ادبي
يداله حيدري؛ سيد رضا سليمان زاده نجفي
المجلد 15، العدد 51 ، سبتمبر 2019، ، الصفحة 83-102
المستخلص
در اسلوب پربسامد تعدد حال مفرد قرآني، گاهي ارتباط دو يا چند حال مجاور، در قالب نسبتهاي مفهومي، همچون ترادف، تضاد و غيره، شکل گرفته که اين مجاورت، علاوه بر سازگاري معنايي، انسجام واژگاني را نيز در پي دارد. پژوهش حاضر، به روش توصيفي ـ تحليلي انجام شده و با کاربست موازي مؤلفههاي عامل انسجام واژگاني نظرية هليدي و حسن" و مفاهيم نسبتاً ...
أكثر
در اسلوب پربسامد تعدد حال مفرد قرآني، گاهي ارتباط دو يا چند حال مجاور، در قالب نسبتهاي مفهومي، همچون ترادف، تضاد و غيره، شکل گرفته که اين مجاورت، علاوه بر سازگاري معنايي، انسجام واژگاني را نيز در پي دارد. پژوهش حاضر، به روش توصيفي ـ تحليلي انجام شده و با کاربست موازي مؤلفههاي عامل انسجام واژگاني نظرية هليدي و حسن" و مفاهيم نسبتاً همارز آنها در بلاغت سنتي و معناشناسي، به واکاوي و ترسيم انسجام واژگاني در برخي شواهد تعدد حال مفرد قرآني و ايفاي نقش آن در متنيت قرآن و نيز توليد معاني جديد پرداختهاست. کاربست موازي برخي مفاهيم مشترک دو حوزه بلاغت قديم و زبانشناسي جديد، در ترسيم انسجام واژگاني و تحليل و فهم دقيقتر معاني متن قرآن، مفيد است. بر اساس دادهها، تناسب و يا تضاد واژگان، عامل انسجام دو يا چند حال مفرد معطوف و کاربرد واژگان مترادف و يا داراي تلازم معنايي، عامل انسجام حال مفرد غير معطوف شدهاست که اين انسجام واژگاني، در راستاي انسجام متن قرآن قرار دارد. همچنين، نسبتهاي معنايي در ترکيب دو يا چند حال مفرد، ضمن تصويرسازي، معناافزا بوده و دلالتهاي خاصي، بيش از معناي تکتک آن واژگان را به مخاطب القا ميکنند.
ادبي
مرتضي قائمي؛ اختر ذوالفقاري
المجلد 15، العدد 50 ، يونيو 2019، ، الصفحة 123-144
المستخلص
نظرية استعارة مفهومي ابزار مناسبي براي بررسي و تحليل متون ديني و ازجمله قرآن کريم است و بهوسيلة آن ميتوان روش مفهومسازي بسياري از مفاهيم قرآني را شناسايي نمود. هدف پژوهش حاضر شناخت شيوة قرآن در عينيسازي زمان به عنوان مفهومي انتزاعي است. در زبانشناسي شناختي در راستاي درک زمان، دو مدل شناختي شخصمحور و زمانمحور مطرح ميشود. ...
أكثر
نظرية استعارة مفهومي ابزار مناسبي براي بررسي و تحليل متون ديني و ازجمله قرآن کريم است و بهوسيلة آن ميتوان روش مفهومسازي بسياري از مفاهيم قرآني را شناسايي نمود. هدف پژوهش حاضر شناخت شيوة قرآن در عينيسازي زمان به عنوان مفهومي انتزاعي است. در زبانشناسي شناختي در راستاي درک زمان، دو مدل شناختي شخصمحور و زمانمحور مطرح ميشود. پژوهش حاضر که به روش تحليلي ـ توصيفي انجام شدهاست، به دنبال پاسخ اين سؤال است که قرآن از چه روشي براي تجسم و ترسيم زمان به عنوان مفهومي مجرد و انتزاعي بهره بردهاست. نتايج پژوهش حاکي از آن است که استعارة هستيشناختي شيءانگاري، استعارة جهتي، استعارة تصويري حرکتي و موقعيت عقب و جلو، زيرساختهاي دو مدل شناختي زمان در متن قرآن هستند. علاوه بر اين دو مدل در متن قرآن براي عينيسازي زمان از استعارة هستيشناختي ظرفانگاري، شيءانگاري و استعارة تصويري حجمي خارج از ساختار دو مدل شناختي نيز استفاده شدهاست.
ادبي
اصغر شهبازي؛ حميد احمديان
المجلد 12، العدد 41 ، يونيو 1438، ، الصفحة 39-60
المستخلص
يعدّ أسلوب الحذف من الأساليب البلاغية المهمّة، ووجه من وجوه الإعجاز البياني في القرآن الکريم. إنّه ظاهرة لغوية کثيرة الاستعمال في التعبير القرآني، حيث قد لا يمکن الوصول إلي معني الآية ومضمونها دون تقدير ما هو محذوف في الآية. فمعرفة مواقعه والإلمام بأغراضه الدلالية أمران بالغا الأهمية لترميم الأجزاء المقطوعة، وتحقيق الاستمرارية، ...
أكثر
يعدّ أسلوب الحذف من الأساليب البلاغية المهمّة، ووجه من وجوه الإعجاز البياني في القرآن الکريم. إنّه ظاهرة لغوية کثيرة الاستعمال في التعبير القرآني، حيث قد لا يمکن الوصول إلي معني الآية ومضمونها دون تقدير ما هو محذوف في الآية. فمعرفة مواقعه والإلمام بأغراضه الدلالية أمران بالغا الأهمية لترميم الأجزاء المقطوعة، وتحقيق الاستمرارية، والاتّساق في الترجمة. تعدّ الأفعال التي هي العمدة في الکلام من جملة هذه المحذوفات التي ورائها مقاصد دلالية تختلف باختلاف السياق القرآني. في هذا المقال، ألقينا الضوء علي هذا الرکن المحذوف لنري سبب حدوثه ومدي أثره في فهم المعني وقمنا بتقويم مکانته في أربع الترجمات الفارسية المعاصرة. من خلال دراستنا التي انتهجت المنهج الوصفي ـ التحليلي، يبدو لنا أنّ دواعي الحذف ومعرفة التقدير من جهة واختلاف اللغتين من حيث خصائصهما اللغوية والترکيبية من جهة أخري، جعلت عملية نقل المحذوف عملية مستعصية. ومن أبرز الاشکاليات الترجمية في نقل الأفعال المحذوفة هي: إهمال بعض دقائق المحذوف الدلالية، وعدم الاهتمام بالبناء اللغوي للآيات وترکيبها، وانعدام علامات الترقيم الصحيحة لنقل المحذوف.
علي رفيعي؛ سيّد حسين سيّدي
المجلد 10، العدد 32 ، فبراير 1436، ، الصفحة 89-105
المستخلص
«الايثار» کأعلى مستوى الإيمان، مع مجموعة واسعة من المعنى المعجمي والاصطلاحي؛ ولکن النّطاق الدلالي لهذه الکلمة بين النّاس، بحيث قد إقتصر، أنّه قد ظهر علي المعنى الاصطلاحي «الصّفح و التّضحية» کثيراً. في هذه الدراسة، يتعيّن المعنى الوضعي لکلمة الإيثار، إستنادا إلى المصادر المعجمية، بعد معرفة أصلها، لاکتشاف طبقاتها الدلالية ...
أكثر
«الايثار» کأعلى مستوى الإيمان، مع مجموعة واسعة من المعنى المعجمي والاصطلاحي؛ ولکن النّطاق الدلالي لهذه الکلمة بين النّاس، بحيث قد إقتصر، أنّه قد ظهر علي المعنى الاصطلاحي «الصّفح و التّضحية» کثيراً. في هذه الدراسة، يتعيّن المعنى الوضعي لکلمة الإيثار، إستنادا إلى المصادر المعجمية، بعد معرفة أصلها، لاکتشاف طبقاتها الدلالية في آيات القرآن الکريم، وتتم مقارنة استخدامها في فترة ما قبل الإسلام وبعدها. ثم، يتم فحص المکانة والعلاقة الدلالية في القرآن، وفيما يتعلق مجالها الدلالي. لهذا الغرض، قد فصّل المطالب تحت عنوان «الدلالة التاريخية و الوصفية»، باستخدام نهج «الوصفية والتحليلية».
معناها المعجمي يشتمل علي أيّ تفضيل وتقديم، على حدّ سواء، الايثار الإيجابيّة والسّلبيّة. قبل الإسلام، کان معناها المصطلح أکثر شيوعا بالمعنى المعجمي وکانت تقتصر على الدّوافع الشخصية والقبلية کثيرا؛ ولکن الآيات القرآنيّة، تخدمها أغراض الدّين الجديد. في سياق القرآن الکريم، لهذه الکلمة علاقة دلاليّة مع العديد من المفاهيم الأخلاقية والدينية، إضافة على المعنى المعجمي والإصطلاحي: في معناها الاصطلاحية مع کلمات کالاحسان، الإطعام، الانفاق، الشهادة؛ وفي التباين الدلالي مع کلمات کالبخل، الشُحّ، القَتور، الضَنين؛ وفي الترادف النسبي مع کلمات کالإختيار، التفضيل، الإصطفاء والإجتباء؛ أنّهم يضعون في مجال دلالي واحد.
علي باقر طاهري نيا؛ مريم بخشي؛ روح الله مهديان طرقبه
المجلد 8، العدد 22 ، يوليو 1433، ، الصفحة 75-98
المستخلص
مشهد القصة يبين المکان و الزمان و البيئة التي يحدث فيها «العمل القصصي». للمشهد أهمية بالغة في القصة، لأن القصة لابدّ أن تحدث في مکان و زمان. و قصة سليمان(ع) إضافة إلي أنّ للمشهد و خلق المشهد أهمية فائقة فيها، أدت دوراً أکثر فنية بالنسبة إلي القصص البشرية؛ بحيث أثّر المشهد علي أفعال شخصيات القصة و تأثر بها، و وجّه أعمالها و سبّب ...
أكثر
مشهد القصة يبين المکان و الزمان و البيئة التي يحدث فيها «العمل القصصي». للمشهد أهمية بالغة في القصة، لأن القصة لابدّ أن تحدث في مکان و زمان. و قصة سليمان(ع) إضافة إلي أنّ للمشهد و خلق المشهد أهمية فائقة فيها، أدت دوراً أکثر فنية بالنسبة إلي القصص البشرية؛ بحيث أثّر المشهد علي أفعال شخصيات القصة و تأثر بها، و وجّه أعمالها و سبّب التعامل بين شخصيات القصة و المشاهد. يبدو اختلاط الزمان و المکان و استحالة فصلهما في هذه القصة بوضوح. في المقطع التاسع و العاشر، وُضع المشهد معادلاً للقصة کلها، فلا يملک جميع سمات خلق المشهد الفني و الأدبي في قشرها الخارجي فحسب؛ بل تؤدّي دوراً خارقا للعادة في قشرها الداخلي.
محمّدنبي احمدي؛ عباس حاج زين العابديني
المجلد 8، العدد 22 ، يوليو 1433، ، الصفحة 99-120
المستخلص
در متون ديني و بهخصوص در قرآن کريم، توجّه خاصّي به جوارح انساني شده که در نوع بيان، شرح وظايف و تقديم و تأخير آنها نکتهها نهفته و رازها تعبيه شده است. در ميان اين اعضا، "قلب" و مترادفهاي آن، جايگاه ويژهاي را به خود اختصاص دادهاند. اگرچه تمام اعضاي بدن انسان و در مرتبهي بالاتر، قلب او، صفات و کارکردهاي اعجاببرانگيزي ...
أكثر
در متون ديني و بهخصوص در قرآن کريم، توجّه خاصّي به جوارح انساني شده که در نوع بيان، شرح وظايف و تقديم و تأخير آنها نکتهها نهفته و رازها تعبيه شده است. در ميان اين اعضا، "قلب" و مترادفهاي آن، جايگاه ويژهاي را به خود اختصاص دادهاند. اگرچه تمام اعضاي بدن انسان و در مرتبهي بالاتر، قلب او، صفات و کارکردهاي اعجاببرانگيزي داشته و اخيراً متخصّصاني چون "مايکل رزن" گفتهاند که قلب، هزاران سلول عصبي دارد که وظيفهي ذخيرهي اطّلاعات را به عهده دارند، هيچ کدام از اين گفتهها نميتواند دليلي بر کاربرد غيرمجازي قلب در قرآن کريم باشد. در اين ميان، محقّقاني با غفلت از ادلّهي عدّهي زيادي از مفسّران قرآن کريم مبني بر کاربرد مجازي واژهي قلب، تنها براساس شواهدي از کشفيات علمي، بهگونهي جزمي بيان کردهاند که کاربرد قلب در قرآن مجيد حقيقت است، نه مجاز. نويسندگان مقالهي حاضر، ضمن رد نکردن اين کشفيّات، ثابت خواهند کرد که با فرض درستي آن يافتهها کاربرد قلب در قرآن، مجاز است نه حقيقت. اين مقاله، اثبات کرده است که قلب انسان اگرچه از نظر فيزيولوژيکي وظايف مهمّي را برعهده دارد، نميتواند از قدرت درک و تفقّه برخوردار باشد، زيرا ايمان انسان که يک امر ماندگار و قلبي است پس از مردن او و نابود شدن اين تکهگوشت مادّي، از بين نرفته و کماکان پابرجاست.
بهنوش اصغري؛ محمد فاضلي؛ کبري روشنفکر
المجلد 6، العدد 16 ، أكتوبر 1431، ، الصفحة 1-12
المستخلص
أدي استعمال الحروف الجارة مع الأفعال إلي مناقشات طويلة و کان محور النقاش، يدور حول هذا السؤال: هل يختص کل قبيل من هذه الأفعال بقبيل من هذه الحروف و لايتجاوزه إلي غيره؟ أم يمکن لهذه الأفعال أن تقبل أکثر من حرف حسب المعني، و تسمح للحرف أن تتداخل فتشارک بعضها بعضاً في مضامة الفعل الواحد حسب مايتطلبه السياق؟ فامتدت المناقشات الي البحوث ...
أكثر
أدي استعمال الحروف الجارة مع الأفعال إلي مناقشات طويلة و کان محور النقاش، يدور حول هذا السؤال: هل يختص کل قبيل من هذه الأفعال بقبيل من هذه الحروف و لايتجاوزه إلي غيره؟ أم يمکن لهذه الأفعال أن تقبل أکثر من حرف حسب المعني، و تسمح للحرف أن تتداخل فتشارک بعضها بعضاً في مضامة الفعل الواحد حسب مايتطلبه السياق؟ فامتدت المناقشات الي البحوث القرآنية للکشف عن خصائص الأسلوب القرآني من الناحية اللغوية، والأسلوبية، و طرق التعبير وصولا إلي سرّ بلاغة القرآن الکريم، و فهم إعجازه، و أثره في النفس البشرية.الاحصاء القرآني للمعاني المستعملة لـ «الي» يدل علي أنّها استعملت702 مرة منها في معناها الاصلي لانتهاء الغاية، و 10 مرات في المعيّة، 21 مرة في الاختصاص، 4 مرات في التبيين و 5 مرات في الظرفية و مرتين في الالصاق و مرتين في الاستعلاء و مرة واحدة استعملت زائدا. يتبيّن من هذه الدراسة ،مستفيدا من الکتب العديدة، أن الحروف لاتُستعمل في القرأن بعضها بدل الأخري.و اقتصرنا في هذه المقالة علي أهم اللطائف التي أفادتها (إلي) من الحروف الجارة في الآيات القرآنية، فمنها ما يتعلق بسرّ مخالفة الاستخدام بين (إلي) و غيرها، و أسرارها البلاغية بتعديتها لبعض الأفعال، و بيان تداخل بعضها في بعض.
عبد الحسين فقهي؛ علي رضا فرازي
المجلد 6، العدد 16 ، أكتوبر 1431، ، الصفحة 97-117
المستخلص
من الايام الاولي لنزول القرآن الکريم، شرع اعداء هذا الکتاب السّماوي و مخالفوه بمواجهته. و سعوا عبر الذرائع المختلفة للحطّ من مکانته و منزلته. لَيستمرّ هذا النوع من الذرائع و الانتقادات و هذا الشکل من المساعي في القرون الاخيرة ايضاً و بشکل خاصّ من قِبل المستشرقين.و يُعدّ طرح ادعاءات حول وجود اخطاء في الابنية النحوية الواردة في بعض ...
أكثر
من الايام الاولي لنزول القرآن الکريم، شرع اعداء هذا الکتاب السّماوي و مخالفوه بمواجهته. و سعوا عبر الذرائع المختلفة للحطّ من مکانته و منزلته. لَيستمرّ هذا النوع من الذرائع و الانتقادات و هذا الشکل من المساعي في القرون الاخيرة ايضاً و بشکل خاصّ من قِبل المستشرقين.و يُعدّ طرح ادعاءات حول وجود اخطاء في الابنية النحوية الواردة في بعض الآيات القرآنية، جانباً من هذه المساعي. علي الرغم من أنّ الدراسات النحوية الدقيقة لا تدع مجالاً للشک في صحة هذه الابنية النحوية.في هذا التحقيق تمّت الاشارة الي بعض هذه الآيات و تقديم الاجوبة الشافية عنها.
يحيي معروف
المجلد 5، العدد 13 ، يناير 1431، ، الصفحة 129-154
المستخلص
إن للقرآن الکريم والأدب العربي نظرة شاملة إلي القلب ومترادفاته. هنا يُطرح سؤال وهو أن المقصود من القلب في هذه النصوص هل هو القلب الموجود في الصدر أم الغرض منه هو الدماغ؛ واستعمل القلب استعمالا مجازياً؟
في هذا المقال نتناول هذا الموضوع من خلال القرآن الکريم ومن منطلق الاکتشافات العلمية الجديدة لنجيب عن هذا السؤال بأن استعمال القلب ...
أكثر
إن للقرآن الکريم والأدب العربي نظرة شاملة إلي القلب ومترادفاته. هنا يُطرح سؤال وهو أن المقصود من القلب في هذه النصوص هل هو القلب الموجود في الصدر أم الغرض منه هو الدماغ؛ واستعمل القلب استعمالا مجازياً؟
في هذا المقال نتناول هذا الموضوع من خلال القرآن الکريم ومن منطلق الاکتشافات العلمية الجديدة لنجيب عن هذا السؤال بأن استعمال القلب في القرآن الکريم والأدب العربي ليس مجازا بل هو حقيقة فاستعمل اللفظ في معناه الأصلي.
واللافت للنظر في هذا المجال هو أن العلماء أثبتوا في العقود الثلاثة الأخيرة بأن للقلب اربعين ألف خلية عصبية لإدخار المعلومات. حيث ترسل الأوامر اللازمة إلي الدماغ. فلذلک کلام القرآن الکريم والأدب العربي عن القلب کمحل للحب والهداية والهدوء والعلم والأسرار والشجاعة والصدق والقساوة والضلال والحقد وغيرها قابل للإثبات تماماً.
کريم زماني جعفري؛ صالح زماني جعفري
المجلد 5، العدد 12 ، نوفمبر 1430، ، الصفحة 155-169
المستخلص
إن احدي ميزات لغة کتاب الله و فضلاً عن غريب ألفاظها و غامض تعابيرها و ماجاء فيه من محذوفات وفيرة و اضمارات متکررة هي کثر المجازات الواردة في هذا الکتاب السماوي المجيد لذلک و من اجل استيعاب ما ترمي اليه الآيات الکريمات لا بد لنا في الوهلة الأولي من التعرف علي ما في القرآن الکريم من المجازات و الاستعارات الخاصة به. إذ إن الإلمام بمدلولات ...
أكثر
إن احدي ميزات لغة کتاب الله و فضلاً عن غريب ألفاظها و غامض تعابيرها و ماجاء فيه من محذوفات وفيرة و اضمارات متکررة هي کثر المجازات الواردة في هذا الکتاب السماوي المجيد لذلک و من اجل استيعاب ما ترمي اليه الآيات الکريمات لا بد لنا في الوهلة الأولي من التعرف علي ما في القرآن الکريم من المجازات و الاستعارات الخاصة به. إذ إن الإلمام بمدلولات المفردات و معاني الکلمات و معرفة تراکيب الجمل و ما تتضمنه من جوانب صرفية و نحوية وحدهما لايکفيان قط.
و بما أن الخطيب البليغ يتماشي في حديثه مع مقام المتلقي و مستواه لإيصال أغراضه إليه فقد جاء العليم الحکيم کذلک في کتابه العزيز بمحسنات لفظية و معنوية علي أتقن وجه ممکن بحيث تُعتبر المجازات و الاستعارات فيه إحدي هذه المحسنات الرائعة التي ان غاب عنها القاريءلم يهتد إلي المراد و لم يدرک ما ترمي إليه الآيات القرآنية کما ينبغي. و ها نحن سوف نستعرض هنا و من خلال المقالة التالية لمحة بسيطة عن البلاغة الأدبية في القرآن الکريم.
غلامرضا کريميفرد؛ حجت هاشمي شيري
المجلد 3، العدد 8 ، ديسمبر 1428، ، الصفحة 141-163
المستخلص
القسم عند النحويين هو جملة يؤکد بها الخبر فهو من طرق التأکيد و لابد له من الجواب الذي يبيّن المقصود من القسم. من الأساليب التي تجري في الکلام ليؤکد بها المتکلم کلامه أو يستدعي بها من المخاطب أمراً يحتم إنجازه هو اسلوب القسم. للقسم في اللغة العربية صياغة خاصّة تُستعمل فيها الکلمات التي تفيده و کلٌ من هذه الکلمات يحمل نکتة خاصّة من النکت ...
أكثر
القسم عند النحويين هو جملة يؤکد بها الخبر فهو من طرق التأکيد و لابد له من الجواب الذي يبيّن المقصود من القسم. من الأساليب التي تجري في الکلام ليؤکد بها المتکلم کلامه أو يستدعي بها من المخاطب أمراً يحتم إنجازه هو اسلوب القسم. للقسم في اللغة العربية صياغة خاصّة تُستعمل فيها الکلمات التي تفيده و کلٌ من هذه الکلمات يحمل نکتة خاصّة من النکت الأدبية توجد في القسم. و من ناحية أخري تقسيمه إلي الأنواع المختلفة يرتبط مباشرة بهذة الکلمات من حيث ذکرها و حذفها و تکرارها أو تکرار القسم بأسره أو تقديره وهو ما نتناوله في هذه المقالة.