طهران، شارع وليعصر(عج)، شارع توانير، حي نظامي كنجوي، زقاق هفت بيكر(٨)، شارع نظامي كنجوي، بناء رقم ٣٣، مؤسسة بيمه اكو للتعليم العالي، جامعة علامة طباطبائي، الطابق ٦، الغرفة ٦٠٧، اللجنة الإيرانية للغة العربية وآدابها، الرمز البريدي ١٤٣٤٨٦٣١١١
المجلد 19 (2023)
المجلد 18 (2022)
المجلد 17 (2021)
المجلد 16 (2020)
المجلد 15 (2019)
المجلد 14 (2018)
المجلد 13 (1438)
المجلد 12 (1437)
المجلد 11 (1436)
المجلد 10 (1435)
المجلد 9 (1434)
المجلد 8 (1433)
المجلد 7 (1432)
المجلد 6 (1431)
المجلد 5 (1430)
المجلد 4 (1429)
المجلد 3 (1428)
المجلد 2 (1427)
المجلد 1 (1426)
نقدي بر سُست‌نقد نوشته‌شده بر «الدراسة»

محمد فاضلي

المجلد 12، العدد 41 ، يونيو 1438، ، الصفحة 221-242

المستخلص
  گفتار پيشِ رو نقدي است بر نوشته‌اي انتقادي که مدّتي پيش دربارة کتاب دراسة و نقد في مسائل بلاغية هامّة نوشته شد؛ تأمل در اين نوشته گوياي آن است که خَلف ناصالح، مولود «يوم و ليلة» نيست و جنبۀ اتفاقي ندارد؛ بلکه بر مبناي «و نادي في قومه و قال خُذوا حِذرَکم و أعِدّوا العُدّة، لَقد جاءَکم شاذٌّ و قال شيئاً عَجباً» چشم گشوده‌است. ...  أكثر

«إلي» الجارة ولطائفها في القرآن الکريم

بهنوش اصغري؛ محمد فاضلي؛ کبري روشنفکر

المجلد 6، العدد 16 ، أكتوبر 1431، ، الصفحة 1-12

المستخلص
  أدي استعمال الحروف الجارة مع الأفعال إلي مناقشات طويلة و کان محور النقاش، يدور حول هذا السؤال: هل يختص کل قبيل من هذه الأفعال بقبيل من هذه الحروف و لايتجاوزه إلي غيره؟ أم يمکن لهذه الأفعال أن تقبل أکثر من حرف حسب المعني، و تسمح للحرف أن تتداخل فتشارک بعضها بعضاً في مضامة الفعل الواحد حسب مايتطلبه السياق؟ فامتدت المناقشات الي البحوث ...  أكثر

« جواهر البلاغة » في قراءة جديدة

محمد فاضلي

المجلد 3، العدد 8 ، ديسمبر 1428، ، الصفحة 63-78

المستخلص
  أهل الفنّ يعرفون « جواهرالبلاغة » و ليس بِدْعاً عندهم، لأنّ الکتاب بعد أن رأي النّورَ طاف الجامعات و المعاهدَ‌ العلميّة و المؤسسات الثّقافية، سار فيها و دار عليها. فلم يلبث حتّي فُتِحت أمامه القلوب، و حَنتْ عليه الأحضانُ و الضّلوع؛ و ما ذلک إلّا لحُسن الترتيب و التَبْويب، و إجادة البيان و وضوح العبارات، و إيراد کثير من الأمثلة ...  أكثر

حيات فردي و علمي نجم الائمه در آيينه پژوهش و نقد

محمد فاضلي؛ وصال ميمندي

المجلد 2، العدد 6 ، سبتمبر 1427، ، الصفحة 99-121

المستخلص
  اين مقاله بر آن است تا از طريق تحقيق و تفحص در منابع و ماخذ، صدف غربت از حيات فردي و علمي رضي الدين استرآبادي، نجم الائمه، شکافته، غبار فراموشي از چهره اين انديشمند بزرگ بزدايد و گامي هر چند کوتاه در نماياندن سيماي واقعي او بردارد. در اين راستا ضمن پژوهش در مطالب ارايه شده درباره حيات فردي نجم الائمه که اغلب به دوران پس از هجرت و مهجر ...  أكثر