غریب خلیل نژاد؛ مصطفی یگانی؛ اردشیر صدرالدینی
المستخلص
بُعد زیست شناختی با تمرکز بر مسائلی مربوط به ژنتیک، جسم و مسائل جنسی و فطرتی زنان است. الین شوالتر این محور را به عنوان یکی از محورها یا ابعاد چهارگانه بررسی آثار زنان قلمداد کرده است و بیان نموده که با تکیه بر مؤلفهها و شاخصههای زیستی زنان میتوان نوشتار زنان و مردان را از هم متمایز کرد. در این مقاله با تکیه بر روش توصیفی – ...
أكثر
بُعد زیست شناختی با تمرکز بر مسائلی مربوط به ژنتیک، جسم و مسائل جنسی و فطرتی زنان است. الین شوالتر این محور را به عنوان یکی از محورها یا ابعاد چهارگانه بررسی آثار زنان قلمداد کرده است و بیان نموده که با تکیه بر مؤلفهها و شاخصههای زیستی زنان میتوان نوشتار زنان و مردان را از هم متمایز کرد. در این مقاله با تکیه بر روش توصیفی – تحلیلی و آماری به واکاوی سه رمان مهم از هدی برکات، (أهل الهوی، ملکوت هذه الأرض، بريد الليل)، به بررسی شواهد، میزان و کیفیت کاربست مؤلفههای بُعد زیستشناسی زنانه در سه محور کلی پرداخته میشود تا مشخص گردد آثار مورد بحث هدی برکات از این جهت چه خصوصیاتی دارد و تا چه میزان در بازتاب مشخصات زیستشناختی زنان موفق بوده است؛ زیرا از طریق بررسی بُعد زیستشناختی میتوان به تمایز آثاز زنان از مردان پرداخت و مختصات خاص زبان زنانه را تعیین کرد. طبق نتایج بدست آمده، نشانههای زنانگی چه در سطح محتوا و چه در سطح مختصات زبانی در هر سه رمان منعکس شده است اما این ويژگیها در رمان بريد الليل کمتر بروز یافته است. دو رمان دیگر بدلیل پرداختن به مسائل زنانه و رمانتیک بیشتر محل بروز زبان زنانه است. به طور کلی، صراحت لهجه و تابوشکنی نویسنده لبنانی در انعکاس مسائل زیستشناختی، قابل تأمل است.
شیوا صادقی؛ هديه جهاني
المستخلص
النسوية هي حركة اجتماعية بدأت في أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا وأمريكا بهدف القضاء على التمييز بين الجنسين ضد المرأة. هذه الحركة، سواء في مجال السياسة والمجتمع أو في مجال الأدب، هي نتيجة عدم الاهتمام بالمرأة في المجتمع الأبوي، وفي أواخر الستينيات، دخلت الأفكار النسوية مجال «النقد الأدبي». يحلل النقاد الأدبيون الأعمال الأدبية ...
أكثر
النسوية هي حركة اجتماعية بدأت في أواخر القرن الثامن عشر في أوروبا وأمريكا بهدف القضاء على التمييز بين الجنسين ضد المرأة. هذه الحركة، سواء في مجال السياسة والمجتمع أو في مجال الأدب، هي نتيجة عدم الاهتمام بالمرأة في المجتمع الأبوي، وفي أواخر الستينيات، دخلت الأفكار النسوية مجال «النقد الأدبي». يحلل النقاد الأدبيون الأعمال الأدبية من خلال مقاربتين: «التأثيرات الأنثوية» و«نقد المؤلف». في غضون ذلك، برزت نظریة المناهج الأربعة للناقدة إلین شوالتر في القرن العشرین، والتي تتضمن مناهج بيولوجية وثقافية وتحليلية ونفسية ولغوية، من الممكن للمرأة أن تنتقد الأعمال. بناءً على ذلك، يمكن تحديد مكانة المرأة في الأعمال الأدبية والتحقيق فيها. وفي هذه الدراسة تتم المقارنة بين روايتين إحداهما للكاتبة الإيرانية نسرين ثامني بعنوان «گلی در شوره زار» والأخری للکاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي بعنوان «الأسود یلیق بك»، لانتقاد وتحليل كتابات كل من: النساء للاختيار ودعنا نحلل ونتحقق من الأساس. معايير كتابة المرأة كما تراها إيلين شوالتر، لإعطاء صورة أوضح عن وضع المرأة، والظلم الذي تعرضت له، وأفكارها ومثلها. منهج البحث في هذه المقالة هو (الوصفي- التحلیلي) والدراسة مبنية على نظرية إيلين شوالتر. أجري هذا البحث بهدف دراسة هاتين الروايتين بالاعتماد على نظرية إيلين شوالتر الرباعية، وتظهر النتائج المحددة أن هاتين الروايتين تتمتعان بخصائص نسوية ترتكز على أربعة محاور: بيولوجية، وثقافية، وتحليلية، ولغوية والتي تشكلت عليها نظرية شوالتر وفيها يمكن العثور على علامات أبعاد الكتابات النسائية. الاختلافات الواضحة بين هاتين الروايتين تكمن في الواقعية السياسية التي يمكن الشعور بها في «الأسود يليق بك» بسبب الإشارة إلى القضايا السياسية في الجزائر، مقارنة بالرواية غير السياسية بالكامل «گلی در شورهزار»، وهي رواية اجتماعية. في رواية «نسرين ثامني» الواقعية النفسية هي التوسط في النزاعات الداخلية والصراعات العاطفية أقوى.
