حسن اسماعيل زاده باوانی؛ علی صیادانی؛ علی مصطفی نژاد
چکیده
أدى تطوير نظرية الإستعارة المعرفية من قبل لايكوف وجونسون إلى الكثير من الأبحاث حول الإستعارة و تابعت من قبل فورسفيل بالبحث عن الإستعارة البصرية ومتعددة الأوجه. تقيّم هذه الدراسة في المنهج الوصفي التحليلي، مدى ملاءمة طريقة فورسفيل لتحليل ملصقات الأربعين العربية، معبرة عن تشابه المبدأ والمقصد في إستعارات متعددة الأوجه، من أجل نقل ...
بیشتر
أدى تطوير نظرية الإستعارة المعرفية من قبل لايكوف وجونسون إلى الكثير من الأبحاث حول الإستعارة و تابعت من قبل فورسفيل بالبحث عن الإستعارة البصرية ومتعددة الأوجه. تقيّم هذه الدراسة في المنهج الوصفي التحليلي، مدى ملاءمة طريقة فورسفيل لتحليل ملصقات الأربعين العربية، معبرة عن تشابه المبدأ والمقصد في إستعارات متعددة الأوجه، من أجل نقل المفاهيم الثقافية والقيمة من خلال مزيج من الصورة والنص الذي يهدف إلى خلق الحافز المعرفي لأربعين. لهذا الغرض، من خلال فحص ثلاثين ملصقًا بمحتوى الأربعين في وكالات الأنباء، تم اختيار ثلاث ملصقات تحتوي على مفاهيم إستعارية ومن ثم تمّت دراسة الملصقات من حيث مطابقة المفهوم الإستعاري على مستوى الكلمات والصور. تظهر النتائج أن ملصقات الأربعين الإعلانية لها آليات معرفية إستعارية ومجازية ومخططات تصويرية. لديهم جميعًا مكونات بصرية ولغوية تتواصل وتكمل بعضها البعض. في الملصقات النص أكثر من مجرد وظيفة إستقرار ، لديها وظيفة تقوية. بالإضافة إلى المعلومات اللغوية، تساعد المعلومات الأخرى من نفس النوع من الصور جنبًا إلى جنب مع السياق الثقافي في تحديد العوامل في الصور.
علی صیادانی؛ یزدان حیدرپور مرند
دوره 17، شماره 60 ، آذر 1400، ، صفحه 141-160
چکیده
من الموضوعات الحديثة في تحليل الخطاب هو نمط دیل هايمز الاجتماعي الذي ينبعث من الکفاءة التواصلية. تشير المقالة هذه في الخطوة الأولى إلى علاقة الکفاءة اللغوية و الکفاءة اللتواصلية حيث تلعب اللغة دورها اللحقيقي؛ و في الخطوة الثانية تشير إلى سياق خارج النص أو الموقف الذي یؤثر الفعل فيه. هذا الأمر مظهر حقيقي للشكل اللغوي الخاص مع السياق ...
بیشتر
من الموضوعات الحديثة في تحليل الخطاب هو نمط دیل هايمز الاجتماعي الذي ينبعث من الکفاءة التواصلية. تشير المقالة هذه في الخطوة الأولى إلى علاقة الکفاءة اللغوية و الکفاءة اللتواصلية حيث تلعب اللغة دورها اللحقيقي؛ و في الخطوة الثانية تشير إلى سياق خارج النص أو الموقف الذي یؤثر الفعل فيه. هذا الأمر مظهر حقيقي للشكل اللغوي الخاص مع السياق الاجتماعي السائد في الكلام و يتم تحديد نسبته واحتمال حدوثه في الظروف الحالية. من وجهة نظر هايمز لاتنحصر الأحداث اللغوية على الأشكال النحوية للغة فحسب. بل هذا الحدث يجد معناه في شكل التفاعلات الاجتماعية و في إطار الاتفاقيات الاجتماعية و الثقافية؛ و يحدد الهياكل الوصفية للکفاءة التواصلية. من إحدى السمات الرئیسية لهذا الموضوع یمکن الإشارة إلی البراهین البنیوية و الصوتية. فتسعى الدراسة الحالية إلى تكييف خصائص هذا المنهج مع الخطاب الاجتماعي في خطب نهج البلاغة مستخدما المنهج الوصفي - التحليلي؛ و أظهرت النتائج أنّ هذه العوامل تظهر النوع و الفحوى للكلام في سیاق خارج النص لنهج البلاغة الّتي لها اثر في عملية التعرف على تفاعلات الاّتصال القائمة.