حامد صدقي؛ سيد عدنان اشکوری؛ سهيلا محسنی نژاد؛ حسين طالب زاده؛ پوران رضايي چُوشَلی
المجلد 18، العدد 63 ، سبتمبر 2022، ، الصفحة 181-206
المستخلص
مدرس یکی از رکنهای آموزش زبان محسوب میشود، در همه روشهای مشهور آموزش زبان، به نقش و وظیفه مدرس توجه شده است. پژوهش حاضر باهدف بررسی نقش استاد جهت بهبود وضعیت دانشجویان رشته زبان و ادبیات عربی در مهارت شنیداری و گفتاری و ارائه راهکارهایی جهت بالا بردن سطح این دو مهارت انجام میپذیرد؛ همچنین این پژوهش درنظر ...
أكثر
مدرس یکی از رکنهای آموزش زبان محسوب میشود، در همه روشهای مشهور آموزش زبان، به نقش و وظیفه مدرس توجه شده است. پژوهش حاضر باهدف بررسی نقش استاد جهت بهبود وضعیت دانشجویان رشته زبان و ادبیات عربی در مهارت شنیداری و گفتاری و ارائه راهکارهایی جهت بالا بردن سطح این دو مهارت انجام میپذیرد؛ همچنین این پژوهش درنظر دارد با استفاده از ابزار مصاحبه نیمهساختارمند با استادان و به کمک نرمافزار کیفیسنج ATLAS ti پاسخی برای سؤالات موردبررسی بیابد. نتایج پژوهش نشان میدهد عواملی مانند بیانگیزگی دانشجویان، عدم وجود کتابهای درسی مناسب، محدود بودن ساعات اختصاص دادهشده به این دو مهارت بین سایر دروس و عدم مهارت برخی اساتید در تدریس کاربردی این دو مهارت، ازجمله دلایل ضعف دانشجویان در مهارت شنیداری و گفتاری برشمرده شدند، استادان برای بهبود مهارت گفتاری و شنیداری دانشجویان راهکارهایی ارائه دادهاند مانند ایجاد انگیزه برای دانشجویان، طراحی جزوههای آموزشی کاربردی، استفاده از کلاسهای مهارتآموزی خارج از فضای دانشگاه.
سهيلا محسني نجاد
المجلد 17، العدد 59 ، سبتمبر 2021، ، الصفحة 1-32
المستخلص
الفهم القرائي عملية عقلية تستهدف الحصول على المعنى واكتسابه، وهو عملية مدمجة من عدة عمليات فرعية يقوم بها القارئ لاستنباط المعنى، ويفسّر المادة المقروءة بناءً على خلفيته المعرفية وخبراته السابقة. ومن الضروري الاهتمام بالاستراتيجية المستخدمة في تعليم واكتساب هذه المهارة تطويرا لها، لأن المناهج التعليمية تتكون من استراتيجيات ...
أكثر
الفهم القرائي عملية عقلية تستهدف الحصول على المعنى واكتسابه، وهو عملية مدمجة من عدة عمليات فرعية يقوم بها القارئ لاستنباط المعنى، ويفسّر المادة المقروءة بناءً على خلفيته المعرفية وخبراته السابقة. ومن الضروري الاهتمام بالاستراتيجية المستخدمة في تعليم واكتساب هذه المهارة تطويرا لها، لأن المناهج التعليمية تتكون من استراتيجيات التدريس وطرائقه، تهدف استراتيجية "التدريس التبادلي" إلى تنمية مهارة الفهم القرائي عند متعلّمي اللغة العربية لدى الناطقين بغيرها من طلبة الجامعة، وتسعى الدراسة إلى الإجابة عن السؤال التالي: ما مدى فاعلية استخدام استراتيجية "التدريس التبادلي" في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها؟اعتمدت الدراسة منهج الشبه التجريبي، واعتمدت على أدوات الدراسة بإعداد الاختبارين القبلي والبعدي لقياس الفهم القرائي للغة العربية، وطبقت الباحثة الدراسة على عينة مختارة من طلبة قسم العلوم التربوية في جامعة الإمام الصادق(ع) في طهران للعام الدراسي 2018-2019، كونت عينة الدراسة من (60) طالبة، تم توزيعهم عشوائياً إلى مجموعتين متكافئتين تمثلت في مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة واحتوت كل مجموعة على 30 طالبة، وطُبقت استراتيجية "التدريس التبادلي" على المجموعة التجريبية، والطريقة التقليدية على المجموعة الضابطة، فبعد معالجة البيانات باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة والاستعانة ببرنامج الحزم الإحصائيةspss))، توصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية، والمجموعة الضابطة وذلك لصالح المجموعة التجريبية. وفي ختام البحث قدمت الباحثة عدداً من التوصيات والمقترحات المستقبلية من أهمها اعتماد استراتيجية "التدريس التبادلي" في تعليم الفهم القرائي للنصوص المتخصّصة في اللغة العربية للناطقين بغيرها.الفهم القرائي عملية عقلية تستهدف الحصول على المعنى واكتسابه، وهو عملية مدمجة من عدة عمليات فرعية يقوم بها القارئ لاستنباط المعنى، ويفسّر المادة المقروءة بناءً على خلفيته المعرفية وخبراته السابقة. ومن الضروري الاهتمام بالاستراتيجية المستخدمة في تعليم واكتساب هذه المهارة تطويرا لها، لأن المناهج التعليمية تتكون من استراتيجيات التدريس وطرائقه، تهدف استراتيجية "التدريس التبادلي" إلى تنمية مهارة الفهم القرائي عند متعلّمي اللغة العربية لدى الناطقين بغيرها من طلبة الجامعة، وتسعى الدراسة إلى الإجابة عن السؤال التالي: ما مدى فاعلية استخدام استراتيجية "التدريس التبادلي" في تنمية مهارة الفهم القرائي لدى متعلمي اللغة العربية للناطقين بغيرها؟اعتمدت الدراسة منهج الشبه التجريبي، واعتمدت على أدوات الدراسة بإعداد الاختبارين القبلي والبعدي لقياس الفهم القرائي للغة العربية، وطبقت الباحثة الدراسة على عينة مختارة من طلبة قسم العلوم التربوية في جامعة الإمام الصادق(ع) في طهران للعام الدراسي 2018-2019، كونت عينة الدراسة من (60) طالبة، تم توزيعهم عشوائياً إلى مجموعتين متكافئتين تمثلت في مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة واحتوت كل مجموعة على 30 طالبة، وطُبقت استراتيجية "التدريس التبادلي" على المجموعة التجريبية، والطريقة التقليدية على المجموعة الضابطة، فبعد معالجة البيانات باستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة والاستعانة ببرنامج الحزم الإحصائيةspss))، توصلت الدراسة إلى نتائج من أهمها: وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية، والمجموعة الضابطة وذلك لصالح المجموعة التجريبية. وفي ختام البحث قدمت الباحثة عدداً من التوصيات والمقترحات المستقبلية من أهمها اعتماد استراتيجية "التدريس التبادلي" في تعليم الفهم القرائي للنصوص المتخصّصة في اللغة العربية للناطقين بغيرها.