی مینماید.
سيد فضل الله ميرقادری؛ اعظم صادقیان نژاد
المستخلص
حین قراءتنا النصوص الشعریة القدیمة نشعر بأننا نقرأ قصّة أو حكایة لها بدایة ونهایة وقعت حوادثها في مكان وزمان معیَن. لقد أتت دراسة السّرد وعناصره المتعدّدة منذ قرن لتعالج الإنتاجات الأدبیة من منظار النّقد السّردي، هذا النوع من النقد له أهمیّة ملفتة، لأنه یفتح آفاقا جدیدة بالنّسبة إلی ما نقرأ من القصائد في العصور الماضیّة. تُعدُّ ...
أكثر
حین قراءتنا النصوص الشعریة القدیمة نشعر بأننا نقرأ قصّة أو حكایة لها بدایة ونهایة وقعت حوادثها في مكان وزمان معیَن. لقد أتت دراسة السّرد وعناصره المتعدّدة منذ قرن لتعالج الإنتاجات الأدبیة من منظار النّقد السّردي، هذا النوع من النقد له أهمیّة ملفتة، لأنه یفتح آفاقا جدیدة بالنّسبة إلی ما نقرأ من القصائد في العصور الماضیّة. تُعدُّ الدراسة السردیة لوناً من ألوان النقد الأدبي في البنیة النثریة والشعریة كأداة أساسیة لمعرفة بناء تلك النصوص بشكل أفضل. تهدف هذه الدراسة إلی كشف البنیة السردیة في الأشعار العربیة لسعدي الشیرازي معتمدة علی المنهج الوصفيّ- التحلیلي. قامت الدراسة بالوصف والتحلیل لقصائد الشاعر العربیة، وذلك بعد ذكر مباحث نظریة وتطرقت إلی أهم عناصر السرد في أشعار السعدي العربیة كالسارد، والشخصیات، والمكان، والزمان. قد وصلت هذه الدراسة إلی أنّ الشاعر یملك القدرة الكاملة علی السرد القصصي في أشعاره وهذه التقنیات المستخدمة رفعت شعره العربي بطاقات دلالیة وانفعالات شعوریة لترسیخ أفكار وأقوال الشاعر في ذهن المتلقي بأحسن شكل ونحو.
محمدحسن امرائي
المستخلص
إنّ الدّراسـة الأسـلوبية منـهج من المناهج اللغوية الحـديثة التي ظهـرت جراء التطـورات اللّسـانية التي عرفتها القـرون الأخيرة. وهي استراتيجية لاكتساب القوة على إنتاج المعنى الذي يفجر طاقة اللغة ويضع عناصرها في مواقع جمالية ﻣﻨﺰﺍﺣﺔ ﻋﻦ ﺍﳌﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﻠﻐﻮي تخلق سمات أسلوبية ودلالية قيمة للنص. فالأسلوبية هي في الأصل دراسة لغوية ...
أكثر
إنّ الدّراسـة الأسـلوبية منـهج من المناهج اللغوية الحـديثة التي ظهـرت جراء التطـورات اللّسـانية التي عرفتها القـرون الأخيرة. وهي استراتيجية لاكتساب القوة على إنتاج المعنى الذي يفجر طاقة اللغة ويضع عناصرها في مواقع جمالية ﻣﻨﺰﺍﺣﺔ ﻋﻦ ﺍﳌﻌﻴﺎﺭ ﺍﻟﻠﻐﻮي تخلق سمات أسلوبية ودلالية قيمة للنص. فالأسلوبية هي في الأصل دراسة لغوية تعتمد على تحليل الظواهر اللغوية وبنية النص وفقًا لمستويات مألوفة. في السياق ذاته، هناك نصوص أدبية ملتزمة أُنشدت في حب أهل البيت ولا سیما الإمام علي (ع) ومنها غديرية أبي تمام الطائي في مدح الإمام علي (ع) وتفضیله في الخلافة والولاية؛ فمن هذا المنطلق، تناولنا هذه القصيدة الغديرية بكليتها معتمدين على المنهج الأسلوبي، بما فیه من المستويات الفكرية والصوتية والنحوية والبلاغية، بغية الكشف عن جمال أسلوب الشاعر في التعبير عن أفكاره تجاه الإمام علي (ع) وتفضيله على الآخرين في واقعة الغدير. تشير نتائج البحث إلى هيمنة الأصوات المجهورة على المهموسة، وذلك بسبب رغبة الشاعر في الإجهار بغضبه وتفجير آلامه ومعاناته؛ بحيث اصطبغت موسيقاه بصبغة صوتية جهورية عميقة. وقادت عاطفة الشاعر الجياشة إلى استخدام الجملات الفعلية أكثر من الجملات الاسمية بشكل عام، حيث أضفت عليها لونًا من الحركية والديناميكية. وألقت الأسالیب الخبرية ظلالها علی القصيدة؛ إذ إنّ الشاعر أراد أن يخبر عن قضية هامة وهي إثبات الخلافة لعلي بن أبي طالب (ع) وما ﻭﻗﻊ ﺑﺄﻫﻞ بيته ﻓﻲ الغدير وﻛﺮﺑﻼء؛ إذن فمال الأكثر إلى الأفعال الماضية المرتبطة بسياق الخطاب السردي في الغديرية.
