ادبي
راضيه علي احمد؛ عبدالباسط عرب يوسف آبادي؛ علي اصغر حبيبي
المجلد 15، العدد 50 ، يونيو 2019، ، الصفحة 101-122
المستخلص
ادبيات کودک شامل آثاري است که مخاطب آن کودک است و دو هدف سرگرمکنندگي و آموزشي را دنبال ميکند. يکي از عوامل تأثيرگذاري اين نوع ادبي، طنز موجود در آن است که شگردهاي مختلف بلاغي نقش مهمي در تحقق آن ايفا ميکنند. در ادبيات کودک عربي شخصيتهايي فُکاهي همچون جُحا، انبساط خاطر کودک را فراهم ميآورند؛ بنابراين جُحا را به عنوان فردي معرفي ...
أكثر
ادبيات کودک شامل آثاري است که مخاطب آن کودک است و دو هدف سرگرمکنندگي و آموزشي را دنبال ميکند. يکي از عوامل تأثيرگذاري اين نوع ادبي، طنز موجود در آن است که شگردهاي مختلف بلاغي نقش مهمي در تحقق آن ايفا ميکنند. در ادبيات کودک عربي شخصيتهايي فُکاهي همچون جُحا، انبساط خاطر کودک را فراهم ميآورند؛ بنابراين جُحا را به عنوان فردي معرفي ميکنند که همهچيز را با بذلهگوييِ منحصربهفرد و بلاغت مثالزدنياش روايت ميکند. ارزش ادبي طنز در چنين آثاري در گرو شگردهاي بلاغي خاصي است که متناسب با روحيات کودک به کار ميرود. جستار حاضر با تکيه بر روش توصيفي ـ تحليلي در تلاش است، ميزان تأثيرگذاري شگردهاي بلاغي در همذاتپنداري کودک با شخصيت جُحا را در مجموعة داستاني «نوادر جُحا» (2007م) کشف نمايد. براي دستيابي به اين هدف تمام واژگان داستانها بررسي و عناصر بلاغي آن ارزيابي گرديد. نتايج حاکي از اين است که در اين اثر به ترتيب سازههاي طنزآفرين تکرار، مراعاتنظير، انسانپنداري، کنايه و تضاد بهگونهاي به کار رفتهاست که علاوه بر ايجاد شگفتي و خنده در کودک، در طنزگونگي رخدادهاي داستان و درنتيجه بلاغت طنز مجموعة داستاني تأثير دارد.
ادبي
هاجر الهايي سحر؛ جواد صالحي؛ حميد احمديان؛ آشورقليج پاسه
المجلد 13، العدد 43 ، ديسمبر 1438، ، الصفحة 41-64
المستخلص
النشيد الموجّه للطفل هو فن من فنون أدب الأطفال والذي يتضمن الخبرات المناسبة والجوانب الطبيعية التي تتفق والميول الأدبية للأطفال. هذا اللون من الشعر ليس بالأمر السهل، بل يقتضي من شاعر الأطفال أن يراعي معايير کثيرة قبل الکتابة له، ومن أبرز هذه المعايير هو تناسب نشيد الطفل مضموناً مع مستويات نموه؛ في هذا البحث قمنا بدراسة مقارنة في ...
أكثر
النشيد الموجّه للطفل هو فن من فنون أدب الأطفال والذي يتضمن الخبرات المناسبة والجوانب الطبيعية التي تتفق والميول الأدبية للأطفال. هذا اللون من الشعر ليس بالأمر السهل، بل يقتضي من شاعر الأطفال أن يراعي معايير کثيرة قبل الکتابة له، ومن أبرز هذه المعايير هو تناسب نشيد الطفل مضموناً مع مستويات نموه؛ في هذا البحث قمنا بدراسة مقارنة في المضامين التربوية لأناشيد الأطفال لدى عبدالقادر السائحي، أحد روادها في الجزائر ومصطفى رحماندوست من إيران، قد أبدعا في الکتابة للأطفال في جميع المواضيع المرتبطة بحياتهم، وقد درسنا المضامين التربوية والتعليمية والترفيهية والتسلية ثمّ المدرسة والعلم والعائلة والطبيعة في أشعار هذين الشاعرين، وقمنا بتقيمها لدى کل منهما. ومن النتائج التي توصّلنا إليها أنّ للشاعرين مشترکات کثيرة في المضامين التي احتوت عليها أناشيدهما؛ قد تکون أکثر هذه الأناشيد في هدف تعليم الأطفال فضلاً على الجانب التفريهي والمتعة. الشاعران بملاحظة الطابع التعليمي والتربوي الذي يکوّن بنية أدب الأطفال ويؤثر في حياتهم، محاولا بيان المعاني والمفاهيم الأخلاقية والتربوية للأطفال بلغة سهلة ومرنة وعذبة.