@article { author = {الأشقر, عبدالنبي}, title = {الأمثال الشعبيّة العربيّة وإشکاليّة الأمن اللغوي: بنية، نوع ودلالة، تسمية وتصنيف}, journal = {مجله علمي انجمن ايراني زبان و ادبيات عربي (فصلنامه)}, volume = {17}, number = {58}, pages = {1-20}, year = {2021}, publisher = {انجمن ايراني زبان وادبيات عربي}, issn = {23456361}, eissn = {27173461}, doi = {}, abstract = {يعتبر المثل مجالا بحثيا عابرا للاختصاصات، سيما وأنه تراث لغوي بقدر ما هو ثقافي، يُستخدم لتبرير وتدعيم أقوالنا وأفکارنا في جميع المجالات ومختلف الأزمنة والعصور. فالمثل بيان بلاغي يتميز بمضمونه ومصادره ورمزيته وقواعده بل وحتى بإيقاعه وموسيقاه. وهو أيضًا خطاب ذو نفوذ يعکس حقيقة عامة تُعبّر عن ممارسة لغوية وخطابية وعن تجارب جماعية ثقافية واجتماعية. وتدعيما للأبحاث السابقة في مجال الأمثال والنمطيات (الأشقر Lachkar ، 2004، 2013 2014، 2016 و 2019 و أنسکومبر Anscombre ، م 1994؛ کليبر Kleiber ،1994 م ؛ العطارEl Attar ، 1999م) ، نهدف هنا دراسة الأمثال والتراکيب اللغوية المسکوکة والنمطية من جانبها اللسني والتعليمي. وبانتمائها إلى حقلي علم الدلالة المعجمية وعلم اللهجات العربية، ستحاول هذه الدراسة وفقا للمنهج الوصفي- التحليلي تعريف مفهوم المثل وعمّا يميزه عن سائر الأقوال النمطية من أقوال مأثورة وحکم شعبية ومواعظ وما إلى ذلک. ثم في مرحلة ثانية، وبغض النظر عما يحمله المثل من منطق وقياس منطقي وما ينجم عن کل هذا من دلالات وتعزيز للصور المرافقة لفرد أو جماعة ما، نتوخّى دراسة العلاقات بين النوع والجنس الموجودة داخل الأمثال العربية والمغربية. من شأن هذا أن يساعدنا على فهم الطريقة التي يرى من خلالها کل نوع او فئة الفئة الأخرى وکيف يؤدي ذلک إلى تأسيس حالة من الفئوية واللا أمن اللغويين. بمعنى آخر، کيف يرى الذکر الأنثى (والعکس بالعکس) في الخطاب والموروث الثقافي. نعتزم کذلک دراسة الطريقة التي يرى فيها أفراد فئة ما بعضهم البعض، اعتمادًا على تأويل دوافعهم ونواياهم.}, keywords = {علم الدلالة,المثل العربي,دلالة,تسمية,تصنيف,تنوع,أمن لغوي}, title_ar = {الأمثال الشعبيّة العربيّة وإشکاليّة الأمن اللغوي: بنية، نوع ودلالة، تسمية وتصنيف}, abstract_ar = {يعتبر المثل مجالا بحثيا عابرا للاختصاصات، سيما وأنه تراث لغوي بقدر ما هو ثقافي، يُستخدم لتبرير وتدعيم أقوالنا وأفکارنا في جميع المجالات ومختلف الأزمنة والعصور. فالمثل بيان بلاغي يتميز بمضمونه ومصادره ورمزيته وقواعده بل وحتى بإيقاعه وموسيقاه. وهو أيضًا خطاب ذو نفوذ يعکس حقيقة عامة تُعبّر عن ممارسة لغوية وخطابية وعن تجارب جماعية ثقافية واجتماعية. وتدعيما للأبحاث السابقة في مجال الأمثال والنمطيات (الأشقر Lachkar ، 2004، 2013 2014، 2016 و 2019 و أنسکومبر Anscombre ، م 1994؛ کليبر Kleiber ،1994 م ؛ العطارEl Attar ، 1999م) ، نهدف هنا دراسة الأمثال والتراکيب اللغوية المسکوکة والنمطية من جانبها اللسني والتعليمي. وبانتمائها إلى حقلي علم الدلالة المعجمية وعلم اللهجات العربية، ستحاول هذه الدراسة وفقا للمنهج الوصفي- التحليلي تعريف مفهوم المثل وعمّا يميزه عن سائر الأقوال النمطية من أقوال مأثورة وحکم شعبية ومواعظ وما إلى ذلک. ثم في مرحلة ثانية، وبغض النظر عما يحمله المثل من منطق وقياس منطقي وما ينجم عن کل هذا من دلالات وتعزيز للصور المرافقة لفرد أو جماعة ما، نتوخّى دراسة العلاقات بين النوع والجنس الموجودة داخل الأمثال العربية والمغربية. من شأن هذا أن يساعدنا على فهم الطريقة التي يرى من خلالها کل نوع او فئة الفئة الأخرى وکيف يؤدي ذلک إلى تأسيس حالة من الفئوية واللا أمن اللغويين. بمعنى آخر، کيف يرى الذکر الأنثى (والعکس بالعکس) في الخطاب والموروث الثقافي. نعتزم کذلک دراسة الطريقة التي يرى فيها أفراد فئة ما بعضهم البعض، اعتمادًا على تأويل دوافعهم ونواياهم.}, keywords_ar = {علم الدلالة,المثل العربي,دلالة,تسمية,تصنيف,تنوع,أمن لغوي}, url = {https://iaall.iranjournals.ir/article_122334.html}, eprint = {https://iaall.iranjournals.ir/article_122334_c402883ec9b32026cf44bcbff976d248.pdf} }