الهة تمیمي؛ علی دودمان کوشکی؛ علی سلیمی؛ حمیدرضا شعیری
المستخلص
محمود درویش یکی از شاعران معاصر ادب عربی است که سرودههایش، بازتاب آمال و آلام سرزمین فلسطین است. «زن» و «میهن» از پر بسامدترین مفاهیمی هستند که در سرودههای وی نقش آفرینی کردهاند. این دو مفهوم در بسیاری از اشعار درویش، به هم پیوند خورده و ترکیبی دوگانه تشکیل دادهاند. این جستار می کوشد تا دوگانه «زن/میهن» ...
أكثر
محمود درویش یکی از شاعران معاصر ادب عربی است که سرودههایش، بازتاب آمال و آلام سرزمین فلسطین است. «زن» و «میهن» از پر بسامدترین مفاهیمی هستند که در سرودههای وی نقش آفرینی کردهاند. این دو مفهوم در بسیاری از اشعار درویش، به هم پیوند خورده و ترکیبی دوگانه تشکیل دادهاند. این جستار می کوشد تا دوگانه «زن/میهن» را بر اساس نظام عاطفی گفتمان به شیوهای توصیفی – تحلیلی، در برخی اشعار وی بررسی کند و به این پرسش پاسخ دهد که: در سروده هایی از محمود درویش که «زن/میهن» محور اصلی مضمون است، چگونه خلق و طغیان معنا را میتوان بر اساس نظام عاطفی گفتمان تبیین نمود؟ نظام عاطفی گفتمان، یکی از گونه های گفتمانی در نشانه معناشناسی است که به رابطه میان مجموعه نشانه های صورت (دالها) و محتوا (مدلولها) توجّه میکند. زیرا در بستر همین روابط دالی و مدلولی است که حضور ادراکی شوشگران اتّفاق افتاده و آفرینش معنا ممکن میگردد. نتایج نهایی این گفتار بیانگر آن است که نظام عاطفی گفتمان در این اشعار، مبتنی بر ساز و کاری ادراکی، جسمانهای و تنشی است که عمدتاً شاعر، دو مفهوم «زن» و «میهن» را به عنوان دستافزاری هنری برای انتقال معانی رنج و اندوه مردم فلسطین به کار گرفته است تا به واسطه آنها، بتواند احساس مخاطب را نیز برای درک این معانی با خود همراه نماید و به عبارت بهتر، از طریق استعلای مفهوم زن به مفهوم وطن، به دنبال نفی این دوگانگی است.
کريم کشاورزي؛ محمد علي سلماني مروست؛ سيد فضل الله مير قادري؛ ليلا رئيسي
المجلد 15، العدد 53 ، مارس 2020، ، الصفحة 81-102
المستخلص
تُعتبَر القهوة بمثابة المشروب الاجتماعي الذي مرّت بها التطوّرات الدلاليّة في إطار طقوساتها الثقافيّة وتوظيفها الأدبي من العصر العثماني إلي العصر الحديث. لقد حظيت القهوة بمکانة بارزة عند درويش حيث يعطيها الشاعر بُعداً دلاليّاً عبر سياقها اللغوي ومصاحبتها اللفظيّة مع کلمات کـ الصباح، والمساء، والجغرافيا واليد. يجسّد درويش ...
أكثر
تُعتبَر القهوة بمثابة المشروب الاجتماعي الذي مرّت بها التطوّرات الدلاليّة في إطار طقوساتها الثقافيّة وتوظيفها الأدبي من العصر العثماني إلي العصر الحديث. لقد حظيت القهوة بمکانة بارزة عند درويش حيث يعطيها الشاعر بُعداً دلاليّاً عبر سياقها اللغوي ومصاحبتها اللفظيّة مع کلمات کـ الصباح، والمساء، والجغرافيا واليد. يجسّد درويش "القهوة العربيّة" في داخل النصّ الشعري للإشارة إلي مدي علاقتهما وتوظيفها غير المألوف وأيضاً تجربته الشعوريّة والواقعيّة في إزاء الجغرافيّة الوطنيّة والأرض والثقافة العربيّة وأحواله الوجدانيّة. يستلهم الشاعر من القهوة بوصفها المادّة الثريّة الخصبة لإحياء الذکريات الماضيّة وتبيين الهويّة وذات الفلسطيني المقاوم الذي يناهض أمام التشرّد والنفي والاستعمار. اعتمد هذا المقال حسب المنهج الوصفي–التحليلي علي دراسة أبعاد دلاليّة للقهوة ومتعلقاتها التي تمثّل مدي تعايش درويش بهذا الموروث الشعبي ضمن الوقوف علي عينيّات من الشاعر. أوحت نتائج الدراسة إلي أنّ القهوة تقع جسراً رابطاً للتفاعل بين درويش وبين نبض الشعب وروحه وکيانه وتنبع دلالاتها عن مدي تعلّق الشاعر بالماضي، والحاضر والمستقبل لإحياء الهويّة العربيّة ومناهضة الاستعمار في ظلّ المقارنة حيث يجعل الشاعر، الحاضر منتمياً إلي جذوره التاريخيّة. يکشف درويش عبر القهوة عن الدلالات الوطنية، والخلجانات الرّوحيّة والحُبّ في إطار سياقها الشعري وأيضاً يبيّن أنّ توصيف المقهي في أشعاره لاينحصر علي المکان الکلاسيکي لشرب القهوة بل کعنصر من عناصر النقد الاجتماعي والنفسي لاهتمام الشعب بتراثهم وهويتهم القوميّة.
ادبي
کبري روشنفکر؛ خليل پرويني؛ حامد پورحشمتي درگاه
المجلد 13، العدد 43 ، ديسمبر 1438، ، الصفحة 65-86
المستخلص
تسعي دراسة الصورة المعاصرة إلي توسيع حقولها ومنهجيّتها، وتطالب بالتغيير اللغويّ المتّخذ نسقاً محدّداً يثير في المتلقّي مدرکاتٍ حسّيةً وخياليّةً وهي استخدمت من آليّات التأثير الماثلة في اللغة الشعريّة، منها الموتيف الّذي يعتبر عنصراً بنائيّاً في تقويم النصوص الأدبيّة ويتجلّي في مواصفاتٍ ودلالاتٍ خطيرةٍ لتدرک من خلاله رموز الشاعر، ...
أكثر
تسعي دراسة الصورة المعاصرة إلي توسيع حقولها ومنهجيّتها، وتطالب بالتغيير اللغويّ المتّخذ نسقاً محدّداً يثير في المتلقّي مدرکاتٍ حسّيةً وخياليّةً وهي استخدمت من آليّات التأثير الماثلة في اللغة الشعريّة، منها الموتيف الّذي يعتبر عنصراً بنائيّاً في تقويم النصوص الأدبيّة ويتجلّي في مواصفاتٍ ودلالاتٍ خطيرةٍ لتدرک من خلاله رموز الشاعر، وصوره الشعريّة الجديدة، وتحرز خلابيّة نصّه الجماليّة. إنّ دراسة الموتيف في شعر محمود درويش مع الإيماء إلي الدلالات والصور الکامنة في أشعاره أصبحت خطوةً صائبةً في تحليل نصوصه الشعريّة وفکّ رموزٍ غالبةٍ اختفت فيها، وهي تبوح معتمدةً علي المنهج الوصفيّ - التحليليّ بأنّ الموتيف فضلاً عن أهميّته البالغة في قصائد درويش يمنح المتلقّي مفتاحاً يفتح به الأفکار الکامنة ويتحوّل إلي نقطةٍ مرکزيّةٍ تحوم حولها صياغة أشعاره وبناءها، لينال الشاعر في الواقع وجهةَ نظرٍ معيّنة في أشعاره يتمسّک عن طريق الموتيفات المکرّرة بالتکرار الّذي يرافق الإلحاح علي هواجسه اللحظويّة وما وقع فيها وکان مؤثّراً نشيطاً في تکوين تجاربه الشعوريّة والتعبيريّة وتوثيقها. إنّ البحث بعد التفتيش عن موتيف الأشجار في شعر محمود درويش والترکيز علي الثلاث منها وهي النخل، والزيتون، والبرتقال حصل علي أنّ أيّاً من هذه الأشجار الثلاث يضطلع في جميع دواوين الشاعر بدورٍ مکرّرٍ مثيرٍ ويحمل صوراً، ورموزاً، ومضامين تفصل بعضها عن الآخر کشجرة النخلة الّتي أشغلت المکانة الأولي تکراريّاً بين الأشجار الثلاث واصطبغت في شعره بالصبغتين الإيجابيّة والسلبيّة مستوعبةً لرموزٍ ولوحاتٍ معبّرةٍ عن العظمة، والأصالة، والثبات، ثمّ تلحقها شجرة الزيتون وهي فضلاً عن کونها علامةً للکينونة والتأريخ، تحمل رموزاً آخذةً في السلام، والاخضرار، والرسوخ، ثمّ الأخيرة هي شجرة البرتقال الّتي تحتوي علي صورٍ تشخيصيّةٍ تارةً وتدّخر في ذخرها اللغويّ دلالاتٍ متغيّرةً من الثورة، واللجوء، والوطن.
ادبي
حسين عابدي؛ تورج زيني وند؛ علي سليمي؛ فاطمه کلاهچيان
المجلد 11، العدد 37 ، يونيو 1437، ، الصفحة 89-113
المستخلص
پديدة «کودک جنگ» براي شاعران مقاومت در حکم نشانه و مادة بامعنايي است که هويتدهندة بخشي از گفتمان پايداري و ساختارها و مناسبات دروني و بيروني آن است. در شعر محمود درويش، شماري از نقشها و دلالتهايي روايت ميشوند که ارتباطي استوار ميان معصوميت کودکي و دنياي پرخشونت جنگ را بازسازي ميکنند و معناهاي محتمل و گستردهاي را به ...
أكثر
پديدة «کودک جنگ» براي شاعران مقاومت در حکم نشانه و مادة بامعنايي است که هويتدهندة بخشي از گفتمان پايداري و ساختارها و مناسبات دروني و بيروني آن است. در شعر محمود درويش، شماري از نقشها و دلالتهايي روايت ميشوند که ارتباطي استوار ميان معصوميت کودکي و دنياي پرخشونت جنگ را بازسازي ميکنند و معناهاي محتمل و گستردهاي را به اين مفهوم پاک بشري متصل ميسازند. در اين مقاله با کمک رهيافتهاي مختلف نشانهشناسي و روش توصيف و تحليل متن، شعر محمود درويش با موضوع کودک جنگ، تجزيه و معنايابي ميشود و لايههاي فکري و نشانههايي همچون: عنوان، بينامتن، زمان، مکان، شخصيت، روايت، مؤلف، شگردهاي ياريرسان به خواننده براي کشف معناهاي اضافي، و نيز ديگر رمزگان موجود تحليل و ارزيابي ميشود. نتايج اين پژوهش نشان ميدهد که شعر کودک در آثار محمود درويش بيشتر کودکانهنما است تا کودکانه؛ يعني زبان آن بزرگسالانه است و تنها موضوع آن کودکانند. شعر او نشانه و بازتابي از يک زندگي است؛ زندگي خصوصي و عمومي يک شاعر که از بُعد کودکانة آن، هم در ميان نشانههاي دلپذير و هم در ميان نشانههاي آزاردهنده در نوسان است. در شعر وي علاوه بر عناصر درونمتن، تکية فراواني بر عناصر فرامتن و سوانح زندگي مؤلف ميشود. از ميان نشانههاي شعر او سه نشانة زمان، مکان و شخصيت پربسامدترين نشانههاي متني هستند و همگي اين نشانهها امکان تأويلهاي گوناگون از شعر درويش را فراهم ميسازند.
ادبي
فاطمه بخيت؛ سعيد بزرگ بيگدلي؛ ناصر نيکو بخت؛ کبري روشنفکر
المجلد 10، العدد 33 ، أغسطس 1436، ، الصفحة 1-16
المستخلص
السيميائية تتناول دراسة النصوص الأدبية و عناصرها دراسة دلالية بأساليب جديدة. فمنها العنوان الذي يعتقد النقاد أنّه أول إشارة تواجه المتلقي و مفتاح دلالي يختزل بنية النص في کلمة أو عدة کلمات، و عن طريقه يمکن للقارئ الغوص في أعماق النص من أجل فک رموزه و الوصول إلى دلالاته. لذا أولوه عناية خاصة لکونه علامة سيميائية تتموضع في أعلى النص ...
أكثر
السيميائية تتناول دراسة النصوص الأدبية و عناصرها دراسة دلالية بأساليب جديدة. فمنها العنوان الذي يعتقد النقاد أنّه أول إشارة تواجه المتلقي و مفتاح دلالي يختزل بنية النص في کلمة أو عدة کلمات، و عن طريقه يمکن للقارئ الغوص في أعماق النص من أجل فک رموزه و الوصول إلى دلالاته. لذا أولوه عناية خاصة لکونه علامة سيميائية تتموضع في أعلى النص لتشير إلى مضمونه و محتواه العام. بناءً على ذلک، تسعى هذه المقالة لدراسة العنوانين الشعريين "رسالة من المنفى" لمحمود درويش، و "نامه" لأحمد شاملو دراسة سيميائية و مقارنة دلالة کلمة "رسالة" بينهما، و ذلک وفق المنهج الوصفي - التحليلي، و في ضوء المدرسة الأمريکية في الأدب المقارن. نتائج الدراسة تشير إلى أنّ کلمة "رسالة" تدل على أنّ الشاعرين يريدان أن ينقلا للقارئ رسالة تُعبر عن الأوضاع الاجتماعية التي يعيشان فيها. فمحمود درويش يشير إلى الأوضاع الاجتماعية التي يعاني منها ملايين الناس بسبب حب السيطرة والتملک، و تشرد العديد منهم من أرضهم و وطنهم، و أصبحوا ضحية الظلم لسنوات طويلة. فجاهدوا من أجل الوصول إلى حقوقهم الإنسانية المهضومة و الحياة تحت ظل المساواة؛ و شاملو أيضاً في شعره يروي حکاية الاستبداد الذي أصاب الناس في المجتمعات، و حرمهم حقوقهم الإنسانية. اذن شعره صرخة ضد الظلم و محاولة لکسر السلاسل التي تقيد أبناء شعبه. بناءً على هذا يمکن القول إنّ دلالة کلمة "رسالة" قد لاتخرج کثيراً عن المعنى الذي يمکن أن نفهمه من هذه الکلمة، سوى أنّ النص هو الذي يحدد مضمون الرسالة.
شيروان رمضان
المجلد 10، العدد 32 ، فبراير 1436، ، الصفحة 45-63
المستخلص
يتضمن النص الأدبي مناطق استراتيجية مهمة تضطلع بمهمة الکشف عن أسراره و جمالياته، کالعنوان و البداية و الخاتمة، و تعد البداية أهم تلک المناطق؛ کونها تؤسس النص من حيث إنها العلامة اللغوية التي تتناسل منها دلالات النص، فالوقوف على أسرار البداية النصية يکشف عن کيفية تشکيل الدلالات، و من جانب آخر فإنها اللقاء الأول بين النص والقارئ بعد ...
أكثر
يتضمن النص الأدبي مناطق استراتيجية مهمة تضطلع بمهمة الکشف عن أسراره و جمالياته، کالعنوان و البداية و الخاتمة، و تعد البداية أهم تلک المناطق؛ کونها تؤسس النص من حيث إنها العلامة اللغوية التي تتناسل منها دلالات النص، فالوقوف على أسرار البداية النصية يکشف عن کيفية تشکيل الدلالات، و من جانب آخر فإنها اللقاء الأول بين النص والقارئ بعد العنوان. لذلک تسعى هذه القراءة إلى استنطاق قدرة البداية على تأسيس النص؛ أهي قادرة على تأسيسه أم أنها مجرد علامة لغوية کغيرها من علامات النص؟ وإذا استطاعت تأسيس النص، فکيف تتشکل الدلالات النصية إذن؟ تفترض القراءة الراهنة أنَّ البداية قادرة على تشکيل الدلالات النصية، من حيث إنها العلامة التي تتشظى منها علامات النص جميعاً بنيةً ودلالةً. و قد اعتمدتْ هذه القراءة على المنهج السيميائي الذي يدرس التعالق بين علامات النص بوصفها شبکة متکاملة. وسعياً للکشف عن أسرار البداية تمَّ إخضاع البداية النصية في قصيدة الشاعر محمود درويش (غبار القوافل) للمساءلة؛ للکشف عن قدرتها على تأسيس النص. فبدا أنها بداية متعدية، تؤسس النص بنيةً و دلالةً؛ فمن حيث البنية ظهرت مفردات البداية بلفظها أو بما يرادفها في ثنايا النص، ومن حيث الدلالة استمدت ثيمات النص جميعاً دلالاتها من النواة القائمة في البداية المتمثلة في البؤرة: النسيان، وتعددت العلاقات القائمة بين البداية وثيمات النص بين علاقة العموم بالخصوص، والترميز، والتحويل وسوى ذلک من العلاقات التي تدل بوضوح على الترابط المتين بين الطرفين.
محمد خاقاني اصفهاني؛ مريم اکبري موسي آبادي
المجلد 6، العدد 17 ، يناير 1432
المستخلص
أنشد محمود درويش، شاعر المقاومة الفلسطينية، قصيدة لاعب النرد في أيامه الأخيرة التي انتشرت في ديوانه الأخير المسمّي بـ «لاأريد لهذه القصيدة أن تنتهي». نتمکّن بالدراسة الأسلوبية لهذه القصيدة في المستويات الثلاثة، اللغوية والأدبية والفکرية، من العثورعلي بنية النص. کانت أشعار درويش في الستينيات تتحلي بأسلوب سهل القراءة، أما ...
أكثر
أنشد محمود درويش، شاعر المقاومة الفلسطينية، قصيدة لاعب النرد في أيامه الأخيرة التي انتشرت في ديوانه الأخير المسمّي بـ «لاأريد لهذه القصيدة أن تنتهي». نتمکّن بالدراسة الأسلوبية لهذه القصيدة في المستويات الثلاثة، اللغوية والأدبية والفکرية، من العثورعلي بنية النص. کانت أشعار درويش في الستينيات تتحلي بأسلوب سهل القراءة، أما في الثمانينيات والتسعينيات فاتسمت بأسلوب معقد مليء بالأساطير والرموز اللغوية، والقصيدة الطويلة، لاعب النرد، تجمع أفضل ما في المرحلتين.
في بداية الدراسة نتعرّف علي الأسلوب والأسلوبية إلي حد ما، ثم ندرس الشعر أسلوبيّاً وهو مع بساطته قد خاض في شيء من العمق والإبهام لاسيما في المستوي الفکري. من أهم السمات الأسلوبية في النص توظيف الشاعر للرموز والتناص الديني والأسطوري وهذه من السمات الأسلوبية التي عُرف درويش بها.