طهران، شارع وليعصر(عج)، شارع توانير، حي نظامي كنجوي، زقاق هفت بيكر(٨)، شارع نظامي كنجوي، بناء رقم ٣٣، مؤسسة بيمه اكو للتعليم العالي، جامعة علامة طباطبائي، الطابق ٦، الغرفة ٦٠٧، اللجنة الإيرانية للغة العربية وآدابها، الرمز البريدي ١٤٣٤٨٦٣١١١

نوع المستند : علمی - پژوهشی

المؤلفون

دانشگاه الزهرا

المستخلص

الملّخص
 عرف الشاعر الفلسطيني المعاصر سميح القاسم بأشعاره السياسية أثناء مراحل الإنتاج الشعري و هو أحد من ثالوث المقاومة الفلسطينية التي تألق نجمه الشعري في سماء الأدب فترة من الزمن؛ إلا أنّ المتأمل في تجربته الشعرية يواجه تغييراً ملحوظاً فيما نظمه قبل حرب 1967م و ما أنتجه بعدها. حيث إن خطاب الشاعر يتحول بتغيير الظروف السياسية التي تسود العالم العربي بعد الحرب. و هذا الأمر أدي إلي وجود الآراء المختلفة المتناقضة إلي حد ما، حول إتجاهه السياسي.
    و نظراً لمکانة الدراسات اللسانية (منها تحليل الخطاب) کمنهج لتحليل النص الأدبي من جهة و أهمية الکشف عن إتجاه الشاعر و أفکاره  من جهة أخري، يستهدف المقال إستخدام تحليل الخطاب و تطبيقه علي النماذج الشعرية لسميح قبل الحرب و بعدها و يترکز علي المستوي الصرفي في قصائد من ديوان "مواکب الشمس" لقبل الحرب  و من ديوان "لا أستأذن أحدا" لبعد الحرب حتي يکشف عما يسمي فکرة الشاعر أو إيدئولوجيته علي أساس الإحصائيات الصرفية في الأفعال المستخدمة في الأشعار المنشودة للفترتين و يتطرق إلي أبواب الأفعال الموجودة و أزمنتها في إطار المنهج الوصفي التحليلي حتي يوصلنا إلي کيفية تغيير إتجاهه السياسي مؤکداً علي التزام الحياد و علي أساس ما يوجد في أشعاره.

الكلمات الرئيسية

عنوان المقالة [Persian]

تحلیل الخطاب السیاسی علی المستوی الصرفی فی أشعار سمیح القاسم (موازنة بین الأشعار قبل حرب 1967 و بعدها)

المؤلفون [Persian]

  • رقیه رستم پور
  • مینا پیغامی

دانشگاه الزهرا

المستخلص [Persian]

الملّخص
 عرف الشاعر الفلسطینی المعاصر سمیح القاسم بأشعاره السیاسیة أثناء مراحل الإنتاج الشعری و هو أحد من ثالوث المقاومة الفلسطینیة التی تألق نجمه الشعری فی سماء الأدب فترة من الزمن؛ إلا أنّ المتأمل فی تجربته الشعریة یواجه تغییراً ملحوظاً فیما نظمه قبل حرب 1967م و ما أنتجه بعدها. حیث إن خطاب الشاعر یتحول بتغییر الظروف السیاسیة التی تسود العالم العربی بعد الحرب. و هذا الأمر أدی إلی وجود الآراء المختلفة المتناقضة إلی حد ما، حول إتجاهه السیاسی.
    و نظراً لمکانة الدراسات اللسانیة (منها تحلیل الخطاب) کمنهج لتحلیل النص الأدبی من جهة و أهمیة الکشف عن إتجاه الشاعر و أفکاره  من جهة أخری، یستهدف المقال إستخدام تحلیل الخطاب و تطبیقه علی النماذج الشعریة لسمیح قبل الحرب و بعدها و یترکز علی المستوی الصرفی فی قصائد من دیوان "مواکب الشمس" لقبل الحرب  و من دیوان "لا أستأذن أحدا" لبعد الحرب حتی یکشف عما یسمی فکرة الشاعر أو إیدئولوجیته علی أساس الإحصائیات الصرفیة فی الأفعال المستخدمة فی الأشعار المنشودة للفترتین و یتطرق إلی أبواب الأفعال الموجودة و أزمنتها فی إطار المنهج الوصفی التحلیلی حتی یوصلنا إلی کیفیة تغییر إتجاهه السیاسی مؤکداً علی التزام الحیاد و علی أساس ما یوجد فی أشعاره.

الكلمات الرئيسية [Persian]

  • الکلمات الرئیسة: سمیح القاسم
  • تحلیل الخطاب
  • الشعر الفلسطینی المعاصر
  • المستوی الصرفی