هادي نظري منظم؛ سيد محمود قتالي
المجلد 9، العدد 28 ، فبراير 1435، ، الصفحة 127-158
المستخلص
چکيده:
شعر تحامق يا گول نمايي گونهاي خاص از ادبيات طنزآلود، ونوعي انتقاد واعتراض ضمني است که در ادبيات عباسي ظهور وگسترش يافت. عصر عباسي جماعتي از شاعران دريوزه، فقير، وهنجارگريز را شاهد بود که در پسِ کودن نمايي وخنداندن مردم، تصويري از دگرگوني ارزشها ودرد ورنج خويش واقشار فقير جامعه به دست داده وبدين وسيله، درآمد وشهرتي کسب کردند ...
أكثر
چکيده:
شعر تحامق يا گول نمايي گونهاي خاص از ادبيات طنزآلود، ونوعي انتقاد واعتراض ضمني است که در ادبيات عباسي ظهور وگسترش يافت. عصر عباسي جماعتي از شاعران دريوزه، فقير، وهنجارگريز را شاهد بود که در پسِ کودن نمايي وخنداندن مردم، تصويري از دگرگوني ارزشها ودرد ورنج خويش واقشار فقير جامعه به دست داده وبدين وسيله، درآمد وشهرتي کسب کردند و به ادبيات عرب نيز صبغهاي مردمي بخشيدند.
روش اين مقاله، توصيفي- تحليلي است و در آن، عوامل پيدايش ادبيات گول نمايي در عصر عباسي واهداف وعلل گرايش به اين آيين مورد بررسي وتحليل قرار گرفته است. تبيين مهم ترين موضوعات وبررسي ويژگيهاي فني وارزش ادبي اين گونه اشعار نيز مورد توجه نگارندگان بوده است.
فاطمه عارفي فرد؛ کبري روشنفکر
المجلد 6، العدد 14 ، إبريل 1431، ، الصفحة 139-173
المستخلص
أثَّرَتْ عَوامِلُ مُختَلِفَةٌ فِي ظُهورِ التَّصَوُّفِ الإسلامي، وَ الَّذي کانَ يُسَمّى "زُهْداً" فِي طوره الأول وَ الابتِدائي، إلَى أن أصْبَحَ فِي أواخِرِ القَرنِ الثَّانِي الهِجرِي مَذهَباً ذا مَبانٍ فِکريَّةٍ وَ عَقائِديَّة خاصَّة. فمن البديهي أن يظهرَ مع کل مذهب فکري أدباؤه و کتّابه الذين يدافعون عنه بالوسائل المختلفة ...
أكثر
أثَّرَتْ عَوامِلُ مُختَلِفَةٌ فِي ظُهورِ التَّصَوُّفِ الإسلامي، وَ الَّذي کانَ يُسَمّى "زُهْداً" فِي طوره الأول وَ الابتِدائي، إلَى أن أصْبَحَ فِي أواخِرِ القَرنِ الثَّانِي الهِجرِي مَذهَباً ذا مَبانٍ فِکريَّةٍ وَ عَقائِديَّة خاصَّة. فمن البديهي أن يظهرَ مع کل مذهب فکري أدباؤه و کتّابه الذين يدافعون عنه بالوسائل المختلفة ويشرحون مبانيه الفکرية و العقيدية، هذا الأمر کان صادقاً بين الصوفية أيضا فَهُم يستفيدون من النثر أو الشعر.
هذا وإنّ المتصوفة لم يظهروا منذُ البدايةِ أيَّة رغبةٍ فِي الشعرِ استناداً إلى الآية الشريفة " وَالشُّعَراءُ يَتَّبِعُهُمُ الغَاوُونَ" فکانوا يمتنعون حَتَّى عن استماعِ الآياتِ القرآنيةِ بصوتٍ يُشبِهُ اللحنَ، وبِسَببِ هذه النزعةِ سَعَى أغلبيةُ المتصوفةِ إلَي کتابةِ آثارِهم بشکلٍ نثريٍّ. فحيتئذٍ أصبحَ لأصحابِ التصوف لِسانُهُم الخاصُّ، الّذي کانَ يُعبّرعن معانيهم وصُوَرهم التي تنطلق مِن تراثهم الروحي ورياضاتهم الخاصة، لأنَّ التصوفَ علمُ القلوب والبواطن، فالمتصوفةُ کانوا يُضيفون إلي موضوعات نثرهم و أساليبه ليُمکنَ لهم أن ينتقلوا معانيهم اللطيفة و العميقة.
يتناولُ النثر الصوفي هذه الانواع طيلَة العصر العباسي: النثرَ التعليميَّ، و الرسائلَ، و المواعظَ والحکمَ، و سيرةَ المشايخِ، و الحکاياتِ، و الأقوالَ (النثرَ الروائي)، و الأدعيةَ والمناجاةَ، و الشطحاتِ، و تفاسيرَ الصوفيةِ للقرآن الکريم، و قاموسَ المصطلحاتِ الصوفيةِ.