sakine zare nejad؛ کبري روشنفکر؛ isa Motaghizadeh؛ Mahmud reza Gashmardi
المستخلص
تعد المهارات فوق المعرفية كمهارات التفكير ، والوعي الذاتي ، والتفكير في كيفية حل المسائل والتقييم إلخ محور الاهتمام في التعليم والتربية الحالية؛ حيث تعتبر تنمية هذه المهارات ودمجها في بيئة الفصول الأونلاين لتعليم اللغات زد على ذلك الفصول الحقيقية من الضروريات والحاجات التعليمية الحالية نظرا إلى تطور التكنولوجيا والتعليم الإلكتروني ...
أكثر
تعد المهارات فوق المعرفية كمهارات التفكير ، والوعي الذاتي ، والتفكير في كيفية حل المسائل والتقييم إلخ محور الاهتمام في التعليم والتربية الحالية؛ حيث تعتبر تنمية هذه المهارات ودمجها في بيئة الفصول الأونلاين لتعليم اللغات زد على ذلك الفصول الحقيقية من الضروريات والحاجات التعليمية الحالية نظرا إلى تطور التكنولوجيا والتعليم الإلكتروني والإقبال على التعلم عن بعد. يستهدف البحث الحالی إلى دراسة أثر استخدام الخريطة الذهنية الميتامعرفية التي أداة إبداعية لتنظيم الأفكار وتصنيفها وتمثل رؤية المتعلم للموضوع الدراسي والروابط والعلاقات التي يقيمها بنفسه بين أجزاء الموضوع، على التعلم ذي المعنى للمفردات العربية في البيئة الافتراضية. اتخذت الدراسة المنهج شبه التجريبي مع الاختبار القبلي والبعدي على المجموعتين الضابطة والتجريبية. تم تطبيق الخرائط الذهنية على المجموعة التجريبية في الصفوف الأونلاين لمدة فصل دراسي كامل. اشتمل المجتمع الإحصائي على طلبة اللغة العربية وآدابها في مرحلة البكالوريوس. تم سحب العينات من المجتمع صدفة فتكونت من 34 طالبة في الفصل الأول الجامعي لمرحلة البكالوريوس بجامعة الخوارزمي الحكومية يعادل (2022م). أجري تحليل البيانات الحاصلة من الاختبارين القبلي والبعدي عبر برنامج(spss). من أجل تقدير وتعميم النتائج الحاصلة من حجم العينة على المجتمع الإحصائي، وتقييم بيانات البحث ودراسة السؤال المطروح تم استخدام تحليل التباين المشترك أو اختبار المقاييس المتكررة (GLMRM). تشير نتائج الدراسة إلى أنّ متوسط درجات الاختبار القبلي في مهارات المفردات في المجموعتين الضابطة والتجريبية تساوي (3.28) و(3.28) على التوالي، كما أن متوسط الاختبار البعدي للمجموعتين تساوي (3.66) و(4.23) على التوالي. على هذا الأساس هناك فروق ذات معنى في الاختبار البعدي للمفردات، بين المجموعتين وفعالية إستراتيجية الخريطة الذهنية في التعلم ذي المعنى للمفردات العربية وتذكرها في البيئة الافتراضية.
سيد رضا موسوي؛ عيسي متقي زاده؛ فرامرز ميرزائي؛ جواد حاتمی
المستخلص
گسترش روزافزن فضای مجازی و اینترنت، یادگیری الکترونیکی و مجازی را به عنوان جایگزینی مؤثر و مناسب برای یادگیری سنتی، مطرح کرده است؛ زیرا این نوع یادگیری، به آسانی و با هزینه کمتر در دسترس فراگیر قرار دارد، محدودیتهایی همچون فضای آموزشی را از بین میبرد و از طرفی، در مدیریت زمان یادگیری و اینکه فراگیر بتواند زمان بیشتر و مناسبتری ...
أكثر
گسترش روزافزن فضای مجازی و اینترنت، یادگیری الکترونیکی و مجازی را به عنوان جایگزینی مؤثر و مناسب برای یادگیری سنتی، مطرح کرده است؛ زیرا این نوع یادگیری، به آسانی و با هزینه کمتر در دسترس فراگیر قرار دارد، محدودیتهایی همچون فضای آموزشی را از بین میبرد و از طرفی، در مدیریت زمان یادگیری و اینکه فراگیر بتواند زمان بیشتر و مناسبتری را برای یادگیری انتخاب کند به او کمک شایانی مینماید. از این رو، پژوهش حاضر به دنبال شناسایی اثر بخشی محیط یادگیری الکترونیکی در یادگیری زبان عربي با هدف ویژه گردشگری سلامت است که به خاطر تعاملات روزافزون ایران با جهان عربی و توانایی پزشکی و هزینه کم آن در ایران اهمیت دوچندانی یافته است. باتوجه به اینکه بسیاری از متخصصان، استفاده از منابع اصیل و واقعی را در دورههای یادگیری زبان با اهداف ویژه، همچون هدف گردشگری سلامت، ضروری دانستهاند، به منظور دستیابی به هدف پژوهش، در محیط یادگیری الکترونیکی از منابع اصیل استفاده شد. روش تحقیق شبه آزمایشی با اجراي پیشآزمون و پسآزمون برای یک گروه بود. بدین منظور، محتوای الکترونیکی طراحی شده در یک سایت اینترنتی قرار داده شد، سپس به صورت شبه آزمایشی به مدت 3 ماه برای 45 نفر از زبانآموزانی که قبلاً زبان عربی با اهداف عمومی را گذرانده بودند اجرا شد تا اثر بخشی آن سنجیده شود. نتایج پژوهش نشان داد بین نمرات زبانآموزان در پیشآزمون و پسآزمون اختلاف معناداری وجود دارد که بیانگر تاثیر محیط یادگیری الکترونیکی طراحی شده با منابع اصیل در یادگیری زبان عربی با هدف گردشگری سلامت است.
محمد کلاشي؛ فرامرز ميرزائي؛ عيسي متقي زاده؛ غلامرضا کیاني
المستخلص
زبان داستان، از جمله داستان کودک، جذابيت هنري دارد واز ديگر انواع ادبي به زبان معيار نزديکتر است، از اينرو منبع مناسبي براي تدوين مواد آموزشی زبان عربی به کودکان و نوجوانان بهشمار ميرود. با اين وجود، در متون آموزشي آموزش زبان عربی به کودکان و نوجوانان فارسی زبان، از داستان عربی کودک کمتر استفاده شده است. این نوشتار ميکوشد ...
أكثر
زبان داستان، از جمله داستان کودک، جذابيت هنري دارد واز ديگر انواع ادبي به زبان معيار نزديکتر است، از اينرو منبع مناسبي براي تدوين مواد آموزشی زبان عربی به کودکان و نوجوانان بهشمار ميرود. با اين وجود، در متون آموزشي آموزش زبان عربی به کودکان و نوجوانان فارسی زبان، از داستان عربی کودک کمتر استفاده شده است. این نوشتار ميکوشد با کاربست داستان عربي کودک در آموزش زبان عربي به کودکان ونوجوانان فارسي زبان، بر اساس روش شبه تجربي و ابزارهاي علمي لازمه اين روش، ميزان تأثير اين متون را در يادگيري مهارت خوانداری زبان عربی به آنان روشن سازد. در اين پژوهش ابتدا مواد آموزشی لازم براساس معيارهاي علمي و مباني نظري آن، طراحی و تدوين شد. سپس در دو گروه (کنترل و آزمودنی) از دانش آموزان مدارس متوسطه اول از مدارس شهرستان نور استان مازندران، اجرا گرديد. ابتدا پیش آزمون و پس از تدریس متون داستاني برگزيده، پس آزمون از اين دوگروه گرفته و در هنگام تدریس نیز از روش مشاهده استفاده شد. در نتيجه، با مقایسه پیش آزمون وپس آزمون اين دو گروه و تحلیل دادههای مشاهده گروه آزمودنی روشن شد که کاربست داستان کودک در یادگیری زبان آموزان کودک ونوجوان فارسي زبان تاثیر معناداری دارد و در تقویت مهارت خواندن و درک متن آنان بسیار مؤثر بوده است.
عيسي متقي زاده؛ هادي نظري منظم؛ طاهره خان آبادي؛ سيد رضا موسوي
المجلد 15، العدد 52 ، ديسمبر 2019، ، الصفحة 41-62
المستخلص
لا شکّ في أنّ إثراء المخزون اللغوي للمتعلّمين يسهم کثيراً في تنمية مهاراتهم اللغوية. وهناک عدد کبير من المفردات المشترکة بين اللغتين العربيّة والفارسيّة يختلف معناها أو نطقها في اللغتين، ممّا يؤدّي أحياناً إلي بروز المشکلة لدي متعلّمي اللغة العربيّة من الناطقين بالفارسيّة عند استخدامها أثناء التحدث أو الکتابة بالعربيّة. فإنّ ...
أكثر
لا شکّ في أنّ إثراء المخزون اللغوي للمتعلّمين يسهم کثيراً في تنمية مهاراتهم اللغوية. وهناک عدد کبير من المفردات المشترکة بين اللغتين العربيّة والفارسيّة يختلف معناها أو نطقها في اللغتين، ممّا يؤدّي أحياناً إلي بروز المشکلة لدي متعلّمي اللغة العربيّة من الناطقين بالفارسيّة عند استخدامها أثناء التحدث أو الکتابة بالعربيّة. فإنّ تعلّم هذه المفردات وإمکانية استخدامها بشکل صحيح يحظي بأهميّة بالغة لمتعلّمي اللغة العربيّة من الناطقين بالفارسيّة؛ وهذا الأمر يتحقّق من خلال التعليم الهادف لهذه المفردات. إذن تسعي هذه الدراسة الاهتداء إلي معايير علمية لاختيار المفردات المشترکة والطرق المناسبة لتدريسها لکي تساعد متعلّمي اللغة العربيّة في إيران علي إزالة مشکلة التداخل اللغوي الناتجة عن المفردات المشترکة بين اللغتين. واعتمدت الدراسة علي المنهج المسحي واستخدمت الاستبانة لجمع المعلومات. تتکوّن عيّنة الدراسة من 35 أستاذاً من أساتذة اللغة العربيّة في الجامعات الإيرانية. تدلّ النتائج علي أنّ کلّ واحد من المعايير الثلاثة التي ذکرها الأخصائيّون لاختيار المفردات وهي: مستوي المتعلّم، وحاجاته اللغوية، والهدف من تعليم اللغة، يحظي بأهميّة کبيرة في اختيار المفردات المشترکة للتدريس؛ وللمفردات العربيّة التي تستخدم في اللغة الفارسيّة والمفردات المتشابهة شکلاً والمختلفة معني والمفردات العربيّة التي تغيّر شکلها في اللغة الفارسيّة أسبقية في الاختيار. وفيما يخصّ طرق التدريس فقد أظهرت النتائج أنّ الأساتذة يعتقدون أنّ تدريس المفردات باستخدام الصور، وتدريس المفردات من خلال التحليل التقابلي بين اللغتين يعدّان طريقتين مناسبتين لتدريس المفردات المشترکة.
عيسي متقي زاده؛ احمد حيدري؛ نورالدين پروين
المجلد 10، العدد 32 ، فبراير 1436، ، الصفحة 107-126
المستخلص
تلعب أساليب التدريس دورا رياديا في تعليم الإنشاء للطلاب، فالهدف من تعليم الإنشاء هو حفظ الطالب من الوقوع في الأخطاء؛ لذا يجدر الاهتمام بأساليب علمية وتطبيقية في عملية التعليم ليتمکن الطالب من تعلم الإنشاء. علي الرغم من تخصيص ست وحدات دراسية لحصة الإنشاء في مرحلة البکالوريوس لطلاب فرع اللغة العربية وآدابها في إيران، إلا أن الطلاب ...
أكثر
تلعب أساليب التدريس دورا رياديا في تعليم الإنشاء للطلاب، فالهدف من تعليم الإنشاء هو حفظ الطالب من الوقوع في الأخطاء؛ لذا يجدر الاهتمام بأساليب علمية وتطبيقية في عملية التعليم ليتمکن الطالب من تعلم الإنشاء. علي الرغم من تخصيص ست وحدات دراسية لحصة الإنشاء في مرحلة البکالوريوس لطلاب فرع اللغة العربية وآدابها في إيران، إلا أن الطلاب مازالو يعانون من مشاکل في مرحلة التطبيق؛ يرجع هذا الأمر إلي اعتماد الأسلوب التقليدي في عملية التدريس وعدم استخدام الأساليب المناسبة في تدريس الإنشاء من قبل الأساتذة.هذه الدراسة تحاول معتمدة علي المنهج الاستقصائي و توزيع الاستمارات، دراسة مدي تطبيق المقرر الدراسي، أساليب التدريس والعلاقة بين الإنشاء و المهارات اللغوية الأخري ( التکلم، القراءة و...) و تقديم الحلول المناسبة بهذا الشأن.المجتمع الإحصائي لهذه الدراسة هو 80 طالبا من الفصل الخامس إلي ما بعد مرحلة الباکالوريوس و أساتذة اللغة العربية و آدابها في جامعات: تهران، علامة الطباطبائي، شهيد بهشتي و خوارزمي.يظهر لنا من خلال النتائج أن الإشکالية الکبري في مجال تدريس الإنشاء تعود إلي عوامل عدة منها: عدم التعامل الفعال من قبل أساتذة المهارت اللغوية بعضهم لبعض، عدم الاکتراث بالمهارات المختلفة في تدريس الإنشاء و الاستخدام المحدود للتجهيزات المختبرية.